الجنرال
16 Apr 2004, 03:43 AM
قال الله تعالى
((الآن حصحص الحق))
الكل يعلم أن بن لادن وحزبه مازالوا يكيدون لبلاد الحرمين وعلماء السنة فيها ويحالون النيل منهم ، بكل وسيلة وعلى أي حال وبأي ثمن ، لأن كل هممهم وشغلهم الشاغل هو كيف يقضون على دولة التوحيد ومنبع الرسالة ، وكيف ينزعون حب هذه البلاد من قلوب العباد وكيف يثنون المسلمين عنها ، فترى ابن دلان ومن سار على نهجه من الضلال يحالون التشكيك والتضليل وتفريق الكلمة وتفتيت الصف وإضعاف القوى وصرف الهمم عن دولة التوحيد ومعقل أهل السنة والجماعة..
ولقد سطر لنا التأريخ أكاذيب لزعيم تنظيم القاعدة لايغفل عنها أي مؤمن على وجه الأرض..
ومن هذه الإفتراءات والأكاذيب ، ما قاله زعيمهم الأكبر..المعصوم عندهم... حول طلبه الصلح مع أعداء الدين والملة (( اليهود والنصارى))...في ملفه الصوتي..الأخير...!!!
فوعجبي من هذا التناقض الفاضح.. كيف يطلب الصلح مع اليهود والنصارى...وقد كفر ابن لادن من دعا إلى هذا الصلح والسلام...قبل سنوات وأشهر..!وجعل هذا الصلح والسلام مطلقاً مع اليهود والنصارى.. أو مؤقتاً كما ينادي به الآن..!!
فكم من حقيرٍ وسفيهٍ طعن وقذف العلامة عبدالعزيز بن باز رحمه الله عندما نادى بهذا الصلح مع اليهود والنصارى.. وأولهم...زعيم الخوارج في هذا العصر..حفيد ابن ملجم(( ابن لادن))
وكم من خارجي مارق..كفر ولاة الأمر في هذه البلاد عندما نادوا بالصلح مع اليهود!!!
أحلالٌ وجنت خلدٌ بمايقوله ابن لادن..
وكفر وتخليدٌ في نار جنهم إن قال به العلماء وولاة الأمر..
واليوم زعيم الخوارج..ينادي به...
فيقابل بالترحيب... والقبول..!!!
وصدق الله جل وعلا إذ يقول:
(( أفي قلوبهم مرضٌ أم ارتابوا...))
وقال جل وعلا
(( في قلوبهم مرضٌ فزادهم الله مرضاً ولهم عذابٌ أليم بما كانوا يكذبون))
قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله عن الصلح مع اليهود والذي طعن فيه زعيم الخوارج بن دلان يوم أن صدر البيان..
س 1 : فهم بعض الناس من إجابتكم على سؤال الصلح مع اليهود- وهو السؤال الأول في المقابلة- أن الصلح أو الهدنة مع اليهود المغتصبين للأرض ، والمعتدين جائز على إطلاقه ، وأنه يجوز مودة اليهود ومحبتهم ، ويجب عدم إثارة ما يؤكد البغضاء والبراءة منهم في المناهج التعليمية في البلاد الإسلامية ، وفي أجهزة إعلامها ، زاعمين أن السلام معهم يقتضي هذا ، وأنهم ليسوا بعد معاهدات السلام أعداء يجب اعتقاد عداوتهم ، ولأن العالم الآن يعيش حالة الوفاء الدولي والتعايش السلمي ، فلا يجوز إثارة العداوة الدينية بين الشعوب . فنرجو من سماحتكم التوضيح .
ج 1 : الصلح مع اليهود أو غيرهم من الكفرة لا يلزم منه مودتهم ولا موالاتهم ، بل ذلك يقتضي الأمن بين الطرفين ، وكف بعضهم عن إيذاء البعض الآخر ، وغير ذلك ، كالبيع والشراء ، وتبادل السفراء . . وغير ذلك من المعاملات التي لا تقتضي مودة الكفرة ولا موالاتهم .
