شامي الدهيمان
23 May 2010, 02:07 PM
السوق السعودية غدا الاكتتاب في 102 مليون سهم من أسهم شركة مدينة المعرفة الاقتصادية بسعر 10 ريالات للسهم الواحد، وبحد أدنى 50 سهما، وذلك لجمع ما يقدر بـ 1.02 مليار ريال، تمثل 30.06 % من رأسمال الشركة.
وبانتهاء الاكتتاب في 30 مايو الجاري، الذي جاء مجدولا ضمن 4 طروحات تمت خلال الشهرين الماضيين، ينتظر أن تكشف هيئة السوق المالية عن خطتها في جدولة الطروحات الأولية للربع الثالث من العام الجاري.
وقال رئيس مجلس إدارة مدينة المعرفة الدكتور سامي باروم في مؤتمر صحفي للإعلان عن الاكتتاب أمس بجدة، إن المدينة تمثل فرصة واعدة لتطوير قاعدة قوية تتماشى مع رؤية خادم الحرمين الشريفين لتشجيع الصناعات المعرفية، مشيراً إلى أن مقومات نجاح مدينة المعرفة قوية بوقوعها ضمن النطاق العمراني للمدينة وتستفيد من البنية التحتية الموجودة في المدينة المنورة. وأكد باروم وجود طلب محلي لجميع منتجات المشروع من وحدات سكنية أو تجارية أو مكتبية وخدمات تعليمية وصحية وسياحية، مبينا أن هناك نسبة نمو عالية في عدد سكان المدينة البالغ 1.1 مليون نسمة والتي يتوقع أن تتضاعف خلال عشرين عاما. وأشار إلى الجاذبية العالية للمدينة المنورة، لشريحة كبيرة من العالم الإسلامي الراغبين في الزيارة والعمل والسكن في المدينة المنورة مع وجود شبكة مواصلات متميزة ومطار دولي ونسبة نمو عالية في الكثافة السكانية و الزوار، الذين يبلغون حاليا 9 ملايين زائر، ومتوقع أن يصل إلى 34 مليونا في 2024 .
وأوضح باروم أن وجود مؤسسة الملك عبدالله لوالديه للإسكان التنموي باعتبارها الشريك الأساسي يعطي دعامة قوية للمشروع، إضافة إلى مجموعة المطورين التي تضم مجموعة صافولا وشركة طيبة القابضة وشركة إدارة و إنماء المشاريع التابعة لمجموعة بن لادن السعودية التي ساهمت في تطوير وبناء كثير من المشاريع الضخمة داخل المدينة وخارجها.
وبانتهاء الاكتتاب في 30 مايو الجاري، الذي جاء مجدولا ضمن 4 طروحات تمت خلال الشهرين الماضيين، ينتظر أن تكشف هيئة السوق المالية عن خطتها في جدولة الطروحات الأولية للربع الثالث من العام الجاري.
وقال رئيس مجلس إدارة مدينة المعرفة الدكتور سامي باروم في مؤتمر صحفي للإعلان عن الاكتتاب أمس بجدة، إن المدينة تمثل فرصة واعدة لتطوير قاعدة قوية تتماشى مع رؤية خادم الحرمين الشريفين لتشجيع الصناعات المعرفية، مشيراً إلى أن مقومات نجاح مدينة المعرفة قوية بوقوعها ضمن النطاق العمراني للمدينة وتستفيد من البنية التحتية الموجودة في المدينة المنورة. وأكد باروم وجود طلب محلي لجميع منتجات المشروع من وحدات سكنية أو تجارية أو مكتبية وخدمات تعليمية وصحية وسياحية، مبينا أن هناك نسبة نمو عالية في عدد سكان المدينة البالغ 1.1 مليون نسمة والتي يتوقع أن تتضاعف خلال عشرين عاما. وأشار إلى الجاذبية العالية للمدينة المنورة، لشريحة كبيرة من العالم الإسلامي الراغبين في الزيارة والعمل والسكن في المدينة المنورة مع وجود شبكة مواصلات متميزة ومطار دولي ونسبة نمو عالية في الكثافة السكانية و الزوار، الذين يبلغون حاليا 9 ملايين زائر، ومتوقع أن يصل إلى 34 مليونا في 2024 .
وأوضح باروم أن وجود مؤسسة الملك عبدالله لوالديه للإسكان التنموي باعتبارها الشريك الأساسي يعطي دعامة قوية للمشروع، إضافة إلى مجموعة المطورين التي تضم مجموعة صافولا وشركة طيبة القابضة وشركة إدارة و إنماء المشاريع التابعة لمجموعة بن لادن السعودية التي ساهمت في تطوير وبناء كثير من المشاريع الضخمة داخل المدينة وخارجها.