المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأسرار الكاملة للثقة التامة بالنفس...



مرضي بن مشوح
26 Mar 2011, 05:29 PM
هذا تلخيص لكتاب جميل جداً، وهو من أجمل الكتب التطويرية المترجمة، أتمنى أن يحوز على رضاكم..
1- نستطيع تغيير المظاهر الخارجية لحياتنا عن طريق الأوجه الداخلية لتفكيرنا.(ب)
2- يمكن التخلص من الكثير من معاناتنا إذا رفضنا السماح للخضوع والإذعان للآخرين بإفساد حياتنا.(ب)
3- إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن ن نكون عليه.(ج)
4- كن أنت نفسك مصباحا، ولا تبحث خارج نفسك.(د)
5- إنك لا تستطيع تغيير العالم، ولكن تستطيع تغيير نفسك.(و)
6- إن العبودية الجسدية جريمة تستحق العقاب، ولكن الأسوأ منها كثيراً العبودية العقلية.(و)
7- التخلص من عادة قديمة مدمرة وتشكيل عادة جديدة إيجابية أمر يستغرق حوالي 21 يوماً.(ح)
8- الدرجة التي تحققها من اليقظة تتوقف بشكل مباشر على قدر الحقيقة الذي يمكنك قبولها عن نفسك.(6)
9- الذي يشوه الحقيقة ويؤدي إلى خداع الذات أننا نرغب في أن تكون الأشياء كما نحب أن تكون وليس كما هي في الواقع.(10)
10- هناك حل إيجابي فقط عندما يكون الفرد مستعداً لتلبية متطلبات فحص صارم للذات ومعرفة دقيقة لها.(16)
11- بداية الطريق نحو الحرية هو (اعرف نفسك).(18)
12- العائق الرئيسي أمام الاعتماد على الذات هو الاعتقاد الخاطئ بأن الآخرين أكثر براعة أو أكثر ذكاء من أنفسنا.
13- إن قبول النصيحة من شخص غير مؤهل لتقديمها يشبه الذهاب إلى السباك لعلاج أسنانك.(22)
14- لا أحد يستطيع أن يخذلك أبداً ما لم تكن متكلاً عليه بطريقة ما.(23)
15- إن الشخص الذي يعتمد على ذاته ليس بحاجة للعثور على أستاذ يعتمد عليه.(23)
16- إن أعظم هبة لأي والد أن يمنحها أطفاله هي أن يساعدهم في أن يكسبوا الثقة بالنفس عن طريق جعلهم يعتمدون على أنفسهم.(26)
17- ينبغي السماح للأطفال بارتكاب الأخطاء والتعلم منها.(26)
18- في كل مرة تقوم فيها بعمل شيء (ما) يستطيع شخص آخر عمله بنفسه بشكل جيد، تكون كمن سيرت هذا الشخص فعليا.(26)
19- الحب+التشجيع+التقدير لانجازاتهم، تلك هي العناصر الأساسية لمهمة للنمو والتي لا يستطيعون توفيرها لأنفسهم.(28)
20- الخضوع هو أحد أكبر وأخطر الشرور البشرية النفسية، والشخص الذي يقع فريسة لهذه العادة المدمرة نادراً ما يحقق أهدافه.
21- الشخص الخاضع المذعن مليء بالحاجة إلى قبول واستحسان الآخرين، وهو لا يحصل على ما يكفي أبداً، إنه يتنقل من شخص إلى آخر التماسا للمجاملات والمصادقات على سلوكياته وتصرفاته.(31)
22- لا ينبغي أبداً أن نمنح أي إنسان آخر القدرة على صنع أو تدمير حياتنا أو السيطرة على حقوقنا.(31)
23- المقارنة علامة على ضعف تقدير الذات، إن الشخص الذي يقارن نفسه بالآخرين يعيش في حالة من الخوف.(31)
24- جميع أنواع المنافسات عدائية، لقد خلقت على هذه الأرض لكي تبدع لا لكي تنافس، ما أعنيه أن الهدف من الحياة هي أن تكون، لا أن تنافس.(32)
25- الشخص المنافس يشعر بأن الآخرين أفضل منه ويحاول إثبات العكس، والشخص المنافس دائما ما يحتاج إلى شخص يؤكد أنه يؤدي بشكل جيد.(33)
26- المنافسة الوحيدة هي منافسة مع نفسه لتحقيق تطور وتميز وتفوق شخصي أعظم فيما يرغب في إنجازه.(34)
27- إذا كنت ترغب في أن تكون حراً تماماً وواثقاً من نفسك يجب أن تتوقف عن الوقوع في مصيدة التماس الثناء والقبول، والتخلص من تلك العادة المدمرة يتطلب منك أن تكف عن وضع الآخرين أعلى منك.(37)
28- الكبار والشباب والأطفال يحتاجون إلى معرفة أنهم يشغلون مكاناً خاصاً في حياة من حولهم، ويرغبون في أن تتم معاملتهم كأشخاص، وأن يتم قبولهم كما هم وليس كما يعتقد شخص آخر أنهم يجب أن يكونوا.(38)
29- إنك لا تستطيع أبداً أن تكون أفضل من القدر الذي تحمله من التقدير لذاتك.(41)
30- الشخص الذي يتباهى ويتفاخر باستمرار هو شخص مصاب بأحد الأعراض الكلاسيكية لضعف تقدير الذات.(42)


يتبع بإذن الله...

شمـــاليه
26 Mar 2011, 06:59 PM
نقاط مهمه جدا ً شيخنا الفاضل
يعطيك العافيه وفي انتظار كتاباتك المشوقه
لاهنت

عروووبة
27 Mar 2011, 11:27 AM
بااارك الله فيك

ننتظر البقية . . . .

ثاني التومي
27 Mar 2011, 12:04 PM
كلام رائع جدا ومميز كثيرا

حقا من يطبقه سيصبح واثقا من نفسه مثلي ( ابتسامة )

لكن وش سالفة الحروف والأرقام اللي بعد كل جملة ..؟


- إنك لا تستطيع تغيير العالم، ولكن تستطيع تغيير نفسك.(و)
وهناك ناس غيروا العالم
وأعتقد أن لو كان لدينا طموح بأن نغير في العالم حتما سنزيد وسنكسب ثقة
لوجود الطموح




- ينبغي السماح للأطفال بارتكاب الأخطاء والتعلم منها.(26)
وين شيباننا عن هالكلام .. والله ياما أكلنا من الطراقات والكفوف ( أيقونة واحد يمسح خشمة بشليله )


شكرا لك حبيبنا وحنا ننتظر الباقي

مرضي بن مشوح
27 Mar 2011, 11:01 PM
أهلا بشمالية وعروبة وبابن الغابة..سعدت بكم...

كل مابين القوسين هو رقم الصفحة، وكان الكتاب في المقدمة مرقماً بالأحرف...

