مراسل الموقع
16 Nov 2003, 01:31 PM
قال راديو هيئة الاذاعة البريطانية امس ان سلطات الامن البريطانية اعلنت ثاني اعلى حالة تأهب عقب تحذيرات من احتمال وجود خطط لانصار تنظيم القاعدة لتنفيذ هجمات غير انها قالت انه ليس هناك اي تهديد محدد او وشيك.
واضافت في تقرير نشر على موقعها بشبكة الانترنت ان حالة التأهب بين صفوف قوات الامن لا تتعلق بالزيارة التي من المقرر ان يقوم بها الرئيس الامريكي جورج بوش لبريطانيا الاسبوع الحالي.
وكانت بريطانيا قد وضعت في حالة تأهب قصوى منذ هجمات 11سبتمبر ايلول 2001التي وقعت في الولايات المتحدة. وقالت الاذاعة ان حالة التأهب اعلنت بين قوات الامن بما في ذلك الشرطة والجيش وجهاز الاستخبارات الداخلية.
وتابعت ان التأهب يأتي عقب تحذيرات من وجود خطط لتنفيذ هجمات يقوم بها انصار تنظيم القاعدة بزعامة اسامة بن لادن والتي تتهم بانها وراء هجمات 11سبتمبر.
ورفضت وزارة الداخلية البريطانية التعليق على تقرير الاذاعة البريطانية قائلة لا نبحث مستويات التهديد مطلقا. ولم تعلق الشرطة ايضا.
وقالت دراسة نشرت يوم الثلاثاء الماضي ان لندن معرضة لخطر هجوم ارهابي اكثر من اي مدينة كبرى اخرى في الولايات المتحدة او اوروبا الغربية.
واضافت الدراسة التي اجرتها مجموعة رقابة المخاطر الاستشارية ان دعم رئيس الوزراء توني بلير للحرب التي قادتها الولايات المتحدة في العراق بالاضافة الى وجود جالية مسلمة كبيرة في البلاد يعني ان ثمة احتمالا كبيرا بشن تفجير انتحاري.
ومن المتوقع ان ينظم عشرات الالاف بعضهم من دول اوروبية اخرى احتجاجات في لندن لدى وصول الرئيس الامريكي وتستعد الشرطة للقيام باحدى اكبر العمليات الامنية في لندن.
واضافت في تقرير نشر على موقعها بشبكة الانترنت ان حالة التأهب بين صفوف قوات الامن لا تتعلق بالزيارة التي من المقرر ان يقوم بها الرئيس الامريكي جورج بوش لبريطانيا الاسبوع الحالي.
وكانت بريطانيا قد وضعت في حالة تأهب قصوى منذ هجمات 11سبتمبر ايلول 2001التي وقعت في الولايات المتحدة. وقالت الاذاعة ان حالة التأهب اعلنت بين قوات الامن بما في ذلك الشرطة والجيش وجهاز الاستخبارات الداخلية.
وتابعت ان التأهب يأتي عقب تحذيرات من وجود خطط لتنفيذ هجمات يقوم بها انصار تنظيم القاعدة بزعامة اسامة بن لادن والتي تتهم بانها وراء هجمات 11سبتمبر.
ورفضت وزارة الداخلية البريطانية التعليق على تقرير الاذاعة البريطانية قائلة لا نبحث مستويات التهديد مطلقا. ولم تعلق الشرطة ايضا.
وقالت دراسة نشرت يوم الثلاثاء الماضي ان لندن معرضة لخطر هجوم ارهابي اكثر من اي مدينة كبرى اخرى في الولايات المتحدة او اوروبا الغربية.
واضافت الدراسة التي اجرتها مجموعة رقابة المخاطر الاستشارية ان دعم رئيس الوزراء توني بلير للحرب التي قادتها الولايات المتحدة في العراق بالاضافة الى وجود جالية مسلمة كبيرة في البلاد يعني ان ثمة احتمالا كبيرا بشن تفجير انتحاري.
ومن المتوقع ان ينظم عشرات الالاف بعضهم من دول اوروبية اخرى احتجاجات في لندن لدى وصول الرئيس الامريكي وتستعد الشرطة للقيام باحدى اكبر العمليات الامنية في لندن.