أخو شاهة
13 Apr 2004, 02:40 AM
قبل سنوات ... كنا مانعرف شيء اسمه إنترنت ... كانت لدينا بعض أجهزة الكمبيوتر المتواضعه .... وين راسه اللي سرعة جهازه 300
وكنا نتبادل برامج صخر .... اللي ذاك الوقت تكسر ( الصخر )
.
.
بعد فترة طرحت الإتصالات اختراع جديد ينقاله ( البيجر )
وتعال شوف ( بعض ) شبابنا في رفحاء ... تلقاه حاط (( سلسلة )) شابكها بـ بيجره والطرف الثاني حاطه برقبته ... كلب بلويسي لعنبو حيك (( وانتم بكرامه )) ... عموما انا موضوعي مو عن البياجر او الكلاب البوليسية ....
.
.
.
بعد فترة انتشرت عندنا برفحاء ظاهرة (( الهواتف الهوائية )) مثل السيناو وطقته .... انا اذكر واحد من الشباب كان معه ( سيناو ) ولما دخل السوق كل الناس يطالعون فيه ... اذكر حتى واحد لما شافه قال هذا شكله مدير الشرطة .... وانا الرجال اعرفه زين شهادة سادس ابتدائي تخب عليه ...
.
.
بعد سنوات جتنا او بالأصح وصلتنا خدمة الجوال ... ذا الوقت ( بعض ) اللي معهم جوالات معروفين ... وذلك بسبب كثرة استخدامهم للجوال (( ايه ... هين )) الا تلقاهم بالاسواق والمحلات وعند الاشارات كلن غاز سيفه اقصد جواله .... والمشكلة ان بعضهم ( بطرق ) الجهاز ... لا شريحة ولا بطيخ ... بس يكشخ ( ينذخ ) قدام الناس ... ياناس شوفوني انا معي جوال ... مايدري ان الزمن دوار ... وما يدري ان حتى الهنود والبنقالية راح يصير معهم ( جوالات ) .
.
.
الحين وصلنا ( للزبدة )) ........... الأنترنت
( بعض ) شباب رفحاء طاحوا بالانترنت ( وياقشر البدوي ليا طاح بمريسة)
80 بالمية من اللي يستخدمون الانترنت عندنا كلهم سوالف وخرابيط وكلهم بالتشات .... وارسال صور ...
عن نفسي ... نعم استخدمت برامج الشات ودخلت على مواقع تقدم الشات لكن بعد فترة قصيرة جدا ... عرفت ان 70 بالمية من مقدمي خدمة التشات او الحوار المباشر ماوراهم الا الخراب .
صحيح ان هناك حسنات للتشات مثل الغرف المجودة والمخصصة للمواضيع الاسلامية والاجتماعية وغيرها من المواضيع الهادفة والتي تطرح بشكل مباشر .... الا ان اغلب شبابنا كلهم مدمنين ( شات )
تلقى واحد مسمي نفسه ( لؤي ) واسمه الحقيقي ( خرابيط )
وتلقى واحد مسوي نفسه ( بنت ) وهو رجل هالطول شواربه ياقف عليهن ( الحمـ...... ) عنده استعداد يضحي برجولته بس عشان يحقق رغباته .....
وبعضهم يبحث عن نفسه في (( الانترنت )) ... تلقاه مهمش اجتماعياً في حياته .... ولكن يجد الانترنت وبالاصح الشات او المنتديات وسيلة للبحث عن ذاته .... يخفي هويته ويغير من شخصيته .......
.
.
.
.
.
وحتى لا اطيل عليكم
.
.
.
.
.
.
للموضوع بقية
وكنا نتبادل برامج صخر .... اللي ذاك الوقت تكسر ( الصخر )
.
.
بعد فترة طرحت الإتصالات اختراع جديد ينقاله ( البيجر )
وتعال شوف ( بعض ) شبابنا في رفحاء ... تلقاه حاط (( سلسلة )) شابكها بـ بيجره والطرف الثاني حاطه برقبته ... كلب بلويسي لعنبو حيك (( وانتم بكرامه )) ... عموما انا موضوعي مو عن البياجر او الكلاب البوليسية ....
.
.
.
بعد فترة انتشرت عندنا برفحاء ظاهرة (( الهواتف الهوائية )) مثل السيناو وطقته .... انا اذكر واحد من الشباب كان معه ( سيناو ) ولما دخل السوق كل الناس يطالعون فيه ... اذكر حتى واحد لما شافه قال هذا شكله مدير الشرطة .... وانا الرجال اعرفه زين شهادة سادس ابتدائي تخب عليه ...
.
.
بعد سنوات جتنا او بالأصح وصلتنا خدمة الجوال ... ذا الوقت ( بعض ) اللي معهم جوالات معروفين ... وذلك بسبب كثرة استخدامهم للجوال (( ايه ... هين )) الا تلقاهم بالاسواق والمحلات وعند الاشارات كلن غاز سيفه اقصد جواله .... والمشكلة ان بعضهم ( بطرق ) الجهاز ... لا شريحة ولا بطيخ ... بس يكشخ ( ينذخ ) قدام الناس ... ياناس شوفوني انا معي جوال ... مايدري ان الزمن دوار ... وما يدري ان حتى الهنود والبنقالية راح يصير معهم ( جوالات ) .
.
.
الحين وصلنا ( للزبدة )) ........... الأنترنت
( بعض ) شباب رفحاء طاحوا بالانترنت ( وياقشر البدوي ليا طاح بمريسة)
80 بالمية من اللي يستخدمون الانترنت عندنا كلهم سوالف وخرابيط وكلهم بالتشات .... وارسال صور ...
عن نفسي ... نعم استخدمت برامج الشات ودخلت على مواقع تقدم الشات لكن بعد فترة قصيرة جدا ... عرفت ان 70 بالمية من مقدمي خدمة التشات او الحوار المباشر ماوراهم الا الخراب .
صحيح ان هناك حسنات للتشات مثل الغرف المجودة والمخصصة للمواضيع الاسلامية والاجتماعية وغيرها من المواضيع الهادفة والتي تطرح بشكل مباشر .... الا ان اغلب شبابنا كلهم مدمنين ( شات )
تلقى واحد مسمي نفسه ( لؤي ) واسمه الحقيقي ( خرابيط )
وتلقى واحد مسوي نفسه ( بنت ) وهو رجل هالطول شواربه ياقف عليهن ( الحمـ...... ) عنده استعداد يضحي برجولته بس عشان يحقق رغباته .....
وبعضهم يبحث عن نفسه في (( الانترنت )) ... تلقاه مهمش اجتماعياً في حياته .... ولكن يجد الانترنت وبالاصح الشات او المنتديات وسيلة للبحث عن ذاته .... يخفي هويته ويغير من شخصيته .......
.
.
.
.
.
وحتى لا اطيل عليكم
.
.
.
.
.
.
للموضوع بقية