تابع...



1- أسباب رئيسية تؤدي لانخفاض تقدير الذات:ا-الأفكار والمعتقدات والقيم المحبطة للذات التي تلقيتها وقبلتها من والديك.2-مجموعة فريدة من الإهانات والإحباطات التي تلقيتها خلال سنوات الدراسة بالمدرسة من أفكار ومفاهيم خاطئة مشوهة للأساتذة والمعلمين وأشياء مثل تحليل الوضع المهني واختبارات مستوى الذكاء.3-التأهيل الديني السلبي الذي يفرط في التشديد على مشاعر الذنب وعدم القيمة والأهمية.(43)
2- حقيقة الأمر أنه لا يوجد شيء اسمه (طفل سيء)، الشيء الوحيد السيئ في أي طفل هو نقص الوعي فيما يتعلق بما يحقق نتائج إيجابية.(45)
3- تدني تقدير الذات لدى الوالد والذي يظهر في شكل حاجة إلى أن يكون دائما على صواب.(47)
4- عدد كبير من الآباء يعيشون الحياة نيابة عن أطفالهم ومن خلالهم، لقد قرروا أن طفلهم ينبغي أن يكون كل شيء كانوا يتوقون سراً لأن يكونوه ولم يستطيعوا، ومن ثم يدفعون الطفل إلى ما وراء قدراته وإمكانياته.(47)
5- المظهر الجسدي سبب رئيسي وراء تدني الذات فعن طريق لفت انتباههم باستمرار إلى هذا وإخبارهم بأنهم ((أكثر بدانة مما ينبغي)) أو((أكثر بطئاً من المألوف)) ينمو لدى الطفل شعور عميق بالدونية.(48)
6- الآباء المفرطون في السيطرة أو المفرطون في التساهل أو المفرطون في التملك عادة يكونون هم الذين يحولون أبنائهم إلى أشخاص معاقين وعاجزين عاطفياً.(49)
7- تربية الطفل باستخدام نظام قائم على الثواب والعقاب هو أمر يضمن تأبيد تقدير الذات المتدني، ينبغي السماح للطفل بارتكاب أي عدد ضروري من الأخطاء لتعلم الدروس وبدون خوف من العقاب.(49)
8- إننا نلوم الآخرين ونشكو لهم ومنهم لأننا نرفض قبول حقيقة أننا مسئولون عن كل شيء يحدث لنا.(51)
9- الشخص الذي عادة ما يشكو من الآخرين ويلومهم يشعر بعدم الكفاءة والأهلية ويحاول الارتقاء بنفسه لأعلى عن طريق الحط من شأن الآخرين.(51)
10- إننا نعوض مشاعر عدم الكفاءة الخاصة بنا عن طريق جعل أنفسنا على صواب وجعلهم مخطئين.(52)
11- أصحاب تقدير الذات المتدني عادة ما لا يكون لهم أصدقاء مقربون، فلأنهم لا يحبون أنفسهم، فإنهم عموماً يختارون إما أن يكونوا منفردين أو يظهروا نمطاَ سلوكيا معاكساً فيصبحوا عدوانيين، ناقدين.(53)
12- إذا كان لدينا هاجس مستبد للفوز أو لأن نكون على صواب طوال الوقت، فإننا نعاني حاجة ماسة لإثبات أنفسنا لمن هم حولنا.(53)
13- فرط الانغماس(أكل- مخدرات- دخان) يعوض مشاعر رفض الذات.(54)
14- إننا نصاب بالاكتئاب لأننا نظن أن شيئا (ما) خارج أنفسنا يمنعنا من امتلاك ما نريد.(54)
15- الإحباط والقلق الناتج عن محاولة أن نكون على مستوى توقعاتنا الشخصية وتوقعات الآخرين يسببان لنا تدني تقدير الذات.(54)
16- الأشخاص الطماعون والأنانيون لديهم إحساس غامر بعدم الكفاءة وعدم الأهلية.(54)
17- كثيراً ما يكون تقدير الذات المتدني مصحوباً بخوف غير طبيعي من ارتكاب الأخطاء.(55)
18- الذين يتظاهرون بغير طبيعتهم يشعرون بأنهم أقل من الآخرين ممن حولهم.(55)
19- الشعور بالرثاء للذات أو عرض ((يالي من مسكين)) ينبع من عدم قدرتنا على تولي مسئولية حياتنا.(56)
20- إننا نسمح للآخرين بأن يزعجونا، ويحرجونا، وينتقدونا، ويغضبونا لأن شخصياتنا شخصيات متواكلة معتمدة وتحب الانتباه والتعاطف والتوحد.(56)
21- إننا كثيراً ما نستخدم المرض كوسيلة للسيطرة على الآخرين لأننا علمنا أن هناك قوة هائلة مصاحبة للظهور بمظهر الضعف.(56)
22- تقدير الذات المتدني هو ببساطة مشكلة وعي، فبمجرد أن تعي حقيقة ذاتك ستكون قادراً على أن تدرك لماذا أنت على ما أنت عليه، والأكثر أهمية أنك ستتعلم أن تحب وتتقبل ذاتك.(60)
23- إن عقلك مثل كاميرا تلتقط باستمرار صور الأحداث التي تقع في حياتك، وأنت الشخص الذي يحدد أنواع المشاهد التي يرغب في تسجيلها على فيلم.(61)
24- المشكلة هي أن الحقيقة والواقع ليسا بالضرورة نفس الشيء.(61)
25- كل قرار تتخذه وكل فعل تقدم عليه يقوم على مستوى وعيك الحالي.(61)
26- الحقيقة هي أنك لا تستطيع أبداً التصرف بشكل أفضل من الذي تتصرف به في هذه اللحظة، إنك مقيد بمستوى وعيك الحالي، فكونك تعرف معرفة أفضل لا يكفي مطلقاً لأن تتصرف بشكل أفضل، إنك لن تتصرف بشكل أفضل إلا عندما يتغير مستوى وعيك الحالي.(62)
27- رفضك أو عدم قدرتك على قبول الأشياء كما هي أساس المشكلة.(64)
28- لو أنك فحصت معظم إحباطاتك وإخفاقاتك، فسترى بوضوح أنك تقاوم شيئا لا يمكن تغييره بشكل فوري.(64)
29- يمكنك أن تكون رحيماً ومتفهماً للآخرين فقط بالقدر الذي تكون به رحيماً ومتفهماً لنفسك.(65)
لا حيلة لك فيما تشعر به تجاه الأشياء، ولكن لك حيلة في الطريقة التي تفكر بها وتتصرف بها تجاهها.(66)

يتبع بإذن الله...

القنديل
28 Mar 2011, 09:31 AM
الله يعطيك العافية أبو أنس



إنك لا تستطيع تغيير العالم، ولكن تستطيع تغيير نفسك.



