المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ الكلباني : لا مانع من الأغاني إذا كانت بدون نساء



عقارب
27 May 2010, 09:34 AM
http://www.burnews.com/newsm/15217.jpg

الشيخ الكلباني : لا مانع من الأغاني إذا كانت بدون نساء ولم يكن كلامها فاحشاً ... والشيخ عائض القرني يمر بـ"غفلة الصالحين" .. والنجيمي متناقض

عاجل - ( متابعات )



أجاز الشيخ عادل الكلباني الغناء بشرط أن يكون بنية الترويح، وألاّ يكون الكلام فاحشاً حسب قول "ابن حزم"، وقال: يجب ألاّ يكون الغناء الهم الأوحد للشخص، وأنه "لا مانع من الأغاني إذا كانت بدون نساء ولم يكن كلامها فاحشاً".
وقال الكلباني : إن التحريم المطلق سواء في التمثيل أو الأغاني غير صحيح، والإجازة المطلقة كذلك غير صحيحة، ولذا يجب أن يكون الأمر بالوسطية في كل شيء. كما أجاز العرضة النجدية والخبيتي والسامري والمزمار الحجازي.
واستشهد الكلباني بالإمام النووي وابن كثير في جواز ذلك في المناسبات والأفراح والختان.
وأردف الكلباني قائلاً "أنا أجيز الغناء والشيخ يوسف القرضاوي والشيخ عبدالله الجديع أيضاً يجيزانه، فلو جاء التعاون من شخص يجيز الغناء فلا بأس، أما أن يأتي من شخص يحرم الغناء فهنا المشكلة".
واعتبر أن الشيخ عائض القرني يمر بـ"غفلة الصالحين" - على حد تعبيره – وقال: "عائض عرف عنه أنه يحرم الغناء، ويأتي بعد ذلك ليتعاون مع مغنٍ ويقول إنه بسبب جمال صوت المغني تعاونت معه"!.
واستغرب من بعض التيارات الإسلامية في نزوعها لتبرير أخطاء بعض المشائخ مهما كانت واضحة لأنهم من "محبيه"!، وقال: لو أن الشيخ يوسف القرضاوي أخطأ وصافح امرأة أجنبية لشنوا عليه حملة، بينما لو فعل ذلك على سبيل المثال الشيخ سلمان العودة، أو الشيخ محمد النجيمي، أو الشيخ عائض القرني، لقالوا: مصلحة عامة، والدنيا تغيرت!.
وعن اللغط الذي تسبب فيه الشيخ محمد النجيمي وما صاحب ظهوره مع النساء قال الكلباني: "لو قال النجيمي أنا أخطأت فلا بأس، ولكن أن يكابر ويبرر الخطأ إسلامياً، فهنا المشكلة، وقوله إن هذا اختلاط عارض، وهذا غير عارض، فهنا البداية في استخدام الدين في تبرير الأخطاء"، مؤكداً أن (الخطأ الكبير) - على حد وصفه - الذي وقع فيه النجيمي هو موافقته للشيخ عبدالرحمن البراك في قتل مستحل الاختلاط، وهذا من المتناقضات. وأكد أنه لا ينتقد القرني والنجيمي كأشخاص، بل إنه ينتقد أفعالهما وما يحز في نفسه - حسب قوله- أن تقع الهفوات ممن تشرئب لهم الأعناق, مشيراً إلى أن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية، مبيناً أنه ليس له أي عداوات مع المشائخ، فهم "في مكان السمع والبصر"، مضيفاً أن البعض يعتقد أنك إذا اختلفت مع شخص في جزئية أنك مختلف معه كلياً، وقال: يجب أن نقدر العلماء ولا نقدسهم.
وتابعفي حديثه للوطن : إذا أخطأ شخص فيجب ألاّ نحسب خطأه على الدعوة، بل يحسب على الشخص نفسه، أحبوا من تشاؤون من المشائخ، ولكن يجب أن يكون للشخص حاجز، فإذا أخطأ وخالف الكتاب والسنة فقل (العذر والسموحة) فلا يمنع أن تخالف من تحب.



مصدر الخبر (http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=15217)



يا جماعه وشو حديث الرسول صلى الله عليه وسلم

عن الغناء

اذا جت القافله التجار وش كانو يسوون وش قال الرسول عنها

ابومحمدالزوبعي
27 May 2010, 10:53 AM
http://www.burnews.com/newsm/15217.jpg


فإذا أخطأ وخالف الكتاب والسنة فقل (العذر والسموحة) فلا يمنع أن تخالف من تحب.



