شامي الدهيمان
09 Jun 2010, 02:33 PM
كان ياما كان في قديم الزمان اسمً رنان اسمه شباب رفحاء فعندما تسافر لمدينة ما ويحصلك من الشقاء او موقفً ما وتخبرهم بانك قادم من رفحآآآآآآ فلك من التقدير الكثير وتيسير الامر
والاعتراف باخلاق شبابهم
عندما كان الشرطي ذات هيبة وريبة وبيدة العصاااااااا لا الجريدة عندما كان الجندي يزمر لا يزمر عليه ويامر لا يؤمر عليه . عندما كان يسوووود لا يساد قبل انتشار الحبوب والفساد وقبل تحطيم الملاهي والزجاج وأستخدام السيوف لا لترحيب بالضيوف ولكن للاهف ومللهوف
وأخش يالسلهومي بالموضوع قبل لا يجيلك الكوع
قبل أيام قليل حضر مجموعة من الشباب الذي لا يتجاوز اعمارهم السابعة عشر بين صريعن ومصروع ومكسور الرأس والكوع . الى المستشفى العام برفحاء اودع من اودع بالعناية ومن اودع الاسرة البيضاء وليست هذه المرة الأولى التي يحضر فيها مجموعة من الشباب للمستشفى فنادر ما يمر اسبوع بدون هوشات واصابات بليغه . بل حصلت اكثر من هوشة بالطواري داخل المستشفى ولم يراعى حرمة المستشفى أو المرضى
هذه الآخيرة حصلة عند نادي التضامن بعد خروجهم من دورة داخل النادي المشاجرة ليست داخل الملعب ولكن بالمواقف واستخدم فيها السلاح الابيض المعتاد عليه من ابناء رفحاء
الدورة لايوجد فيها أمن ومقامة لفئة سنية معينة ومراهقة ويتطلب تواجد أمني بها
عندما اشاهد مثل هذه الحالات بكثرة ويستخدم فيها السواطير والسيوف فإنني اتسائل هل لدينا حاكم أداري يستطيع ردع هذه الفئة من المراهقين وماهو دور الشرطة ونقاط تفتيشها التي لا يمر يوم دون مصادفتك لعدة نقاط .
لماذا لا يكون التفتيش على الاسلحة سوى النارية ام البيضاء وفي حال العثور على سلاح يؤخذ بحقه ردع مبدئي وفي المرة الثانية سجن وجلد
كلي أمل بإن تصل هذه الرسالة لاصحاب الشان لعل وعسى إن تجد من يصقي لها الاذان قبل إن يفقد الحبيب والصحيب والموت ياتي من القريب
وصلى الله وسلم على المصطفى الحبيب
والاعتراف باخلاق شبابهم
عندما كان الشرطي ذات هيبة وريبة وبيدة العصاااااااا لا الجريدة عندما كان الجندي يزمر لا يزمر عليه ويامر لا يؤمر عليه . عندما كان يسوووود لا يساد قبل انتشار الحبوب والفساد وقبل تحطيم الملاهي والزجاج وأستخدام السيوف لا لترحيب بالضيوف ولكن للاهف ومللهوف
وأخش يالسلهومي بالموضوع قبل لا يجيلك الكوع
قبل أيام قليل حضر مجموعة من الشباب الذي لا يتجاوز اعمارهم السابعة عشر بين صريعن ومصروع ومكسور الرأس والكوع . الى المستشفى العام برفحاء اودع من اودع بالعناية ومن اودع الاسرة البيضاء وليست هذه المرة الأولى التي يحضر فيها مجموعة من الشباب للمستشفى فنادر ما يمر اسبوع بدون هوشات واصابات بليغه . بل حصلت اكثر من هوشة بالطواري داخل المستشفى ولم يراعى حرمة المستشفى أو المرضى
هذه الآخيرة حصلة عند نادي التضامن بعد خروجهم من دورة داخل النادي المشاجرة ليست داخل الملعب ولكن بالمواقف واستخدم فيها السلاح الابيض المعتاد عليه من ابناء رفحاء
الدورة لايوجد فيها أمن ومقامة لفئة سنية معينة ومراهقة ويتطلب تواجد أمني بها
عندما اشاهد مثل هذه الحالات بكثرة ويستخدم فيها السواطير والسيوف فإنني اتسائل هل لدينا حاكم أداري يستطيع ردع هذه الفئة من المراهقين وماهو دور الشرطة ونقاط تفتيشها التي لا يمر يوم دون مصادفتك لعدة نقاط .
لماذا لا يكون التفتيش على الاسلحة سوى النارية ام البيضاء وفي حال العثور على سلاح يؤخذ بحقه ردع مبدئي وفي المرة الثانية سجن وجلد
كلي أمل بإن تصل هذه الرسالة لاصحاب الشان لعل وعسى إن تجد من يصقي لها الاذان قبل إن يفقد الحبيب والصحيب والموت ياتي من القريب
وصلى الله وسلم على المصطفى الحبيب