سبحان الله الذي أوجد آيتين عظيمتين

آية الكون العظيم وآية أنفسنا ، وبآية أنفسنا نرى آية الكون العظيمة من حولنا .

مرضي بن مشوح
28 Mar 2011, 11:15 PM
هلا بالقنديل،،،نورت..

تابع...



61- قد لا تحب واقع موقف (ما)، ولكن من المحتم عليك أن تقبله في اللحظة الحالية.(66)
62- مقاومة الواقع هو السبب الأول في الحزن والقلق والخوف والمشكلات الأسرية.(66)
63- السبب الرئيسي وراء معظم العلاقات الإنسانية المتنافرة غير المتآلفة هو ميلنا إلى فرض قيمنا على الآخرين.(66)
64- بمجرد أن تبدأ في حب الآخرين كما هم، يبدأ الآخرون في حبك كما أنت.(68)
65- جميع الناس متحفزون دائماً، ما يجب عليك أن تدركه هو الفارق بين التحفيز الإيجابي والسلبي.(69)
66- إنك دائما ستفعل الشيء تفضل فعله وليس الشيء الذي لا تفضل القيام به.(69)
67- حافزك الرئيسي دائما هو ((الشعور بالارتياح)) ذهنياً وعاطفياً وروحياً.(70)
68- إن كل فعل تقوم به هو استجابة لحاجة أو رغبة شخصية يحددها مستوى وعيك الحالي.(70)
69- لكي تصنع تغيراً بناءً ومثمراً في حياتك، ينبغي عليك أن تقيم الفوائد المحتملة لأي فعل محدد.(70)
70- يبدأ تحفيز الذات الإيجابي بتغيير وعيك.(70)
71- من المهم أن تفهم أن تصرفاتك وأفعالك قد تكون سيئة ولكنك أنت لست سيئاً على الإطلاق.(72)
72- قرار صحيح بقدر مستوى وعيك الحالي، ومع ذلك تذكر دائماً أنك مسئول عن عواقب جميع قراراتك.(73)
73- يجب أن تعطي نفسك الحق في ارتكاب الأخطاء لأن وعيك يتوسع وينفتح من خلال الأخطاء.(73)
74- إنك لن تكون حراً أبداً حتى تتعلم أن تكون صادقاً مع نفسك وتتقبل المسئولية الكاملة عن حياتك الشخصية وإشباع احتياجاتك.(74)
75- إذا كنت ترغب في الخبز يجب أن تدفع للخباز.(74)
76- من المستحيل أن تصنع تغييراً كبيراً في حياتك دون تدمير سلطانها القهري عليك.(75)
77- إننا نرغب معظم الوقت في التخلص من الآثار المؤلمة للعادات السيئة ولكننا لا نكون مستعدين للتخلص من العادات نفسها.(76)
78- قبل أن تتمكن من تغيير أي عادة ينبغي عليك أن تدرك وتقبل تماما أن لديك عادة تريد تغييرها.(77)
79- إن حقيقة أنك لا تستطيع تقبل أخطائك هي السبب وراء عدم قدرتك على التغلب عليها.(77)
80- إما أن ترتكب الخطأ وإما أن تشعر بالذنب، ولكن لا تفعل الأمرين معاً فهذا أكثر مما ينبغي.(78)
81- تخلص من أي شيء في حياتك لا يعمل لصالحك ويفيدك.(80)
82- لا تشعر بالذنب، أو تدين نفسك أو تلومها على وضعك الحالي، فحتى الآن أنت لم تفعل إلا ما سمح لك به مستوى وعيك الحالي.
83- حيث إن معظمنا قد تكيف على التماس قبول واستحسان الآخرين، فإننا لا نستطيع التعامل مع الذنب عندما يتم فرضه علينا من مصدر خارجي.(84)
84- الذنب هو الأداة الرئيسية للشخص المناور، كل ما على هذا الشخص فعله هو جعلنا نشعر بالذنب وهكذا نشعر بالاضطرار إلى العودة إلى خطوته ورضاه في أسرع وقت ممكن.(84)
85- معظم الناس يمكن خداعهم وجعلهم يفعلون أي شيء تقريباً إذا أمكن جعلهم يشعرون بالذنب بقدر كافٍ.(84)
86- لكي تظهر أنك تهتم بالآخرين بحق فمن المتوقع منك أن تشعر بالذنب، وإذا لم تشعر بالذنب فإنك لا تهتم بحق، هذا الخط الملتوي في التفكير يسيطر على حياة عدد هائل من الأشخاص.(84)
87- إن القوانين التي تقوم على المبادئ الأخلاقية ليست قوانين كونية، لأن القوانين الكونية ثابتة غير قابلة للتغير، وما من قانون كوني يدعم الشعور بالذنب، تذكر أن الشعور بالذنب هو استجابة عاطفية مكتسبة.(86)
88- الوالد يجعل الطفل يشعر بالذنب إذا أصدر حكماً على قيمة ذاته وليس على تصرفاته، وإذا نمى لديه نمط سلوكي قائم على إرضاء الآخرين أولاً من أجل تجنب الشعور بالذنب.(87)
89- عبارة ((لو كنت تحبني...)) هي أحدى أكثر العبارات المستخدمة في علاقات الحب والزواج توليداً للشعور بالذنب.(89)
90- مشاعر الذنب تجاه السلوك الاجتماعي تكيفك على القلق بشأن ما سيقوله أو يظنه الآخرون عن تصرفاتك وأفعالك.(91)

همّام
28 Mar 2011, 11:35 PM
لله درك أخي مرضي

كلمات مفيدة وانتقاء يدل على فكر راقي

حفظك الله من كل سوء

شامي الدهيمان
29 Mar 2011, 03:32 PM
جزاك الله خير

منبع الابداع

السلطه الخامسه
29 Mar 2011, 04:38 PM
بارك الله فيك وفي ما قدمة وجعله في موازين حسناتك

مرضي بن مشوح
29 Mar 2011, 06:15 PM
الله يجزاكم خير، والله شجعتوني..

تابع...