(http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=15217)

العذر والسموحة ياشيخ عادل فقد أخطأت
شكراً لك عقارب الله يستر من الي جاي

ابومحمدالزوبعي
27 May 2010, 10:55 AM
من أفضل الردود التي أعجبتي

قال الله تعالى في سورة لقمان : " ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله " ، قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما : هو الغناء ، وقال مجاهد رحمه الله : اللهو الطبل ( تفسير الطبري 21/40 ) ، وقال الحسن البصري رحمه الله : نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير ( تفسير ابن كثير 3/451 ) ، وقال السعدي رحمه الله : فدخل في هذا كل كلام محرم ، وكل لغو وباطل ، وهذيان من الأقوال المرغبة في الكفر والعصيان ، ومن أقوال الرادين على الحق المجادلين بالباطل ليدحضوا به الحق ، ومن غيبة ونميمة وكذب وشتم وسب ، ومن غناء ومزامير شيطان ، ومن الماجريات الملهية التي لا نفع فيها في دين ولا دنيا ( تفسير السعدي 6/150 ) ، قال ابن القيم رحمه الله : ( ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء فقد صح ذلك عن ابن عباس وابن مسعود ، قال أبو الصهباء : سألت ابن مسعود عن قوله تعالى : " ومن الناس من يشتري لهو الحديث " ، فقال : والله الذي لا إله غيره هو الغناء - يرددها ثلاث مرات - ، وصح عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضا أنه الغناء ، ولا تعارض بين تفسير لهو الحديث بالغناء وتفسيره بأخبار الأعاجم وملوكهم وملوك الروم ونحو ذلك مما كان النضر بن الحارث يحدث به أهل مكة يشغلهم به عن القرآن ، وكلاهما لهو الحديث ، ولهذا قال ابن عباس : لهو الحديث الباطل والغناء ، فمن الصحابة من ذكر هذا ومنهم من ذكر الآخر ومنهم من جمعهما ، والغناء أشد لهوا وأعظم ضررا من أحاديث الملوك وأخبارهم فإنه رقية الزنا ومنبت النفاق وشرك الشيطان وخمرة العقل ، وصده عن القرآن أعظم من صد غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه ، فإن الآيات تضمنت ذم استبدال لهو الحديث بالقرآن ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا ، وإذا يتلى عليه القرآن ولى مدبرا كأن لم يسمعه كأن في أذنيه وقراً ، هو الثقل والصمم ، وإذا علم منه شيئا استهزأ به ، فمجموع هذا لا يقع إلا من أعظم الناس كفرا وإن وقع بعضه للمغنين ومستمعيهم فلهم حصة ونصيب من هذا الذم ) إغاثة اللهفان 1/258-259
وقال تعالى : " واستفزز من استطعت منهم بصوتك "
عن مجاهد رحمه الله قال : استنزل منهم من استطعت ، قال : وصوته الغناء والباطل ، قال ابن القيم رحمه الله : ( وهذه الإضافة إضافة تخصيص كما أن إضافة الخيل والرجل إليه كذلك ، فكل متكلم في غير طاعة الله أو مصوت بيراع أو مزمار أو دف حرام أو طبل فذلك صوت الشيطان ، وكل ساع إلى معصية الله على قدميه فهو من رَجِله وكل راكب في معصيته فهو من خيالته ، كذلك قال السلف كما ذكر ابن أبي حاتم عن ابن عباس : رجله كل رجل مشت في معصية الله ) إغاثة اللهفان .
وقال تعالى : " أفمن هذا الحديث تعجبون ، وتضحكون ولا تبكون ، وأنتم سامدون "
قال عكرمة رحمه الله : عن ابن عباس السمود الغناء في لغة حِميَر ، يقال : اسمدي لنا أي غني ، وقال رحمه الله : كانوا إذا سمعوا القرآن تغنوا فنزلت هذه الآية ، وقال ابن كثير رحمه الله : وقوله تعالى " وأنتم سامدون " قال سفيان الثوري عن أبيه عن ابن عباس قال : الغناء ، هي يمانية ، اسمد لنا غنِّ لنا ، وكذلك قال عكرمة . تفسير ابن كثير .
عن أبي أمامة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا تبيعوا القينات ، ولا تشتروهن ولا تعلموهن ، ولا خير في تجارة فيهن ، وثمنهن حرام ، في مثل هذا أنزلت هذه الآية : " ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله " حسن .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف .. " الحديث ، ( رواه البخاري تعليقا برقم 5590 ، ووصله الطبراني والبيهقي ، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91 ) ، قال ابن القيم رحمه الله : ( هذا حديث صحيح أخرجه البخاري في صحيحه محتجا به وعلقه تعليقا مجزوما به فقال : باب ما جاء فيمن يستحل الخمر ويسميه بغير اسمه ) ، وفي الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من وجهين ؛ أولهما : قوله صلى الله عليه وسلم : " يستحلون " ، فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في الشرع محرمة ، فيستحلها أولئك القوم . ثانيا : قرن المعازف مع المقطوع حرمته وهو الزنا والخمر ، ولو لم تكن محرمة لما قرنها معها ( السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف ) ، قال شيخ الإسلام رحمه الله : فدل هذا الحديث على تحريم المعازف ، والمعازف هي آلات اللهو عند أهل اللغة ، وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها . ( المجموع 11/535 ) ، وقال ابن القيم رحمه الله : ( وفي الباب عن سهل بن سعد الساعدي وعمران بن حصين وعبد الله بن عمرو وعبد الله بن عباس وأبي هريرة وأبي أمامة الباهلي وعائشة أم المؤمنين وعلي بن أبي طالب وأنس بن مالك وعبد الرحمن بن سابط والغازي بن ربيعة ) ثم ذكرها في إغاثة اللهفان وهي تدل على التحريم .
عن نافع رحمه الله قال : " سمع ابن عمر مزمارا ، قال : فوضع إصبعيه على أذنيه ، ونأى عن الطريق ، وقال لي : يا نافع هل تسمع شيئا ؟ قال : فقلت : لا ، قال : فرفع إصبعيه من أذنيه ، وقال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم فسمع مثل هذا ، فصنع مثل هذا " صحيح أبي داود ؛ وقد زعم قزم أن هذا الحديث ليس دليلا على التحريم ، إذ لو كان كذلك لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم ابن عمر رضي الله عنهما بسد أذنيه ، ولأمر ابن عمر نافعا كذلك ! فيجاب : بأنه لم يكن يستمع ، وإنما كان يسمع ، وهناك فرق بين السامع والمستمع ، قال شيخ الإسلام رحمه الله : ( أما ما لم يقصده الإنسان من الاستماع فلا يترتب عليه نهي ولا ذم باتفاق الأئمة ، ولهذا إنما يترتب الذم والمدح على الاستماع لا السماع ، فالمستمع للقرآن يثاب عليه ، والسامع له من غير قصد ولا إرادة لا يثاب على ذلك ، إذ الأعمال بالنيات ، وكذلك ما ينهى عنه من الملاهي ، لو سمعه بدون قصد لم يضره ذلك ) المجموع 10 / 78 ؛ قال ابن قدامة المقدسي رحمه الله : والمستمع هو الذي يقصد السماع ، ولم يوجد هذا من ابن عمر رضي الله عنهما ، وإنما وجد منه السماع ، ولأن بالنبي صلى الله عليه وسلم حاجة إلى معرفة انقطاع الصوت عنه لأنه عدل عن الطريق ، وسد أذنيه ، فلم يكن ليرجع إلى الطريق ، ولا يرفع إصبعيه عن أذنيه حتى ينقطع الصوت عنه ، فأبيح للحاجة . ( المغني 10 / 173 ) ( ولعل السماع المذكور في كلام الإمامين مكروه ، أبيح للحاجة كما سيأتي في قول الإمام مالك رحمه الله والله أعلم )

