المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ائمة وخطباء المساجد: (بين المطرقة و السِنْدان ) ؟



فهيد لزام
12 Sep 2013, 05:49 AM
ائمة وخطباء المساجد: (بين المطرقة و السِنْدان ) ؟

فهيد لزام (منتديات رفحا):
خطبة الجمعة هي الاسم العرفي عند المسلمين للخطبتين اللتين يلقيهما الإمام قبل صلاة الجمعة هي إحدى الشعائر الدينية لدى المسلمين في شتى بقاع العالم. على مذهب أهل السنة والجماعة. هي خطبتان ولها شروط عدّة. وللخطيب فيها شروط أيضًا تكون خطبة الجمعة قبل إقامة صلاة الجمعة في نفس اليوم المسماه به (الجمعة) ووقتها هو وقت صلاة الظهر في بقية أيام الأسبوع. عادة ما تكون خطبة الجمعة المنبر الإعلامي الإسلامي للطرح والتوجيه.. وعادةً ما تكون الخطبة مناسبة لأمر اجتماعي أو ديني كرمضان أو الحج أو أي أحداث أخرى. والمسجد الذي تقام فيه صلاة الجمعة هو مسجد كبير عادةً ويسمى "الجامع". والخُطْبَةُ: هي بضم الخاء، وهي ما يُقال على المنبر، يُقال: خَطَبَ على المنبر خُطْبَة -بضم الخاء- وخَطَابة، وأما خِطْبَة -بكسر الخاء- فهي طلب نكاح المرأة. وهي مشتقة من المخاطبة، وقيل: من الخطب، وهو الأمر العظيم؛ لأنهم كانوا لا يجعلونها إلا عنده.والخُطبة اسم للكلام الذي يتكلم به الخطيب، فيوضع موضع المصدر، وقال "... وخَطَبَ الخاطب على المِنْبَر خَطابة بالفتح، وخُطبة بالضم، وذلك الكلام خُطبة أيضا، أو هي الكلام المنثور المُسَجَّع ونحوه، ورجل خَطِيبٌ حسن الخُطبة بالضم ".وقال في مختار الصحاح: " خاطَبَه بالسلام مُخَاطَبة وخِطَابا، وخطب على المنبر خُطْبَة - بضم الخاء - وخَطُبَ من باب ظَرُفَ صار خطيبا ".خَاطَبَه مُخَاطَبَة وخِطَابا، وهو الكلام بين متكلم وسامع، ومنه اشتقاق الخُطبَة -بضم الخاء وكسرها- باختلاف معنيين، فيُقال في الموعظة: خَطَبَ القوم وعليهم من باب قتل، خُطبة -بالضم-، وهي فُعلة بمعنى مفعولة ... وجمعها خُطب، وهو خطيب القوم إذا كان هو المتكلم عنهم، إنما سمِّيتْ الخُطبة لأنهم كانوا لا يجعلونها إلا في الخَطْب والأمر العظيم، فلهذا سميت خُطْبة ".
ثانيا: في الاصطلاح: عرَّفها بعضهم بأنها: الكلام المؤلف المُتضمِّن وعظا وإبلاغا. ولكن هذا فيه إجمال. وأوضح منه تعريف من قال: إنها قياس مركب من مقدمات مقبولة أو مظنونة، من شخص معتقد فيه، والغرض منها ترغيب الناس فيما ينفعهم من أمور معاشهم ومعادهم. وعرَّف بعض المعاصرين الخطابة: بأنها فنّ من فنون الكلام، يقصد به التأثير في الجمهور عن طريق السمع والبصر معا. وأما خطبة الجمعة بخصوصها فقد جاء في بدائع الصنائع في معرض كلامه على أحكام خطبة الجمعة قوله: " والخطبة في المتعارف اسم لما يشتمل على تحميد الله والثناء عليه، والصلاة على رسول الله –صلى الله عليه وسلم- والدعاء للمسلمين، والوعظ والتذكير لهم ".
وهذا بيان لمعناها حسب المتعارف عليه، وليس تعريفا دقيقا تتوفر فيه الشروط المعتبرة عند الأصوليين.: والخطبة هي ما يُلقى من الكلام المتوالي الواعظ باللغة العربية قبيل صلاة الجمعة بعد دخول وقتها بنية جهرا قياما مع القدرة على عدد يتحقق بهم المقصود .قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ﴾ والإسكان تخفيف منه، ووجه الفتح بأنها تجمع الناس كما يُقال: هُمزة، وضُحكة للمكثرين من ذلك، والفتح لغة بني عُقَيل، ويُجمع على جُمُعات وجُمَع.