91- إن ما نفعله في الأساس هو تعنيف أنفسنا على ما فعلناه ومحاولة تغيير التاريخ، وما نعجز عن إدراكه هو أن الماضي لا يمكن تغييره بأي حال.(92)
92- هناك اختلاف هائل بين الشعور بالذنب والتعلم من الماضي.(92)
93- إن الشعور بالذنب لا يبني الثقة بالنفس إنه سيجعلك سجيناً للماضي ويصيبك بالعجز والشلل في الحاضر لا أكثر، وعن طريق حمل واختزان الشعور بالذنب تهرب من مسئولية العيش في الحاضر والتقدم نحو المستقبل.(93)
94- الذين لا يستطيعون الصفح عن الآخرين ويضمرون الحقد والغضب في قلوبهم هم أنفسهم أولئك الذين لم يتعلموا أبداً الصفح عن أنفسهم، إنهم الأشخاص لمحملون بمشاعر الذنب.(93)
95- إن محاولة تجاهل أخطائك مدمرة تماماً، كالتمسك بمشاعر الذنب التي تسببها لك، ينبغي التعامل مع الأخطاء على أنها ذرة تراب في العين، بمجرد أن تحدد المشكلة لا تدين نفسك أو تشعر بالذنب بسببها، فقط تخلص منها.
96- لا أحد يستطيع العيش في الماضي ويعمل بإبداع في الحاضر، إن عقلك لا يستطيع التكيف مع حقيقتين في وقت واحد، وحياتك تعكس أي شيء يحتل انتباهك.(94)
97- من الأفضل كثيراً أن تسامح نفسك وتصفح عنها وتتقدم نحو المستقبل بموقف ذهني إيجابي.(95)
98- الحب مساعدة إنسان آخر أن ينمو عاطفياً وذهنياً وروحياً، الحب منح شخص آخر الحرية الكاملة في أن يكون نفسه وقبول هذا الشخص دون محاولة تغييره.(100)
99- الحب الذي ينطوي على شروط ليس إلا ابتزازاً عاطفياً.(101)
100- يجب أن يعلم الطفل أنه مقبول كما هو، وأن الحب لا يعتمد على أفعاله وتصرفاته.(101)
101- من الحماقة التامة أن تعد بحب شخص آخر إلى الأبد، فإن هذا وعد أجوف، لأن الحب تجربة تعاش لحظة بلحظة، لقد نفذ حب الأمس/ وحب الغد لم يولد، وحب اليوم لابد أن يكتسب.(103)
102- الحب سوف يستمر طالما كان كل طرف احتياجات الطرف الآخر ويسهم في نجاح العلاقة.(103)
103- لكي يبقى الحب ويستمر يجب أل يحاول أي طرف تغيير الطرف الآخر.(103)
104- الأحرار فقط هم الذين يستطيعون منح الحب دون تحفظ.(103)
105- كل شخص يرغب في أن يكون محبوباً، وكل غريب تقابله يصرح بداخله ويقول ((أحبني من فضلك)).(104)
106- الحب يبدأ بأن تحب نفسك أولاً، وما لم تحب نفسك فإن لن تجده لدى شخص آخر، تذكر أنك لا تستطيع منح حبك لشخص آخر، يمكنك فقط أن تكون محباً.(105)
107- لقد ثبت علمياً أن الذرات المعدنية تستجيب بطرق مختلفة وفقاً لاختلاف الشخصيات.(106)
108- لقد اكتشف علماء السلوك أن الافتقار إلى الحب ليس هو الذي يسبب الاضطرابات السلبية في الشخصية، ولكن الافتقار إلى منح الحب هو الذي يؤدي إلى ذلك.(106)
109- إن تطاول عليك أحدهم بفعل قد يبدو جائراً أو ظالماً، فتعلم الصفح عن هذا الشخص، لأن الصفح جزء من الحب.(107)
110- يعيش العديد من الناس حياتهم وهم يكرهون وينتقدون ويدينون الآخرين بسبب افتقارهم هم أنفسهم للحب.(108)
111- الأشخاص السلبيون يكبحون الحب، والتقدير، والثناء لأتهم يشعرون أنه يجب عليهم دائماً قول ما يدور في عقولهم بغض النظر عن مدى سلبيته وتدميره، وهم يبررون عدوانيتهم اللفظية بأنها ((نقد بناء))، أو ((علاقة صريحة))، أو حتى ((تقييم موضوعي)).
112- إن أعظم مواهب السلبيين تكمن في قدرتهم على البحث والتعرف على نقاط ضعف الآخرين، وليس نقاط قوتهم.(109)
113- إن القوة الإيجابية للحب تحدد مدى النجاح الذي تستحقه في حياتك.(110)
114- إذا قرأت السير الذاتية لأصحاب أعظم الإنجازات ستلاحظ أنهم عموماً حققوا النجاح عن طريق توسيع نموهم من خلال جهود الآخرين.(110)
115- تقديم المساعدة هو أحد الأسرار الصغيرة المعروفة للنجاح.(110)
116- الحب هو الوسيلة التي يمكننا مساعدة الآخرين بها على النجاح.(111)
117- إحدى أعظم الهبات التي يمكننا تقديمها للآخرين هي أن تفتح أعينهم بحيث يرون عظمة وروعة أنفسهم.(111)
118- الفهم الكافي للحب يتغلب على أي شيء، ليست هناك صعوبة لا يستطيع الحب قهرها، ولا مرض لا يستطيع شفاؤه، ولا باب لا يستطيع فتحه، ولا شعور بالذنب لا يستطيع عبوره، ولا جدار لا يستطيع هدمه، ولا خطيئة لا يستطيع تجاوزها، الحب يرفعك إلى أعلى الآفاق.(112)
119- لا تبحث هنا، ولا تبحث هناك فإن الجنة بداخلك.(114)
120- عن طريق التحكم في عقلك يمكنك التحكم في حياتك.(117)


يتبع بإذن الله...

مرضي بن مشوح
30 Mar 2011, 08:38 PM
تابع...