أرطبون العرب
27 May 2010, 02:39 PM
كـــل يـــوم شـــيــخ يــفــتــي

أمـــس
الشيخ العبيكان
: الأصل في الرضاعة حولان وبعض العلماء أجاز «رضاع الكبير» في حالة خاصة

واليــوم
ا لشيخ الكلباني
: لا مانع من الأغاني إذا كانت بدون نساء


تـــرقـــبـــوا الفـــتوى القادمــة من الشيـــخ ؟؟؟؟
: لامـــانـــع من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

خيال العليا
27 May 2010, 07:20 PM
فتاويك ياشيخ ماتنباع حتى عند أبو ريالين

يمكن فتوتك حب ظهور وتسليط الضوء والشهرة

مادري وش صار في الدنيا قبله عايض القرني يكتب قصايد للفنان محمد عبده

و الشيخ الخضير حرم الرياضة والعبيكان حلل الرضاعة

اللهم ثبتنا حين نزول الفتن والمحن و أهدي مشايخنا

شريدة الشريدة
28 May 2010, 01:37 PM
أتقوا الله

أنتم مش فاهمين الغناء عند العلماء هو (( الحداء بنبرات الالحن الغنائية و ليس بالالات الموسيقية ))

بمعنى أنه الغناء صوتاً بلحن الاغاني مثل ما يفعل حامد الضبعان من الاستعانه بالالحان الغنائية