وقد صالح النبي صلى الله عليه وسلم أهل مكة ، ولم يوجب ذلك محبتهم ولا موالاتهم ، بل بقيت العداوة والبغضاء بينهم ، حتى يسر الله فتح مكة عام الفتح ودخل الناس في دين الله أفواجا ، وهكذا صالح النبي صلى الله عليه وسلم يهود المدينة لما قدم المدينة مهاجرا صلحا مطلقا ، ولم يوجب ذلك مودتهم ولا محبتهم ، لكنه عليه الصلاة والسلام كان يعاملهم في الشراء منهم والتحديث إليهم ، ودعوتهم إلى الله ، وترغيبهم في الإسلام . ومات صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي في طعام اشتراه لأهله .
ولما حصل من بني النضير من اليهود الخيانة أجلاهم من المدينة عليه الصلاة والسلام ، ولما نقضت قريظة العهد ومالئوا كفار مكة يوم الأحزاب على حرب النبي صلى الله عليه وسلم قاتلهم النبي صلى الله عليه وسلم فقتل مقاتلتهم ، وسبى ذريتهم ونساءهم ، بعدما حكم سعد بن معاذ رضي الله عنه فيهم فحكم بذلك ، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن حكمه قد وافق حكم الله من فوق سبع سماوات .
وهكذا المسلمون من الصحابة ومن بعدهم ، وقعت الهدنة بينهم- في أوقات كثيرة- وبين الكفرة من النصارى وغيرهم فلم يوجب ذلك مودة ، ولا موالاة ، وقد قال الله سبحانه : (( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا )) وقال سبحانه : (( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ)) وقال سبحانه : ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )) وقال عز وجل : (( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ )) الآية . والآيات في هذا المعنى كثيرة .
ومما يدل على أن الصلح مع الكفار من اليهود وغيرهم إذا دعت إليه المصلحة أو الضرورة لا يلزم منه مودة ، ولا محبة ، ولا موالاة : أنه صلى الله عليه وسلم لما فتح خيبر صالح اليهود فيها على أن يقوموا على النخيل والزروع التي للمسلمين بالنصف لهم والنصف الثاني للمسلمين ، ولم يزالوا في خيبر على هذا العقد ، ولم يحدد مدة معينة ، بل قال صلى الله عليه وسلم : نقركم على ذلك ما شئنا وفي لفظ : نقركم ما أقركم الله فلم يزالوا بها حتى أجلاهم عمر رضي الله عنه ، وروي عن عبد الله بن رواحة رضي الله عنه أنه لما خرص عليهم الثمرة في بعض السنين قالوا : إنك قد جرت في الخرص ، فقال رضي الله عنه : والله إنه لا يحملني بغضي لكم ومحبتي للمسلمين أن أجور عليكم ، فإن شئتم أخذتم بالخرص الذي خرصته عليكم ، وإن شئتم أخذناه بذلك . وهذا كله يبين لإن الصلح والمهادنة لا يلزم منها محبة ، ولا مودة ، لأعداء الله ، كما يظن ذلك بعض من قل علمه بأحكام الشريعة المطهرة .
وبذلك يتضح للسائل وغيره أن الصلح مع اليهود أو غيرهم من الكفرة لا يقتضي تغيير المناهج التعليمية ، ولا غيرها من المعاملات المتعلقة بالمحبة والموالاة ، والله ولي التوفيق .
قاله وكتبه البربهاري
المملكة العربية السعودية
===================
التعليق.
فعلا لماذا ابن لادن هاج وماج ونفر وكفر كل من يعقد الصلح مع اليهود و النصارى خاصة وان الامه في موضع ضعف. الم يفعل هذا قدوتنا وحبيبنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟
واليوم نجد بن لادن يطلب ويعرض عليهم الصلح . اذا ابن لادن يحكم على نفسه بالكفر بناء على فتاويه السابقه.
وهذا دليل على اضطراب هذا الشخص الذي جلب للامة المصائب فوق مصائبها .وها هم زبانيته يشعلون النار في بلدهم واهلهم.
نسأل الله ان يهدي ضال المسلمين.