121- ينص قانون المغناطيسية الذهنية على أنك تجذب لنفسك الأشياء التي تفكر بها باستمرار.(118)
122- الشيء المهم هو أن تعلم بالضبط ماذا تريد، فإذا لم تعلم فإنك لن تجذب إلا الارتباك والحيرة.(119)
123- الأشخاص الذين لا يملكون فكرة واضحة عما يريدونه بحق دائماً ما يجذبون لأنفسهم أشياء تبدو مناقضة لأمانيهم.(120)
124- لأن الناس يركزون على ما لا يريدونه فإنهم لا يحصلون على الأشياء التي يريدونها حقاً.(120)
125- حقيقة مدهشة: لكل رغبة إيجابية، هناك رغبة سلبية لا نعترف بها، وكثيراً ما لا ندرك وجودها.(121)
126- الناس يريدون النجاح، والحقيقة أنهم لا يريدونه على الإطلاق لأنهم لا يريدون القيام بالأشياء التي تجلب لهم النجاح.(121)
127- معظمنا يريد ثمرات النجاح فقط، ولكن المسئولية المصاحبة لهذا لنجاح لا يريدونها.(121)
128- الحقيقة البسيطة هي أنك تمنح كامل انتباهك لما تريده حقاً، وما تمنحه كامل انتباهك يتحقق لك من خلال قانون المغناطيسية الذهنية.(122)
129- كلما كانت الفكرة أعظم وكان فكرك أكبر وأعظم، أصبح من السهل أن تتغلب على الأفكار الأصغر والأقل قيمة.(123)
130- الطاقة الإيجابية تبني، والطاقة السلبية تدمر.(124)
131- إن أفكار المرض، والفقر، والكراهية، والأشياء، والعوز، والقيود تسلبك قوتك الإبداعية على السحر والجذب.(124)
132- الرغبة هي بذرة النجاح والإنجاز.(128)
133- إن كل شخص استطاع إنجاز شيء مهم يستحق العناء بدأ أولاً بالرغبة.(129)
134- إذا كانت لديك الرغبة لإنجاز أي عمل إبداعي، فإنك تحمل بداخلك أيضاً وسائل النجاح والإنجاز.(128)
135- أياً كان ما ترغب فيه الآن يمكن أن يصبح واقعاً.(129)
136- ما الدنيا إلا مسرح كبير، وما الناس جميعاً رجالاً ونساءً إلا ممثلون.(131)
137- على خشبة المسرح يتم خلق حلم يتقبله الجمهور على أنه واقع.(131)
138- يمكننا تغيير المستقبل من خلال استخدام خيالنا.(131)
139- عن طريق التخيل المستمر لما نريده بحق يمكننا تحرير أنفسنا من القيود التي تعوقنا وتعرقل جهودنا.(132)
140- قال آينشتاين: ((الخيال أكثر أهمية من المعرفة)).(132)
141- الفكرة هي البذرة التي تزرعها عندما ترغب في الحصول على محصول معين.(134)
142- الفكرة التي تشغل خيالك سواء كانت سلبية أو إيجابية ستجلب ما هو من نوعها.(134)
143- عندما كانت الأمور تبدو حالكة الكآبة، كان يظهر أناس أصحاب خيالات إبداعية يقودوننا نحو تحقيق إنجازات أكثر عظمة.(135)
144- جميع المشكلات هي في الواقع فرص متخفية، أدرك الصينيون هذا إن كلمة أزمة لديهم تتكون من مقطعين أحدهما يعني مشكلة، والآخر يعني فرصة.(135)
145- حقيقة ذاتك هي ما تعتقده في أعماق قلبك (عقلك اللاواعي).(138)
146- عقلك اللاواعي يستجيب وفقاً للمعتقدات والقناعات التي تحملها في جانب العقل الواعي.(138)
147- عقلك اللاواعي يتقبل الفشل بنفس البساطة التي يتقبل بها النجاح، وسيوفر لك تحقيق أي منها.(139)
148- عقلك اللاواعي يكون ثابتاً ومستقراً وفعالاً بشكل يناسب تماماً ويتفق مباشرة مع جودة ووضوح المعلومات التي يتم تزويده بها.(141)
149- أي شيء تتصوره بحيوية وعاطفة بشكل متكرر في عقلك اللاواعي سوف يتحقق لك ويصبح واقعاً.(141)
150- سوف يجذب لك عقلك اللاواعي ما يفهم بوضوح أنه رغبتك الحقيقية.(141)
151- الطريقة التي تحدث بها نفسك لها أثر عميق على مشاعرك وتصرفاتك وإنجازاتك.(142)
152- الكلمات يمكن أن تغير مستوى ضغط الدم، وعدد ضربات القلب والتنفس.(142)
153- العقل اللاواعي يتقبل دون مناقشة الكلمات التي نستخدمها لبرمجته سواء كانت إيجابية أو سلبية.(142)
154- عقلك اللاواعي يستجيب لثلاثة أشياء: 1- التعبير اللفظي، 2- الشعور والعاطفة، 3- التصور.(142-146)
155- لا يمكن إنجاز عمل مبدع بدون عاطفة.(145)
156- أظهرت الدراسات النفسية أن طبع العقل اللاواعي يمكن أن يتم بسرعة بنسبة خمسة وثمانين بالمائة من خلال استخدام الموسيقى أو التسجيلات الصوتية.(146)
157- إن عقلك اللاواعي يستجيب للصور والأفلام التي تظهر على شاشة ذهنك.(146)
158- يمكنك الحصول على أي شيء يمكنك تصوره.(146)
159- إن ما تفكر فيه وتتصوره في عقلك اليوم هو إشارة واضحة على ما سيحدث لك في المستقبل.(146)
160- عقلك اللاواعي هو آلية إبداعية تلقائية يمكنها حل مشكلاتك، وتغيير حياتك بسرعة أكبر كثيراً من عقلك الواعي بمفرده.(148)


يتبع بإذن الله...

مرضي بن مشوح
02 Apr 2011, 09:12 AM
تابع...



