المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع يبستحق النقاش .



ساهر الليل
17 Jul 2002, 12:32 AM
السلام عليكم

انا عندي موضوع جدي وحاب نتناقش فيه ناخذ ونعطي لانه مهم لدرجه كبيره جدا

موضوع ( لبس النساء للثوبا لاسود عفوا ( العبائه الخصره ا والفرنسيه )

انا من وجهت نظري انها السبب الاول في انتشار المعاكسات .. وكثرالفساد في هذا الوطن بسببها






رغم اني عارف ان كثير من البنات ما تلبسها الا لتغيب شيء ناقص فيها من جمال وغيره ..

يعني لو تلبس العنز الزي هذا ( العباءه ) ما ودك تفارقها منن حلو زولها ترى انا مجرب .


تذكرو انا هذا رأيي الشخصي واللحين دوركم ابي رأيكم فيها ؟:D

المرجوجه
17 Jul 2002, 04:02 AM
يعطيك العافيه اخوي ساهر الليل.. على المواضيع المفيده اللي تطرحها.. (( حلوه تطرحها.. ماادري من وين جات .. )) ماعلينا..

بالنسبه للعبايه.. المخصره .. هي مشكله .. أكيد .. ولبسها يفتن الشباب ..

وممكن يكون العبايه هذي السبب الرئيسي ورا ملاحق الشباب للبنات بكل مكان ..

المشكله ماهي بس بأهلها اللي يسمحون لها تلبسها.. المشكله فيها هي .. اللي عارفه العبايه هذي ايش تجر.. وتلبسها.. ومبسوطه باللي يلحقون ويرقمون....

المشكله ان في بنات تعتبر عبايتها المخصره فخر لها.. وملاحق العيال لها .. يرفع راسها.. :confused: ..
ماعلينا..
الله يهدي الجميع ..

وبالمناسبه اخوي ساهر الليل.. انا كان عندي مو ضوع بحطه عن فوائد الحجاب..
جا موضوعك بوقته ... :):):)



عشر فوائد في حجاب المرأه.....:note:


فضيلة الشيخ الدكتور بكر بن عبد الله أبو زيد (عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية)



تعبد الله نساء المؤمنين بفرض الحجاب عليهن، الساتر لجميع أبدانهن، وزينتهن أمام الرجال الأجانب عنهن، تعبدا يثاب على فعله ويعاقب على تركه؛
ولهذا كان هتكه من الكبائر الموبقات، ويجر إلى الوقوع في كبائر أخرى،
مثل:
تعمد إبداء شيء من البدن، وتعمد إبداء شيء من الزينة المكتسبة، والاختلاط وفتنة الآخرين، إلى غير ذلك من آفات هتك الحجاب.

فعلى نساء المؤمنين الاستجابة إلى الالتزام بما افترضه الله عليهن من الحجاب والستر والعفة والحياء طاعة لله تعالى، وطاعة لرسوله صلى الله عليه وسلم قال الله عز شأنه: "وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا " (الأحزاب 36)

كيف ومن وراء افتراضه حكم وأسرار عظيمة، وفضائل محمودة، وغايات ومصالح كبيرة، منها:

أولا:

حفظ العرض:

الحجاب حراسة شرعية لحفظ الأعراض، ودفع أسباب الريبة والفتنة والفساد.

ثانيا:

طهارة القلوب:

الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين والمؤمنات، وعمارتها بالتقوى، وتعظيم الحرمات. وصدق الله سبحانه "ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن".

ثالثا:

مكارم الأخلاق:

الحجاب داعية إلى توفير مكارم الأخلاق من العفة والاحتشام والحياء والغيرة، والحجب لمساويها من التلوث بالشائنات كالتبذل والتهتك والسفالة والفساد.

