فتى نجد
08 Nov 2010, 02:34 PM
سمعت تقريرا ( للأمم المتحده ) يذكرون فيه ان 70% من نساء العالم -- يتعرضون
للعنف من قبل الرجال
والحقيقه --ارى ان هذا التقرير --فيه تجاوز واضح ضد الرجل --وظلما كبيرا
والعنف المقصود هنا --ليس ( الضرب ) فقط --انما جزء منه --عدم تلبية طلبات المرأه
او تكليفها بعمل --لا ترغبه
يعني جرح مشاعر الست في البلدان المتقدمه --يعتبر عنفا
والعنف ضد المرأه --موجود ولا ننكره --ولكن ليست بهذه النسبه
ويختلف ايضا من قاره الى أخرى --ومن ديانه الى اخرى
فالعنف في افريقيا ضد المرأه ليس مثل بريطانيا مثلا
وللمعلوميه --كانت اوربا --من اكثر امم العالم عنفا ضد المرأه
حتى فلاسفتها -- اخرجوها من الأنسانيه --والبعض منهم ذهب انها ليست انسان --انما
مخلوق آخر
والعنف عندنا هنا--يحكمه الدين
وعاداتنا وتقاليدنا
فأن حصل عنف --فهو ضروره
وعنف البدوي يختلف عن عنف الحضري --واذكر مره بالطائف لنا جار من اهل مكه
كانت زوجته اذا زعلت جعلته ينام على الدكه اللي بالشارع
علما بأنه رجل طويل وعريض ومهيب --وهي ضعيفه في جسمها --ولكنها سليطه في لسانها
فيضحك والدي عليه --ويقول له --- وراك نايم بذا--فيرد عليه ( احب الطراوه ) ونسمعه اذا طردته يردد ( ربنا يهد حيلك يا شيخه )
هههههههههههه
ولو بحثنا جيدا --عن الأسباب -- في مجتمعنا --لوجدنا ان من يضرب المرأه هو ( لسانها )
فإذا هذبت لسانها وعودته على الكلام الجميل -- فأنا اجزم بأنها لا تتعرض للعنف
من والدها او زوجها او اخاها--حتى لو كانوا من شلة -- ابو دومه او ابو ركبه
ومن المفارقات --انه عندما يكون التعليم عند الزوجين منخفضا --يقل العنف
ويرتفع --مع ارتفاع مستوى تعليمهم
سألت احد الشباب --خابرك خاطب في بنت فلان --رد قائلا --الغيت الفكره
حيث علمت انها اخذت دوره ( في التاكيندو --والكراتيه )
وانا ماني حمل مشاكل هههههههههههههههههه
وهو صادق --فقد طلعت في السنوات الأخيره --حكاية اكياس البلاستيك --حيث استخدمت اولا في مصر ثم انتشرت
حيث تذبح المرأه زوجها --وتجعله في اكياس بلاستيك صغيره --وترميها بالزباله
ومن يومها --كل ما طلبوا نسواني --اكياس بلاستيك لتخزين اللحم ( يقشعر بدني )
واقول اطبخوه كله ههههههههههههههه
فالأفضل ان اضحي بخروف او اخسر مالا --ولا اخسر نفسي
منقول
للعنف من قبل الرجال
والحقيقه --ارى ان هذا التقرير --فيه تجاوز واضح ضد الرجل --وظلما كبيرا
والعنف المقصود هنا --ليس ( الضرب ) فقط --انما جزء منه --عدم تلبية طلبات المرأه
او تكليفها بعمل --لا ترغبه
يعني جرح مشاعر الست في البلدان المتقدمه --يعتبر عنفا
والعنف ضد المرأه --موجود ولا ننكره --ولكن ليست بهذه النسبه
ويختلف ايضا من قاره الى أخرى --ومن ديانه الى اخرى
فالعنف في افريقيا ضد المرأه ليس مثل بريطانيا مثلا
وللمعلوميه --كانت اوربا --من اكثر امم العالم عنفا ضد المرأه
حتى فلاسفتها -- اخرجوها من الأنسانيه --والبعض منهم ذهب انها ليست انسان --انما
مخلوق آخر
والعنف عندنا هنا--يحكمه الدين
وعاداتنا وتقاليدنا
فأن حصل عنف --فهو ضروره
وعنف البدوي يختلف عن عنف الحضري --واذكر مره بالطائف لنا جار من اهل مكه
كانت زوجته اذا زعلت جعلته ينام على الدكه اللي بالشارع
علما بأنه رجل طويل وعريض ومهيب --وهي ضعيفه في جسمها --ولكنها سليطه في لسانها
فيضحك والدي عليه --ويقول له --- وراك نايم بذا--فيرد عليه ( احب الطراوه ) ونسمعه اذا طردته يردد ( ربنا يهد حيلك يا شيخه )
هههههههههههه
ولو بحثنا جيدا --عن الأسباب -- في مجتمعنا --لوجدنا ان من يضرب المرأه هو ( لسانها )
فإذا هذبت لسانها وعودته على الكلام الجميل -- فأنا اجزم بأنها لا تتعرض للعنف
من والدها او زوجها او اخاها--حتى لو كانوا من شلة -- ابو دومه او ابو ركبه
ومن المفارقات --انه عندما يكون التعليم عند الزوجين منخفضا --يقل العنف
ويرتفع --مع ارتفاع مستوى تعليمهم
سألت احد الشباب --خابرك خاطب في بنت فلان --رد قائلا --الغيت الفكره
حيث علمت انها اخذت دوره ( في التاكيندو --والكراتيه )
وانا ماني حمل مشاكل هههههههههههههههههه
وهو صادق --فقد طلعت في السنوات الأخيره --حكاية اكياس البلاستيك --حيث استخدمت اولا في مصر ثم انتشرت
حيث تذبح المرأه زوجها --وتجعله في اكياس بلاستيك صغيره --وترميها بالزباله
ومن يومها --كل ما طلبوا نسواني --اكياس بلاستيك لتخزين اللحم ( يقشعر بدني )
واقول اطبخوه كله ههههههههههههههه
فالأفضل ان اضحي بخروف او اخسر مالا --ولا اخسر نفسي
منقول