تحياتي للجميع.
((الآن حصحص الحق))
الكل يعلم أن بن لادن وحزبه مازالوا يكيدون لبلاد الحرمين وعلماء السنة فيها ويحالون النيل منهم ، بكل وسيلة وعلى أي حال وبأي ثمن ، لأن كل هممهم وشغلهم الشاغل هو كيف يقضون على دولة التوحيد ومنبع الرسالة ، وكيف ينزعون حب هذه البلاد من قلوب العباد وكيف يثنون المسلمين عنها ، فترى ابن دلان ومن سار على نهجه من الضلال يحالون التشكيك والتضليل وتفريق الكلمة وتفتيت الصف وإضعاف القوى وصرف الهمم عن دولة التوحيد ومعقل أهل السنة والجماعة..
ولقد سطر لنا التأريخ أكاذيب لزعيم تنظيم القاعدة لايغفل عنها أي مؤمن على وجه الأرض..
ومن هذه الإفتراءات والأكاذيب ، ما قاله زعيمهم الأكبر..المعصوم عندهم... حول طلبه الصلح مع أعداء الدين والملة (( اليهود والنصارى))...في ملفه الصوتي..الأخير...!!!
فوعجبي من هذا التناقض الفاضح.. كيف يطلب الصلح مع اليهود والنصارى...وقد كفر ابن لادن من دعا إلى هذا الصلح والسلام...قبل سنوات وأشهر..!وجعل هذا الصلح والسلام مطلقاً مع اليهود والنصارى.. أو مؤقتاً كما ينادي به الآن..!!
فكم من حقيرٍ وسفيهٍ طعن وقذف العلامة عبدالعزيز بن باز رحمه الله عندما نادى بهذا الصلح مع اليهود والنصارى.. وأولهم...زعيم الخوارج في هذا العصر..حفيد ابن ملجم(( ابن لادن))
وكم من خارجي مارق..كفر ولاة الأمر في هذه البلاد عندما نادوا بالصلح مع اليهود!!!
أحلالٌ وجنت خلدٌ بمايقوله ابن لادن..
وكفر وتخليدٌ في نار جنهم إن قال به العلماء وولاة الأمر..
واليوم زعيم الخوارج..ينادي به...
فيقابل بالترحيب... والقبول..!!!
وصدق الله جل وعلا إذ يقول:
(( أفي قلوبهم مرضٌ أم ارتابوا...))
وقال جل وعلا
(( في قلوبهم مرضٌ فزادهم الله مرضاً ولهم عذابٌ أليم بما كانوا يكذبون))
قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله عن الصلح مع اليهود والذي طعن فيه زعيم الخوارج بن دلان يوم أن صدر البيان..
س 1 : فهم بعض الناس من إجابتكم على سؤال الصلح مع اليهود- وهو السؤال الأول في المقابلة- أن الصلح أو الهدنة مع اليهود المغتصبين للأرض ، والمعتدين جائز على إطلاقه ، وأنه يجوز مودة اليهود ومحبتهم ، ويجب عدم إثارة ما يؤكد البغضاء والبراءة منهم في المناهج التعليمية في البلاد الإسلامية ، وفي أجهزة إعلامها ، زاعمين أن السلام معهم يقتضي هذا ، وأنهم ليسوا بعد معاهدات السلام أعداء يجب اعتقاد عداوتهم ، ولأن العالم الآن يعيش حالة الوفاء الدولي والتعايش السلمي ، فلا يجوز إثارة العداوة الدينية بين الشعوب . فنرجو من سماحتكم التوضيح .
ج 1 : الصلح مع اليهود أو غيرهم من الكفرة لا يلزم منه مودتهم ولا موالاتهم ، بل ذلك يقتضي الأمن بين الطرفين ، وكف بعضهم عن إيذاء البعض الآخر ، وغير ذلك ، كالبيع والشراء ، وتبادل السفراء . . وغير ذلك من المعاملات التي لا تقتضي مودة الكفرة ولا موالاتهم .
