شمـــاليه
17 Feb 2011, 01:24 PM
بسم الله..
أثناء ( مقامز ) النت ، (خثعت ) بموضوع عن مسارات الكهرباء في جسم الإنسان ، مسارات كهرباء ؟!!! وبأجسامنا ؟!!!! يعني مثل الأسلاك اللي كنا ( ننجلد ) فيها ، أي والله صح !!! فينا كهرب ، أحيان ( تلذعنا ) إذا لمسنا شخص أو باب السيارة أو البيت !!!
قلت ( بسم الله ولجنا ) ودخلت الموضوع ( من أوسع أبوابه ) زبدة الموضوع أن جسم الإنسان فيه مسارات كهرباء ، ويمكن تزيد شحنات الكهرباء عنده وتسبب له مشاكل صحية وليست ( فواتير زيادة ) مثل شركتنا ، وبسرعة أعطيت ، بنت من بنات أفكاري ، أوامر بالبحث عن مقطع قديم في ( هاردسك ) جمجمتي ، عرض في التلفزيون ، عن شخص قدر يولع لمبة صغيره ماسكها بين السبابة والإبهام ، وكعادتنا للي ما نستوعبه ، على طوووول ( سحر ) و ( معه جني صغير يولع له ) ، بعد قراءة الموضوع ، قمت أسولف معي لان (ما لنا صديق .. إلا انٌا ) وقلت لي ، تخيل يجي يوم ونستغني عن شركة الكهرباء ؟ ونقدر ( نطلع ) الكهرباء هذي من أجسامنا ، ونفتك من فواتير و ( غثاء ) ، يعني العائلة الكبيرة ( ياحظهم ) ، بيتهم منور أربع وعشرين ساعة ، تصدقون من جد عاد، انسوا بطالة ، الناس محتاجة للكهرباء ، كل الخريجين والعاطلين ، وظيفتهم وحده ( مولد كهرباء ) وتختلف الدرجة باختلاف الشهادة والحجم ، وتقبل الواسطة والفيزا والماستر كارد ، يعني الجامعي يمكن يشغل ثلاجة أربع وعشرين قدم وغسالة ونشافة اتوماتيك ، الثانوي التقني حده يشغل مكيف وخلاط ، الثانوي العامة والرخصة الدولية للحاسب الآلي ، شاشه إل سي دي ، المتوسط وابتدائي ، يشغلون مكسنه ، مكوى ، واذا كان المتقدم لوظيفة (دبيبه أو دب مثل محدثكم ) يقدريشغل شقه بمنافعها ، وبرضه راح نستفيد من العمالة الزيادة ونضطر لفتح باب الاستقدام ، من الدول اللي عليهم العلم ( اللي يتحملون ) ، ونخلي البنقالية لشحن الجولات بس ، وإذا كثر فلفل يمكن ( يشحن لا بتوب ) ، وفيه ميزه بعد تقدر تدفع أي واحد يقولك منوريا باشا فواتير ( أنت ما تنور بلاش ) ، وتخيل يجيك احد يقولك ياخي ( نورك زايد خفف شوي )، ويمكن تقدر تشحن جوالك من يدك ،
وإذا عصب الواحد ممكن ينور قرية ، أما المسئولين ( تف ماشاء الله ) يقدر ينور مدينة كاملة .
نرجع لمسارات الكهرباء، جسم الإنسان يحتوى على اثنا عشر مسارا للطاقة الكهربائية ، فيها شحنات كهربائية موجبة تكون أعلى الرأس وشحنات كهربائية سالبة تكون أسفل الجسم ، وسبحان الله إذا ( انحاست ) أو ( تلخبطت ) ودخل السالب على الموجب ، يمرض الإنسان ، تذكرون التلفزيونات القديمة ، إذا ( وشوش ) الحل السريع ( خبطة ) ويرجع ( صافي ) ، لان الكهرباء فيه ( تتلخبط ) ومع أول ( هبده أو خبطة ) ترجع لمساراتها ويشتغل ( زي الحلاوة ) .
يقول المخترع المصري عادل عبد الباقي ، الذي لدية في مكتب براءات الاختراع المصري اختراع تحت مسمى برنامج نور للتحكم في طاقة جسم الإنسان :
"جسم الإنسان به طاقة كهربائية وهي أساسية في حياة الإنسان، ولكل عضو نقط الطاقة الخاصة به وأي خلل في مرور الطاقة يؤدي إلى مرض العضو، لذلك لابد أن يأخذ الطب الحديث طاقة الجسم في الحسبان عند معالجة الأمراض، لأنها مكملة للعلاج بالأدوية ولا غنى عنها حتى يتم التغلب على أصعب الأمراض".
الصينيين من قديم ( الزمان ) انتبهوا للمسارات ، واستخدموا الإبر الصينية ، لتعديل مسارات الكهرباء في جسم الإنسان ، فسبحان من أودع هذه الطاقة في جسم الإنسان .