161- قد يخبرك عقلك الواعي أن رغبتك لا يمكن تحقيقها وأنها درب من المستحيل، لا تقبل هذا على أنه حقيقة، تذكر أن المعلومات التي تأتي من عقلك الواعي مقيدة بحواسك الخمس.(149)
162- إذا لم نعط حياتنا بوعي الهدف والاتجاه، فإننا سنكون سفينة بلا ربان يقودها، وبلا خريطة توجهها في الطريق الصحيح.(151)
163- ربما كان وجود مشكلاتك في الأساس يعود إلى أنك لست في مكانك الصحيح.(152)
164- تظهر الدراسات النفسية في الأداء الشخصي أن الأفراد الذين لديهم خطة وأهداف لحياتهم أسعد حالاً وأكثر نجاحاً من أولئك الذين ليست لديهم خطط وأهداف.(153)
165- أحد الأسرار الأساسية لتحقيق أهدافنا هو أن نقسم أهدافنا الكبيرة إلى عدد من الأهداف الأصغر.(153)
166- ليس المطلوب النجاح بنسبة مائة بالمائة، فحتى إذا أخفقت في إنجاز كل ما حاولت إنجازه، فإنك ستكون قد حققت تقدماً أكبر كثيراً مما لو جلست دون أن تفعل شيئاً.(154)
167- الأهداف تغير حياة الناس بشكل إيجابي وبناء، سواء تم تحقيقها أو لا.(154)
168- يمكنك امتلاك أي شيء في الحياة إذا كنت واضحاً بشأن ما تريده.(155)
169- عدم اتخاذ القرار هو في حد ذاته قرار، لأن عدم اختيار النجاح يعني اختيار الفشل.(155)
170- ستشعر بموجه هائلة من القوة والثقة بالنفس إذا أخذت بعض الوقت لتحديد هدف مهم يستحق العناء ووضعت خطة لحياتك.(155)
171- لابد أن يكون لديك بيان واضح لهدفك، وموعد محدد للبدء في برنامجك، وموعد نهائي لتحقيق الهدف، وخطة مكتوبة، وجدول زمني لمراجعة خططك بانتظام بغرض تعديلها وتحديثها، وتحمل بطاقة صغيرة في جيبك مكتوباً عليها عبارة مختصرة توضح هدفك ، وتركز على رغبة واحدة أو تحد واحد محدد في كل مرة، وتذهب للنوم وأنت تتصور هدفك وتتخيله.(157)
172- أحد المبادئ النفسية الصحيحة يقول إن الرؤية تساوي 87% تقريباً من إجمالي إدراكك الحسي، وكتابة خطتك تؤثر في عقلك اللاواعي بشكل أكثر عمقاً من مجرد التفكير فيها.(158)
173- العقل اللاواعي يفهم التعليمات المكتوبة، ويدمج المعلومات في بنية المخ والجهاز العصبي المركزي ويجعل منها واقعاً فعلياً.(159)
174- أحد أعظم الاكتشافات التي ستتوصل إليها على الإطلاق هو أن تتعلم أن تعيش في الحاضر، مع ذلك فإننا نصر على إهداره عن طريق العيش ذهنياً في ماضٍ لا يمكننا تغييره، أو مستقبل نتوق إليه أو نخشاه.(162)
175- يعيش العديد من الناس في المستقبل ويتجاهلون ما يجب عليهم عمله اليوم، وعلى الرغم من أن التخطيط للمستقبل أمر ضروري للغاية، فإن العيش فيه لا يولد إلا الإحباط والقلق والفشل، لأن الإنسان عن طريق العيش في المستقبل يهرب من الواقع الحالي.(162)
176- لكي تعيش حياة متوازية إبداعية، يجب أن تتعود على إنجاز الأعمال التي تواجهك اليوم.(163)
177- الفشل في أداء الأعمال الحالية بكفاءة ونجاح سيؤخر النجاح وقد يخلق في واقع الأمر موقفاً يؤدي بك إلى الانتكاس والتدهور.(163)
178- ما يجب عليك فعله الآن هو أكثر الأشياء التي يجب عليك فعلها أهمية.(163)
179- ليس المهم هو كم العمل الذي نقوم به، إنما الكيفية التي نؤديه بها.(164) جودة أعمالنا وتصرفاتنا هي المهمة.
180- اسمح لنفسك بأن تكون منفتحاً على التغيرات والتعليمات الجديدة على الطريق.(165)
181- اختر هدفك، الخطة المناسبة، كن مستعداً لدفع ثمن ما تريده، ابدأ العمل.(167)
182- تشير الأدلة إلى أنك تفضل أن تظل في موقفك الحالي على أن تدفع ثمن التغيير.(167)
183- عن طريق اختيارك أن تدع شخصاً أو ظرفاً أو موقفاً يملي عليك سعادتك، تكون قد أعطيت شيئاً خارج نفسك الحق في التحكم في حياتك.(168)
184- ما يستحوذ على الانتباه هو ما يحدد العمل.(168)
185- كثير من الناس يفشلون في العمل والتصرف لأنهم يخشون ارتكاب خطأ ما أو يعتقدون أن م يتخيلونه لا يمكن أن يصبح حقيقة.(169)
186- كثير من الاختراعات والاكتشافات العظيمة لا يتم تحقيقها أو إدراكها عندما يتملك اليأس أصحابها.(169)
187- إن المستقبل مليء بالفرص غير المحدودة لهؤلاء الذين يعملون ويحولون أفكارهم إلى حقائق.(169)
188- الحظ الطيب يساند الشجاع.(169)
189- يجب أن تتخيل في عقلك العالم الذي يريد أن تعيش فيه، والمواقف التي ترغب في السيطرة عليها والمجد الذي ترغب في تحقيقه.(169)
190- ((من يتردد يضيع))، يمكن تحويل الأفكار والمفاهيم الخاصة بتحرير قدراتك غير المحدودة إلى واقعك فقط إذا أقدمت على عمل شجاع الآن.(170)
191- إذا أردت أن تكون حراً وتبني ثقتك التامة بنفسك، يجب أن يتحكم تفكيرك في قيودك لا أن تتحكم قيودك في تفكيرك.(170)
192- ليس هناك حقاً شيء اسمه شخص عظيم بشكل مطلق هناك فقط أشخاص عاديون قرروا أن يفعلوا أشياء عظيمة.(171)
193- بدلاً من لوم الآخرين على ظروفهم، فإنهم يعملون على تغيير موقفهم.(171)
194- الفشل جزء ضروري من النمو إلا أنه يخلق أحد أقوى المخاوف التي تراود معظم الناس.(171)
195- لعلك تكون قد قررت أن أفضل طريق لتجنب الفشل هو أن تعمل فقط على تلك الأشياء التي يكون النجاح فيها مضموناً مسبقاً، وحيث أن الأشياء التي تكون متأكدين فيها بنسبة مائة بالمائة قليلة جداً في الحياة فإن نشاطاتك ستكون بالضرورة محدودة.(172)
196- لن يهم عدد الأخطاء التي نرتكبها طالما أننا سنصل إلى هدفنا النهائي.(173)
197- الإصرار هي الصفة الفعالة التي تفرق بين أصحاب الإنجازات وبين غيرهم.(174)
198- الذين يتسمون بالإصرار يرفضون السماح لأي شخص أو ظرف أو حالة بالوقوف في طريقهم.(174)
199- لا شيء في العالم يمكن أن يحل محل الإصرار.(174)
200- أظهرت الدراسات النفسية مراراً وتكراراً أن السبب الرئيسي وراء نجاح أي شخص هو أنه توقع تحقيق النجاح.(175)

يتبع بإذن الله...

شامي الدهيمان
03 Apr 2011, 12:15 PM
متابع بصمت

جزاك الله خير

لافـــي العنزي
03 Apr 2011, 01:02 PM
أخي في الله * مرضي بن مشوح *

جزاك ربي كل خير لهذا الموضوع الرائع والقيم بمضمونه

وأشهد انها كلمات جميلة الفحوى ذات معاني رائعه

جزاك ربي كل خير

مرضي بن مشوح
06 Apr 2011, 12:16 AM
عزيزي السلهومي، وأخي لافي...الله يجزاكم خيرا على التشجيع، أحياناً أشعر بملل عندما أرى شخصاً استفاد مما كتب أتحمس وتجينا طاقة للكتابة، الله لا يكلني لنفسي طرفة عين وإياكم.....


تابع...




