شريدة الشريدة
13 Sep 2010, 07:57 AM
رفحاء - فهد الفديد:
تذمر عدد من المصلين الذين أدوا صلاة العيد في مصلى العيد الكبير بحي القادسية بمحافظة رفحاء من سوء تجهيز المصلى، حيث لم يتم توفير الفرش الكافية، ومكبرات الصوت الصالحة، ومواقف السيارات، واقتصر الفرش على الصفوف الأولى فقط مما يضطر المصلي إلى الاستحمام واستبدال ملابسه عقب العودة من المصلى بسبب سوء الأرضية، وبعضهم يؤجل لباس العيد إلى ما بعد انقضاء الصلاة، لذلك فإن المصلين في محافظة رفحاء اعتاد كل واحد منهم أن يتأبط سجادة صلاة أو فرشة تتسع لعدد من المصلين وهو ذاهب إلى مصلى العيد، وهنا تظهر المشكلة الحقيقية عندما يتشكل عدد من الصفوف العشوائية للمصلين خلف الصفوف القليلة المجهزة بالفرش، فتجد كل مصلٍ يرمي بسجادته كيفما اتفق ويجلس عليها فيظهر الخلل في الصفوف والاعوجاج المخل بالصلاة . والعديد من المواطنين اشتكوا من عدم قدرتهم على متابعة الخطبة بسبب تعطل مكبرات الصوت أثناء انتصاف الخطبة، وكذلك عدم جاهزية مصلى العيد الكبير بالمستوى الذي يتطلعون إليه وبالشكل الذي يوفر الراحة والطمأنينة للمصلين في هذه المناسبة العظيمة التي لا تتكرر سوى مرتين في السنة. وهنا تأتي المطالبة بالاستعداد المناسب (غير عبارة تم تجهيز) ليكون هذا المصلى وغيره فعلاً جاهزاً لاستقبال المصلين في جو من الطمأنينة، وتهيئته وتوفير فرش لكامل الصفوف سواء كانت للرجال أو النساء . ومن المشاكل التي واجهت المصلين أثناء الخروج من المصلى الازدحام أمام بوابة الخروج والاختلاط ما بين الرجال والنساء بسبب عدم تخصيص مداخل للرجال والنساء وعدم وجود حاجز حديدي بينهما. من جهة ثانية أدى تركز رجال الأمن في الجهة الغربية من المصلى وعدم وجودهم في الجهة الشمالية الشرقية عند نهاية طريق الأمير نايف بن عبدالعزيز!! من تكدس السيارات ووقوف حركة السير لفترة طويلة.
رابط الخبر بجريدة الجزيرة
http://search.suhuf.net.sa/2010jaz/sep/12/ln25.htm
تذمر عدد من المصلين الذين أدوا صلاة العيد في مصلى العيد الكبير بحي القادسية بمحافظة رفحاء من سوء تجهيز المصلى، حيث لم يتم توفير الفرش الكافية، ومكبرات الصوت الصالحة، ومواقف السيارات، واقتصر الفرش على الصفوف الأولى فقط مما يضطر المصلي إلى الاستحمام واستبدال ملابسه عقب العودة من المصلى بسبب سوء الأرضية، وبعضهم يؤجل لباس العيد إلى ما بعد انقضاء الصلاة، لذلك فإن المصلين في محافظة رفحاء اعتاد كل واحد منهم أن يتأبط سجادة صلاة أو فرشة تتسع لعدد من المصلين وهو ذاهب إلى مصلى العيد، وهنا تظهر المشكلة الحقيقية عندما يتشكل عدد من الصفوف العشوائية للمصلين خلف الصفوف القليلة المجهزة بالفرش، فتجد كل مصلٍ يرمي بسجادته كيفما اتفق ويجلس عليها فيظهر الخلل في الصفوف والاعوجاج المخل بالصلاة . والعديد من المواطنين اشتكوا من عدم قدرتهم على متابعة الخطبة بسبب تعطل مكبرات الصوت أثناء انتصاف الخطبة، وكذلك عدم جاهزية مصلى العيد الكبير بالمستوى الذي يتطلعون إليه وبالشكل الذي يوفر الراحة والطمأنينة للمصلين في هذه المناسبة العظيمة التي لا تتكرر سوى مرتين في السنة. وهنا تأتي المطالبة بالاستعداد المناسب (غير عبارة تم تجهيز) ليكون هذا المصلى وغيره فعلاً جاهزاً لاستقبال المصلين في جو من الطمأنينة، وتهيئته وتوفير فرش لكامل الصفوف سواء كانت للرجال أو النساء . ومن المشاكل التي واجهت المصلين أثناء الخروج من المصلى الازدحام أمام بوابة الخروج والاختلاط ما بين الرجال والنساء بسبب عدم تخصيص مداخل للرجال والنساء وعدم وجود حاجز حديدي بينهما. من جهة ثانية أدى تركز رجال الأمن في الجهة الغربية من المصلى وعدم وجودهم في الجهة الشمالية الشرقية عند نهاية طريق الأمير نايف بن عبدالعزيز!! من تكدس السيارات ووقوف حركة السير لفترة طويلة.
رابط الخبر بجريدة الجزيرة
http://search.suhuf.net.sa/2010jaz/sep/12/ln25.htm