المديرالسعودي
09 Feb 2011, 09:19 PM
التربية تطلق مدارس «تطوير» في 25 إدارة تعليمية
تطلق وزارة التربية والتعليم ـ مدارس تطوير كأول بادرة فعلية لمشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام في 25 إدارة تعليمية للبنين والبنات وذلك في إطار توجه الوزارة ممثلة في إدارة المشروع إلى أن تكون هذه المدارس “مدارس ذكية” محققة لمعايير الجودة الشاملة تمهيدا لتسليمها لشركات عالمية متخصصة في هذا المجال لتطويرها وتعميم التجربة على كافة المدارس. ومنحت الوزارة لمديري مدارس تطوير صلاحيات وفق الدليل التنظيمي لهذه المدارس بحيث تكون مستقلة في معظم تعاملاتها وترتبط بالإدارة العامة للمشروع مباشرة وأن تعزز التعاون مع ولي الأمر من خلال مشاركته في اتخاذ القرار وأن تكون خادمة للحي من خلال المركز المسائي المقام بمدارس تطوير ويجرى تقويم التجربة بشكل مستمر.
وقد تم توقيع مذكرة تفاهم بين وزير التربية والتعليم الدكتور عبد الله العبيد ومديري إدارات التربية والتعليم لإنجاح هذه التجربة.
ويمتاز مشروع تطوير عن المشاريع التربوية السابقة باستيعابه لكافة تجارب الوزارة التطويرية ، وكذلك بحداثة أساليبه الإدارية والتنظيمية والإجرائية ، وبإحاطته بأهم أركان العملية التعليمية حيث يضم أربعة برامج حيوية هي “ برنامج إعادة تأهيل المعلمين والمعلمات ، برنامج تطوير المناهج ، برنامج تحسين البيئة التعليمية ، برنامج الأنشطة غير الصفية” وكانت وزارة التربية والتعليم اعتمدت تنفيذ المشروع في 25 إدارة تعليمية للبنين وكذلك للبنات حيث تم اختيار مدرسة ثانوية واحدة في كل إدارة تربية وتعليم وكان من ضمن شروط الاختيار أن لا يقل عدد المدارس الثانوية في إدارة التعليم عن 30 مدرسة ، وتم تكليف ضابط اتصال بكل إدارة تعليم ليتولى التنسيق مع إدارة المشروع .
تطلق وزارة التربية والتعليم ـ مدارس تطوير كأول بادرة فعلية لمشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام في 25 إدارة تعليمية للبنين والبنات وذلك في إطار توجه الوزارة ممثلة في إدارة المشروع إلى أن تكون هذه المدارس “مدارس ذكية” محققة لمعايير الجودة الشاملة تمهيدا لتسليمها لشركات عالمية متخصصة في هذا المجال لتطويرها وتعميم التجربة على كافة المدارس. ومنحت الوزارة لمديري مدارس تطوير صلاحيات وفق الدليل التنظيمي لهذه المدارس بحيث تكون مستقلة في معظم تعاملاتها وترتبط بالإدارة العامة للمشروع مباشرة وأن تعزز التعاون مع ولي الأمر من خلال مشاركته في اتخاذ القرار وأن تكون خادمة للحي من خلال المركز المسائي المقام بمدارس تطوير ويجرى تقويم التجربة بشكل مستمر.
وقد تم توقيع مذكرة تفاهم بين وزير التربية والتعليم الدكتور عبد الله العبيد ومديري إدارات التربية والتعليم لإنجاح هذه التجربة.
ويمتاز مشروع تطوير عن المشاريع التربوية السابقة باستيعابه لكافة تجارب الوزارة التطويرية ، وكذلك بحداثة أساليبه الإدارية والتنظيمية والإجرائية ، وبإحاطته بأهم أركان العملية التعليمية حيث يضم أربعة برامج حيوية هي “ برنامج إعادة تأهيل المعلمين والمعلمات ، برنامج تطوير المناهج ، برنامج تحسين البيئة التعليمية ، برنامج الأنشطة غير الصفية” وكانت وزارة التربية والتعليم اعتمدت تنفيذ المشروع في 25 إدارة تعليمية للبنين وكذلك للبنات حيث تم اختيار مدرسة ثانوية واحدة في كل إدارة تربية وتعليم وكان من ضمن شروط الاختيار أن لا يقل عدد المدارس الثانوية في إدارة التعليم عن 30 مدرسة ، وتم تكليف ضابط اتصال بكل إدارة تعليم ليتولى التنسيق مع إدارة المشروع .