كما وصلني من الايميل..
أثناء ( مقامز ) النت ، (خثعت ) بموضوع عن مسارات الكهرباء في جسم الإنسان ، مسارات كهرباء ؟!!! وبأجسامنا ؟!!!! يعني مثل الأسلاك اللي كنا ( ننجلد ) فيها ، أي والله صح !!! فينا كهرب ، أحيان ( تلذعنا ) إذا لمسنا شخص أو باب السيارة أو البيت !!!
قلت ( بسم الله ولجنا ) ودخلت الموضوع ( من أوسع أبوابه ) زبدة الموضوع أن جسم الإنسان فيه مسارات كهرباء ، ويمكن تزيد شحنات الكهرباء عنده وتسبب له مشاكل صحية وليست ( فواتير زيادة ) مثل شركتنا ، وبسرعة أعطيت ، بنت من بنات أفكاري ، أوامر بالبحث عن مقطع قديم في ( هاردسك ) جمجمتي ، عرض في التلفزيون ، عن شخص قدر يولع لمبة صغيره ماسكها بين السبابة والإبهام ، وكعادتنا للي ما نستوعبه ، على طوووول ( سحر ) و ( معه جني صغير يولع له ) ، بعد قراءة الموضوع ، قمت أسولف معي لان (ما لنا صديق .. إلا انٌا ) وقلت لي ، تخيل يجي يوم ونستغني عن شركة الكهرباء ؟ ونقدر ( نطلع ) الكهرباء هذي من أجسامنا ، ونفتك من فواتير و ( غثاء ) ، يعني العائلة الكبيرة ( ياحظهم ) ، بيتهم منور أربع وعشرين ساعة ، تصدقون من جد عاد، انسوا بطالة ، الناس محتاجة للكهرباء ، كل الخريجين والعاطلين ، وظيفتهم وحده ( مولد كهرباء ) وتختلف الدرجة باختلاف الشهادة والحجم ، وتقبل الواسطة والفيزا والماستر كارد ، يعني الجامعي يمكن يشغل ثلاجة أربع وعشرين قدم وغسالة ونشافة اتوماتيك ، الثانوي التقني حده يشغل مكيف وخلاط ، الثانوي العامة والرخصة الدولية للحاسب الآلي ، شاشه إل سي دي ، المتوسط وابتدائي ، يشغلون مكسنه ، مكوى ، واذا كان المتقدم لوظيفة (دبيبه أو دب مثل محدثكم ) يقدريشغل شقه بمنافعها ، وبرضه راح نستفيد من العمالة الزيادة ونضطر لفتح باب الاستقدام ، من الدول اللي عليهم العلم ( اللي يتحملون ) ، ونخلي البنقالية لشحن الجولات بس ، وإذا كثر فلفل يمكن ( يشحن لا بتوب ) ، وفيه ميزه بعد تقدر تدفع أي واحد يقولك منوريا باشا فواتير ( أنت ما تنور بلاش ) ، وتخيل يجيك احد يقولك ياخي ( نورك زايد خفف شوي )، ويمكن تقدر تشحن جوالك من يدك ،
وإذا عصب الواحد ممكن ينور قرية ، أما المسئولين ( تف ماشاء الله ) يقدر ينور مدينة كاملة .
نرجع لمسارات الكهرباء، جسم الإنسان يحتوى على اثنا عشر مسارا للطاقة الكهربائية ، فيها شحنات كهربائية موجبة تكون أعلى الرأس وشحنات كهربائية سالبة تكون أسفل الجسم ، وسبحان الله إذا ( انحاست ) أو ( تلخبطت ) ودخل السالب على الموجب ، يمرض الإنسان ، تذكرون التلفزيونات القديمة ، إذا ( وشوش ) الحل السريع ( خبطة ) ويرجع ( صافي ) ، لان الكهرباء فيه ( تتلخبط ) ومع أول ( هبده أو خبطة ) ترجع لمساراتها ويشتغل ( زي الحلاوة ) .
يقول المخترع المصري عادل عبد الباقي ، الذي لدية في مكتب براءات الاختراع المصري اختراع تحت مسمى برنامج نور للتحكم في طاقة جسم الإنسان :
"جسم الإنسان به طاقة كهربائية وهي أساسية في حياة الإنسان، ولكل عضو نقط الطاقة الخاصة به وأي خلل في مرور الطاقة يؤدي إلى مرض العضو، لذلك لابد أن يأخذ الطب الحديث طاقة الجسم في الحسبان عند معالجة الأمراض، لأنها مكملة للعلاج بالأدوية ولا غنى عنها حتى يتم التغلب على أصعب الأمراض".
الصينيين من قديم ( الزمان ) انتبهوا للمسارات ، واستخدموا الإبر الصينية ، لتعديل مسارات الكهرباء في جسم الإنسان ، فسبحان من أودع هذه الطاقة في جسم الإنسان .
كما وصلني من الايميل..