أتضحت الصوره

ولا أشرح زياده

المداد
28 May 2010, 02:02 PM
أتقوا الله
أنتم مش فاهمين الغناء عند العلماء هو (( الحداء بنبرات الالحن الغنائية و ليس بالالات الموسيقية ))
حدثوا الناس بما يعقلون ياسيدي صاحب السمو

همّام
28 May 2010, 02:51 PM
الأمر أكبر من الغناء
الأمر احداث فجوات ونشرها وتوسيع نطاقها
حتى يتزعز الرأي لسنوات حول أمر
ثم يستقر على ما أراده من نبّش عن ذلك
أو على الأقل يكون العمل مقبولا ومبررا

شامي الدهيمان
28 May 2010, 04:57 PM
نسأل الله السلامة والعافية والثبات على الحق

العبيكان يقول : المقصود بالغناء هو مالم تصاحبه معازف . ولكن هناك من ياخذ برأس القول ويترك الباقي لكي يقرر بالعامة

للأسف كان لا يوجد لدى العلماء الا الرضاعة والاغاني من المواضيع الفقهية المهمة

ليبحثو عن مسئلة محل خلاف أو حالة استثنائية ليضحكوا بنا من حولنا ولا ننسى دور العلام الفاسد الذي يوجج النار

نسئل الله الهداية للجميع

عقارب
28 May 2010, 06:18 PM
كما أجاز العرضة النجدية والخبيتي والسامري والمزمار الحجازي


فسر لي هذا يا صاحب السمو انت والمداد


وبعدينا حدثونا بما نفقه

المداد
28 May 2010, 09:10 PM
فسر لي هذا يا صاحب السمو انت والمداد
وبعدينا حدثونا بما نفقه

الاخ عقارب
أفهم الرد واقراه زين
وشكرا

عقارب
29 May 2010, 02:20 AM
وصلت يا المداد

ننتظر رد الاخ صاحب السمو

عروووبة
29 May 2010, 02:37 AM
الشيخ وضح أنه لايقصد بالغناء المصاحب للموسيقى
.
.
لكن فيه عندي موضوع يقرقع
يبيله جلسة وخصوصا
عن الفتاوى والهالة الإعلامية وتسليط الضوء على بعض الجوانب التي أرها . . . <<< أخلصي علينا

المهم
إن الشيخ وضح ونفى أنه يقصد الموسيقى
هذا والله أعلم

عقارب
29 May 2010, 02:49 AM
كما أجاز العرضة النجدية والخبيتي والسامري والمزمار الحجازي.



عروووووبه تعرفين وشن الاسماء هذه وش يطلق عليه

وش يستخدمون به

عروووبة
29 May 2010, 03:23 AM
عروووووبه تعرفين وشن الاسماء هذه وش يطلق عليه

وش يستخدمون به

هذولى مايقال عنهن غناء
بس مادري ليه أستشهد فيهن هنا

لكن على ما أظن أن كما قال أخي صاحب السمو
الغناء عندهم بمعنى التغنى بالكلمات بألحان دون الموسيقى
.
.

عقارب
29 May 2010, 03:28 AM
اجل اقوم اشتري شريط سامريات حايل

كله دق طيران وخبيتي دوسري بعد دق طيران

ومزمار الحجاز موويل على كيف كيفك


على ذمتك وذمت الكلباني وذمه صاحب السمو !!

انتم تقولون ماهن حرام وماهن غناء

عروووبة
29 May 2010, 03:51 AM
اجل اقوم اشتري شريط سامريات حايل

كله دق طيران وخبيتي دوسري بعد دق طيران

ومزمار الحجاز موويل على كيف كيفك


على ذمتك وذمت الكلباني وذمه صاحب السمو !!

انتم تقولون ماهن حرام وماهن غناء

لا أعوذ بالله
مانبرر الحرام
ولا نبيحه لنا ولا لآي مسلم

لكن قلنا لعل الشيخ لايعلم ويجهل عن المعنى للسامري والخبيتى . .
وهنا كما قال الشيخ إذا أخطاء فلا يحسب خطاه على الدعوة بل على نفسة

ونحسبه أخطاء بذلك بجهله بما أفتى به وعدم إطلاعه عليه

ونعوذ ب بالله مما نجهل

أكتفى هنا
فالامور هذه تدخلنا
بعلم مالا نعلم

رااايق
29 May 2010, 02:52 PM
ستكون فتن ، القاعد فيها خير من القائم ، والقائم فيها خير من الماشي ، والماشي فيها خير من الساعي ، ومن يشرف لها تستشرفه ، ومن وجد ملجأ أو معاذا فليعذ به
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3601
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]



تعوذا بالله العظيم من شرّ الفتن .