رابعا:

علامة على العفيفات:

الحجاب علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن، وبعدهن عن دنس الريبة والشك: "ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين"، وصلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن، وإن العفاف تاج المرأة، وما رفرفت العفة على دار إلا أكسبتها الهناء. ومما يستطرف ذكره هنا، أن النميري لما أنشد عند الحجاج قوله: يخمرن أطراف البنان من التقى **** ويخرجن جنح الليل معتجرات قال الحجاج: وهكذا المرأة الحرة المسلمة.

خامسا:

قطع الأطماع والخواطر الشيطانية:

الحجاب وقاية اجتماعية من الأذى، وأمراض قلوب الرجال والنساء، فيقطع الأطماع الفاجرة، ويكف الأعين الخائنة، ويدفع أذى الرجل في عرضه، وأذى المرأة في عرضها ومحارمها، ووقاية من رمي المحصنات بالفواحش، وإبعاد قالة السوء، ودنس الريبة والشك، وغيرها من الخطرات الشيطانية. ولبعضهم: حور حرائر ما هممن بريبة ****كظباء مكة صيدهن حرام.

سادسا:

حفظ الحياء:

وهو مأخوذ من الحياة، فلا حياة بدونه، وهو خلق يودعه الله في النفوس التي أراد - سبحانه - تكريمها، فيبعث على الفضائل، ويدفع في وجوه الرذائل، وهو من خصائص الإنسان، وخصال الفطرة، وخلق الإسلام، والحياء شعبة من شعب الإيمان، وهو من محمود خصال العرب التي أقرها الإٍسلام ودعا إليها، قال عنترة العبسي: وأغض طرفي إن بدت لي جارتي **** حتى يواري جارتي مأواها فآل مفعول الحياء إلى التحلي بالفضائل، وإلى سياج رادع، يصد النفس ويزجرها عن تطورها في الرذائل، وما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياء، وخلع الحجاب خلع للحياء.

سابعا:

الحجاب يمنع نفوذ التبرج والسفور والاختلاط إلى مجتمعات أهل الإسلام.

ثامنا:

الحجاب حصانة ضد الزنا والإباحية، فلا تكون المرأة إناءً لكل والغ.

تاسعا:

المرأة عورة، والحجاب ساتر لها، وهذا من التقوى، قال الله تعالى: "يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً يواري سوآتكم وريشاً ولباس التقوى ذلك خير" (الأعراف / 26). قال عبدالرحمن بن أسلم (رحمه الله تعالى) في تفسير هذه الآية: يتقي الله فيواري عورته فذاك لباس التقوى.
وفي الدعاء المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم: ( اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي ) رواه أبو داود وغيره. فاللهم استر عوارتنا وعورات نساء المؤمنين، آمين.

عاشرا:

حفظ الغيرة:

فالحجاب باعث عظيم على تنمية الغيرة على المحارم أن تنتهك، أو ينال منها، وباعث على توارث هذا الخلق الرفيع في الأسر والذراري، غيرة النساء على أعراضهن وشرفهن، وغيرة أوليائهن عليهن، وغيرة المؤمنين على محارم المؤمنين من أن تنال الحرمات، أو تخدش بما يجرح كرامتها وعفتها وطهارتها ولو بنظرة أجنبي إليها.



(من كتاب حراسة الفضيلة للدكتور بكر بن عبدالله أبو زيد)





سلالالالالالالالالالالالالامhttp://www.mykit.net/smilies/bigglasses.gif






يعطيك العافيه اخوي ساهر الليل... :):):)

ساهر الليل
17 Jul 2002, 06:47 AM
السلام عليكم

مشكوره يا اختي المرجوجه على ردك الاكثر من ممتاز :)


وجزاكي الله خير على الفوائد وانشاء الله يقرنها البنات رغم اني متاكد ان اذن من طين واذن من عجين:( :(

الله يهدي الجميع

ابو عبدالرحمن النجدي
19 Jul 2002, 02:06 PM
الساهر مشكور على المواضيع الحلوه



والشكر موصول للمرجوجه...