وقد صالح النبي صلى الله عليه وسلم أهل مكة ، ولم يوجب ذلك محبتهم ولا موالاتهم ، بل بقيت العداوة والبغضاء بينهم ، حتى يسر الله فتح مكة عام الفتح ودخل الناس في دين الله أفواجا ، وهكذا صالح النبي صلى الله عليه وسلم يهود المدينة لما قدم المدينة مهاجرا صلحا مطلقا ، ولم يوجب ذلك مودتهم ولا محبتهم ، لكنه عليه الصلاة والسلام كان يعاملهم في الشراء منهم والتحديث إليهم ، ودعوتهم إلى الله ، وترغيبهم في الإسلام . ومات صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي في طعام اشتراه لأهله .
ولما حصل من بني النضير من اليهود الخيانة أجلاهم من المدينة عليه الصلاة والسلام ، ولما نقضت قريظة العهد ومالئوا كفار مكة يوم الأحزاب على حرب النبي صلى الله عليه وسلم قاتلهم النبي صلى الله عليه وسلم فقتل مقاتلتهم ، وسبى ذريتهم ونساءهم ، بعدما حكم سعد بن معاذ رضي الله عنه فيهم فحكم بذلك ، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن حكمه قد وافق حكم الله من فوق سبع سماوات .
وهكذا المسلمون من الصحابة ومن بعدهم ، وقعت الهدنة بينهم- في أوقات كثيرة- وبين الكفرة من النصارى وغيرهم فلم يوجب ذلك مودة ، ولا موالاة ، وقد قال الله سبحانه : (( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا )) وقال سبحانه : (( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ)) وقال سبحانه : ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )) وقال عز وجل : (( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ )) الآية . والآيات في هذا المعنى كثيرة .
ومما يدل على أن الصلح مع الكفار من اليهود وغيرهم إذا دعت إليه المصلحة أو الضرورة لا يلزم منه مودة ، ولا محبة ، ولا موالاة : أنه صلى الله عليه وسلم لما فتح خيبر صالح اليهود فيها على أن يقوموا على النخيل والزروع التي للمسلمين بالنصف لهم والنصف الثاني للمسلمين ، ولم يزالوا في خيبر على هذا العقد ، ولم يحدد مدة معينة ، بل قال صلى الله عليه وسلم : نقركم على ذلك ما شئنا وفي لفظ : نقركم ما أقركم الله فلم يزالوا بها حتى أجلاهم عمر رضي الله عنه ، وروي عن عبد الله بن رواحة رضي الله عنه أنه لما خرص عليهم الثمرة في بعض السنين قالوا : إنك قد جرت في الخرص ، فقال رضي الله عنه : والله إنه لا يحملني بغضي لكم ومحبتي للمسلمين أن أجور عليكم ، فإن شئتم أخذتم بالخرص الذي خرصته عليكم ، وإن شئتم أخذناه بذلك . وهذا كله يبين لإن الصلح والمهادنة لا يلزم منها محبة ، ولا مودة ، لأعداء الله ، كما يظن ذلك بعض من قل علمه بأحكام الشريعة المطهرة .
وبذلك يتضح للسائل وغيره أن الصلح مع اليهود أو غيرهم من الكفرة لا يقتضي تغيير المناهج التعليمية ، ولا غيرها من المعاملات المتعلقة بالمحبة والموالاة ، والله ولي التوفيق .
قاله وكتبه البربهاري
المملكة العربية السعودية
===================
التعليق.
فعلا لماذا ابن لادن هاج وماج ونفر وكفر كل من يعقد الصلح مع اليهود و النصارى خاصة وان الامه في موضع ضعف. الم يفعل هذا قدوتنا وحبيبنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟
واليوم نجد بن لادن يطلب ويعرض عليهم الصلح . اذا ابن لادن يحكم على نفسه بالكفر بناء على فتاويه السابقه.
وهذا دليل على اضطراب هذا الشخص الذي جلب للامة المصائب فوق مصائبها .وها هم زبانيته يشعلون النار في بلدهم واهلهم.
نسأل الله ان يهدي ضال المسلمين.
تحياتي للجميع.