201- ما تتوقعه هو ما ستجده...<< أرسطو
202- التوقعات تحكم حياتك لذا من المحتم أن تتحكم في توقعاتك، إذا توقعت الأفضل فستجد الأفضل.(175)
203- عن طريق السماح لأنماط التفكير السلبي بأن تسيطر على حياتك، فإنك تكتسب عادة توقع النتائج السلبية، توضح الدراسات أن أكثر من 90% من الناس لديهم توقعات سلبية.(175)
204- الثقة التامة بالنفس يتم بناؤها من خلال التوقعات الإيجابية، يمكنك بناء توقعات إيجابية بمعرفتك أن بداخلك القوة اللازمة للتغلب على أي عقبة تواجهك.(176)
205- إذا كنت ترغب في تحقيق النجاح يجب أن يركز عقلك على المستقبل، وليس على الماضي.(176)
206- الحماس قوة محفزة فعالة وأحد أعظم أسرار النجاح.
207- عندما يموت الإنسان إذا استطاع توريث الحماس لأطفاله فإنه يكون قد ترك لهم إرثاً ذا قيمة هائلة.(177)
208- كل لحظة عظيمة وقوية في تاريخ العالم تمثل انتصار لحماس شخص ما.(177)
209- لا يجب أن تهدر أي قدر من وقتك في إخبار الآخرين بما تريد انجازه، قيامك بهذا بمثابة شكل آخر من أشكال طلب القبول والاستحسان.(178)
210- إذا كشفت أهدافك فإنك ستبدد طاقة ثمينة أنت في حاجة إليها لإنجازها، كما أنك ستواجه معارضة هؤلاء الذين يرغبون في السيطرة عليك.(178)
211- خسر العديد ممن كانوا على الأرجح سيصبحون من أصحاب الإنجازات قبل حتى أن يبدءوا في عملهم لأنهم سمحوا للآخرين بأن يثنوهم عن أهدافهم وما يريدون انجازه حقاً.(178)
212- إن القدرة على التأمل قدرة أصلية داخل كل واحد منا، التأمل يعيد بناء اتصالنا بمصدر القوة داخلنا، إنه ينقي العقل ويجعلنا منفتحين ومتقبلين للأفكار الإبداعية.(180)
213- التأمل يكشف لنا أين توجد أخطاؤنا ويعيد توجيهنا إلى الطريق الصحيح مرة أخرى.(180)
214- الثبات والاتساق عامل مهم من أجل تحقيق أفضل النتائج.(182)
215- لا ترفض أفكاراً أو دوافع معينة لمجرد أنك لا تحبها أو لا تصدقها، أو لأنها ليست كما تعتقد أنها يجب أن تكون عليه.(189)
216- لن تستطيع تغيير حياتك مالم تفعل شيئا مختلفاً.(189)
217- يمكنك تغيير حياتك عن طريق رؤية نفسك تقوم بالأشياء التي ترغب فيها بواسطة تغيير الصور في عقلك.(190)
218- إن أعظم اكتشافات عصرنا هو أن الإنسان يستطيع تغير الأوجه الخارجية لحياته عن طريق تغيير الأوجه الداخلية لتفكيره.(191)
219- تذكر دائماً أن الكلمات لها قوة إبداعية.(191)
220- إن عبارات ((إنني مشغول بشكل بشع))، و ((إنني في عجلة من أمري))، و ((ليس لدي وقت)) بمثابة ثلاثة مسامير كبيرة في نعش السعادة.(194)
221- إن الاندفاع المتعجل المستمر في الحياة يعوق تطور الشخصية القوية الجميلة ويسلب الحياة مذاقها ولذتها.(194)
222- ينبغي علينا أن نتعلم السيطرة على الوقت لا الخضوع له.(194)
223- الحقيقة أننا إذا كنا نرغب حقاً في انجاز شيء (ما)، فإننا سنجد الوقت الكافي للقيام به.(196)
224- هل ترغب في مزيد من الوقت: ابذل بعض الجهد للاستيقاظ مبكراً، تلك الخطوة الأولى، يمكن أن تضيف ساعة أو ساعتين إلى يومك الإنتاجي وسنوات إلى عمرك.(198)
225- الوقت موضوعي دائماً، إنه هو نفسه في كل لحظة، وهو لا يفرض أي قيود علينا، والقيود الوحيدة المفروضة علينا هي التي نفرضها على أنفسنا.(199)
226- يمكنك تحقيق النجاح في أي شيء إذا كنت عازماً على تخصيص وقت له.(199)
227- معظم الناس يعيشون مستخدمين نظرية((بعد)) [بعد أن يكبر الصغار،بعد شراء السيارة، بعد الوظيفة] وفترة بعد هذه لا تأتي أبداً.(199)
228- لن يكون لديك أبداً وقت أطول مما لديك اليوم.(200)
229- الشعور هو أساس الترقب، الترقب من شأنه أن يحرك قوة جبارة بداخلك ستتسبب في تحقيق رغبتك، كلما أصبحت أكثر شعوراً بالإثارة تحققت أمنيتك بسرعة أكبر.
230- الإحباط والتثبيط دائماً يكونان من صنع الذات.(201)
231- يكون للوقت معنى فقط عندما يحمل تجارب توسع مغزى الحياة بالنسبة لنا.(201)
232- كثيراً جداً من الناس يشعرون بالملل، يقولون إنه ليس هناك ما يفعلونه، كم هذا محزن، وهم يضيعون الوقت باللعب بحجة قتل الوقت، ولكن بينما هم يقتلون الوقت، يقتلون أيضاً خيالهم الإبداعي، ليس لديهم وقت للدراسة، أو التأمل، أو تحسين الذات.(203)
233- النجاح يتطلب وقتاً، معظم الناس لا يدركون قيمة الوقت إلى أن يصلوا إلى النهاية، ثم يتوسلون لبعض دقائق إضافية.(203)
234- ينبغي أن تفعل أي شيء تفعله لأنك تستخدم الوقت من أجل تحقيق هدفك أو غرضك، ولا تسمح له بأي حال يكون هو نفسه الغاية.(204)
235- استخدام الوقت بفعالية يعتمد بقدر كبير على تعلم وضع الأولويات.(204)
236- إحدى أبسط وأفضل الطرق لصنع الأولويات هي أن تتعود على أن تكتب كل ليلة قبل أن تأوي إلى فراشك الأشياء الستة الأكثر أهمية والتي ترغب في انجازها في اليوم التالي.بعد أن تكتب هذه الأشياء الستة رتبها وفقاً لأولويتها.(204)
237- لا ينبغي عليك فقط أن تبدأ التحرك وإنما ينبغي عليك أيضا أن تستمر في التحرك إلى الأمام.(205)
238- الوقت يمكن إدارته ولكن ليس توفيره، ومحاولة توفير الوقت لا تسبب إلا في لقلق والإحباط.(205)
239- قم بانجاز المهام والأنشطة الأكثر بغضاً إليك أولاً، بهذه الطريقة سوف تعمل بمزيد من الجهد وتنجز المزيد من العمل لأنه ستكون لديك دائماً مهمة ممتعة تنتظرك.(206)
240- خذ بعض الوقت لصنع بعض الوقت، خصص بعض الوقت في جدولك الزمني للتخطيط.(206)

يتبع بإذن الله....

