ابومحمدالزوبعي
01 Dec 2012, 08:19 AM
أكد المدير العام لبنك التسليف السعودي الدكتور إبراهيم الحنيشل، أن المصرف لا يفكر في إضافة المتعثرين في السداد من الحاصلين على القروض الاجتماعية إلى قوائم الشركة السعودية للمعلومات الائتمانية (سمة). وذكر أن البنك يدرس لائحة لرفع قروض الزواج لأكثر من 40 ألف ريال. وقال الحنيشل لـ«الحياة»: «زيادة قرض الزواج مرتبطة بقدرة المصرف التمويلية، وبحاجة الناس، والمصرف يقدم شهرياً نصف بليون ريال للقروض الاجتماعية، كما قدم خلال السنتين الماضيتين 20 بليوناً، وقروضاً لـ500 ألف مواطن، ولكن لا بد من توازن بين العدد ورأس المال، وقرار الزيادة مستمر، وتحت المراجعة والتقويم».
وأضاف أن البنك بدأ في درس استراتيجية جديدة تأخذ في الحسبان الادخار والقروض الاجتماعية وقال: «نحن منطلقون لدرس المشروع، وبدأنا ندرس السوق والحاجات، وفي نهاية السنة تكون الخطة واحدة، وفي الاستراتيجية يتم التركيز على حاجة المواطن»، لافتاً إلى أن المواطن إذا تعثر في القروض الاجتماعية، فهو لا يضاف إلى قوائم متعثري «سمة».
وعن دعم المشاريع النسائية قال: «هناك دعم لكل المشاريع، وليس هناك تركيز على المشاريع النسائية، مع زيادة في الدعم للمشاريع، وهو متاح للرجال والنساء، والفيصل هم المتقدمون، وبوجود المبادرين، فالمصرف داعم لهم»، وتابع: «الحد الأعلى من تمويلنا هو ربع مليون للمشروع المبتدئ الذي له دراسة معتبرة، ويعتبر الدعم بشكل ما مرتفعاً ومناسباً جداً، وداخل هذا الإطار هناك مجموعة من البرامج، وكل مقترض يتقدم إلى البرنامج الذي يناسبه، من دون أن يحدد البنك المبلغ، ولكن ندرس نحن والمتقدم المشروع».
وأضاف أن البنك بدأ في درس استراتيجية جديدة تأخذ في الحسبان الادخار والقروض الاجتماعية وقال: «نحن منطلقون لدرس المشروع، وبدأنا ندرس السوق والحاجات، وفي نهاية السنة تكون الخطة واحدة، وفي الاستراتيجية يتم التركيز على حاجة المواطن»، لافتاً إلى أن المواطن إذا تعثر في القروض الاجتماعية، فهو لا يضاف إلى قوائم متعثري «سمة».
وعن دعم المشاريع النسائية قال: «هناك دعم لكل المشاريع، وليس هناك تركيز على المشاريع النسائية، مع زيادة في الدعم للمشاريع، وهو متاح للرجال والنساء، والفيصل هم المتقدمون، وبوجود المبادرين، فالمصرف داعم لهم»، وتابع: «الحد الأعلى من تمويلنا هو ربع مليون للمشروع المبتدئ الذي له دراسة معتبرة، ويعتبر الدعم بشكل ما مرتفعاً ومناسباً جداً، وداخل هذا الإطار هناك مجموعة من البرامج، وكل مقترض يتقدم إلى البرنامج الذي يناسبه، من دون أن يحدد البنك المبلغ، ولكن ندرس نحن والمتقدم المشروع».