مرضي بن مشوح
15 Apr 2011, 02:16 PM
تابع...
241- لقد ولدنا لدينا نوعان فقط من الخوف: الخوف من السقوط، والخوف من الأصوات المرتفعة، وباقي أنواع الخوف صنعناها نحن بأنفسنا.(207)
242- إذا سمحت لمخاوفك بإدارة حياتك والتحكم فيها، سيكون من المستحيل أن تصنع الحياة التي ترغب فيها حقاً.(208)
243- عن طريق تركيز انتباهك على الفشل، تكون مكرها على الفشل، يتجدد الفشل عن طريق التكرار المستمر.(208)
244- لا تتوقع الفشل، وكن مستعداً لمواجهة الفشل، إذا كنت مستعداً ذهنياً للأسوأ، فإنك ستمتلك الثقة التي تمكنك من مواجهة أعظم لتحديات والتعامل معها بنجاح.(209)
245- لا يمكنك أن تقلق إلا إذا كنت تركز على المستقبل أو تعيش في الماضي، إذا كنت تعيش في الحاضر فمن المستحيل أن تقلق.(209)
246- إن العقل لا يستطيع التفكير في شيئين في وقت واحد.(209)
247- التغلب على الخوف والقلق يمكن تحقيقه عن طريق العيش يوماً بيوم، أو الأفضل من ذلك لحظة بلحظة.(210)
248- من المهم أن تتمتع بروح الدعابة، الدعابة صمام أمان، إنها تمنعك من معاملة نفسك بجدية زائدة عن الحد.(210)
249- عش حياتك أكثر نشاطاً وحيوية وسيكون لديك وقت أقل للقلق.(211)
250- ومرة أخرى، وأخرى، اندفع بقوة نحو الشيء الذي تخشاه نفسه بحيث يظهر خوفك على حقيقته مجرد وهم، يفيد هذا بناء عضلة روحية وعاطفية.(211)
251- إذا كنت تفكر أكثر مما ينبغي وتهمل العمل فإنك تولد الخوف، العقل مفرط النشاط، والجسد قليل النشاط هو مزيج يمكن أن يسبب المتاعب.(211)
252- إذا كان هناك شيء أكثر يقينا من الموت نفسه، فإن هذا الشيء هو حتمية التغيير، لا أحد يستطيع تجنب التغيير.(212)
253- التغيير يعني تغيير طريقة تفكيرك.(212)
254- التغيير يأتي مع الاختلاف، جميع الناس العظماء مختلفون عن الجماهير.(212)
255- الرتابة تدمر الإبداع وستؤدي بك بسرعة إلى عيادة طبيب نفسي.(213)
256- ينبغي على من يرغب في الشعور بالسعادة الدائمة أن يتغير باستمرار.(213)
257- لكي تتغلب على الخوف من التغيير ركز على الفوائد بدلاً من التركيز على المخاوف والمصاعب المتوقعة التي قد يفرضها عليك التغيير.(215)
258- إن قدرتنا على التواصل تظهر فيما لا نقوله(لغة الجسد) بنفس القدر التي تظهر فيما نقوله.(217)
259- جميع المشكلات تعود إلى عدم قدرتنا على فهم وجهة نظر الآخر.(218)
260- إننا لا نستطيع تغيير الآخرين ولكننا نستطيع تغيير مواقفنا تجاههم.(218)
261- محادثة واحدة مباشرة مع رجل حكيم أفضل من دراسة في الكتب لمدة عشر سنوات.(218)
262- جميع الدراسات تقريبا توضح أن الموظفين يعتبرون أن المدير الجيد هو المدير الذي يستطيع التواصل معهم.(219)
263- لا شيء أكثر أهمية في التواصل من الإنصات.(219)
264- لاحظ بينما تتكلم أن معظم الناس لا يطيقون صبراً على توقفك بحيث يبدءون هم في التحدث، إنهم لا يسمعونك حقاً، إنهم في غاية الانشغال بالتفكير فيما سيقولونه بعد أن تنتهي.(220)
265- الطريقة التي تنصت بها لها أثر أكبر على الناس من الطريقة التي تتحدث بها.(221)
266- لاشيء يهدد تقدير الذات لشخص آخر مثل اللامبالاة.(221)
267- الناس في معظم الأحوال لا يتواصلون، إنهم ببساطة يتناوبون على التحدث.(222)
268- إذا فكرت في الأمر، فمن هم الأشخاص الذين تكن لهم أسمى تقدير؟ إنهم هؤلاء الذين ينصتون لك، إننا ننجذب إلى الأشخاص الذين يرغبون في سماع ما نريد قوله، لهذا السبب تكتظ عيادات العديد من الأطباء النفسيين بالزبائن.(223)
269- لكي تكو منصتاً جيداً، ينبغي أن رغب في أن تكون منصتاً جيداً، يجب أن تجعل كل شخص تتصل به يشعر بأنه مهم.
270- عن طريق رغبتك في أن تكون منصتاً جيداً سوف تكتشف مدى روعة وقيمة الناس.(223)
271- لكي نصنع عمليات تواصل إيجابي، ينبغي أن نهتم بالآخرين، ليس من الضروري أن نكون بارعين أو نبدي ملاحظات ذكية أو نروي قصصاً رائعة أو نثبت ذكائنا، الضروري هو أن نكون صادقين.(224)
272- لن تحصل على انتباه الناس حتى تتحدث عن شيء يهمهم، ما الذي يهم الناس أكثر؟ ، أنفسهم وماذا حدث لهم. لا تنس هذا أبداً.
273- هناك خطأ متكرر كارثي في فن التواصل وهو أن تضع الناس في قوالب أو تسمهم بمسميات معينة وتتحدث معهم على هذا الأساس.(225)
274- الشيء الذكي الذي يمكن القيام به هو محاولة استكشاف اهتمامات الشخص الذي تتحدث معه.(225)
275- في المرتبة التالية بعد التحدث عن أنفسهم يحب الناس التعبير عن آرائهم.(225)
276- قليل جداً من الناس هم من يعترفون بأنه لا رأي لهم في موضوع (ما)، إنهم بدلا من ذلك يكونون رأياً ارتجالياً، ولكن على الرغم من ذلك فمن المهم تركهم يعبرون عنه، لن تكسب صديقاً أبداً عن طريق معارضة رأي الشخص الآخر دائماً.(256)
277- وفقاً لترتيب الأهمية، يكون الشيء التالي الذي يحب الناس التحدث عنه هو الآخرون، فمن حقهم التعبير عن أنفسهم وآرائهم، تكمن البراعة في الإشارة إلى الصفات الجيدة لدى الشخص المتحدث عنه دون الاعتراض على ما يقوله الآخرون.(226)
278- الشيء الذي يحب الناس مناقشته بعد ذلك هو الأشياء، تلك فرصة لتكون منصتاً جيداً وتعرف شيئاً(ما).(226)
279- أخر شيء يحب الناس التحدث عنه هو..........أنت، لاحظ كم مرة تستخدم فيها ضمير المتكلم ((أنا)) فإذا كان العدد زائداً عن الحد، فابدأ في التحول من ((أنا)) إلى ((أنت)).(227)
280- تجنب الميل إلى الشكوى، إذا اشتكيت كثيراً بما يكفي، فإنك ستصبح معروفاً للآخرين بأنك ((رمز الألم)).(228)

يتبع بإذن الله...