وتحدث اسامة محمد الحارثي قائلا ان أعظم المقاصد الشرعية من خطبة الجمعة هو الوعظ والتذكير، بما فيه صلاح الفرد والمجتمع في الدنيا والآخرة، فيجب أن تدور حوله الخطبة.
وعند تطبيق هذه على واقع كثير من الخطب اليوم يتضح وجود تقصير واضح، وسنن مهجورة، وأخطاء ظاهرة.
وابان بدر ناصر الشراري أنه يشترط لخطبة الجمعة: النية، وحضور جماعة يتحقق بهم المقصود من الوعظ والتذكير - وإن لم يكونوا بالعدد الذي تنعقد به الجمعة - للقدر الواجب من الخطبة، وأن تكون بعد دخول وقت الجمعة وهو زوال الشمس وأن تقدم على الصلاة، والقيام مع القدرة، والجهر بها، وأن تكون باللغة العربية للقادر عليها ما لم يكن السامعون جميعا غير عرب فتجزئ بلغتهم،والموالاة بين أجزائها، وبينها وبين الصلاة.
واضاف تركي الاسلمي أن على الخطيب في الجمعة الاعتناء بإعداد الخطبة وعدم الاعتماد على دواوين قديمة أو نحو ذلك، وألا يخرجها عن مقصودها الشرعي من الوعظ والتذكير والثناء على الله وتمجيده، والحث على طاعته والتحذير من معصيته إلى غير ذلك، ولا تشرع له تحية المسجد عند دخوله، ولا الدعاء عند صعود المنبر وقبل جلوسه للأذان بل هو بدعة، ولا يشرع له الخطبة من صحيفة إن أحسن بدونها.
وقال جابر محمد القحطاني حكم صلاة الجمعة هي فرض عين على كل مسلم بالغ عاقل ذكر مستوطن، وهي ركعتان ويدل على ذلك حديث عمر -رضي الله عنه قال: "صلاة الجمعة ركعتان، وصلاة الفطر ركعتان، وصلاة الأضحى ركعتان، وصلاة السفر ركعتان ....".وقد فرضت بمكة قبيل الهجرة: إلا أنها لم تقم بمكة: لضعف شوكة المسلمين، وعجزهم عن الاجتماع لإقامتها إذ ذاك، أخرج الدار قطني عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "إذن للنبي صلى الله عليه وسلم بالجمعة قبل أن يهاجر، ولم يستطيع أن يجمع بمكة، فكتب إلى مصعب بن عمير: "أما بعد فانظر اليوم الذي تجهر فيه اليهود بالزبور، فأجمعوا نساءكم، وأبناءكم، فإذا مال النهار عن شطره عند الزوال من يوم الجمعة، فتقربوا إلى الله بركعتين".
يذكر أن تقريراً صادراً عن حكومة الولايات المتحدة الأميركية كشف عن فصل وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد 3500 إمام من مناصبهم منذ عام 2003 حتى العام 2011 بسبب تشدد آرائهم، بيد أن الوزارة أكدت أنه ليس لتشدد آرائهم، بل أيضاً لمخالفات إدارية متكررة إلى جانب الغياب والانقطاع عن العمل، في حين لا تلجأ للفصل إلا بعد استنفاد وسائل العلاج الأخرى.
واكد سالم حسيين الحازمي عن كيفية رصد المخالفين من وزارة الشؤون الاسلامية، أفاد بأنها من مهمة المراقبين على المساجد، إضافة إلى ما يرد من المواطنين على أرقام الهاتف أو الفاكس المخصص والمعلن عنها». ورأى أن استثارة الرأي العام وتحويل المنابر إلى مكان تخريب وإثارة الفتنة ومخالفة ولي الأمر أمر غير مقبول شرعاً ولا عقلاً ولا تقره الوزارة، وتحاسب عليه، مشيراً إلى أن خطبة الجمعة من شعائر الله التي يجب تعظيمها وعدم توظيفها للمهاترات وإثارة الناس. وقال إن المساجد مواقع لتوحيد الكلمة وجمع الصف وليست مصدراً للفتنة ومكاناً لنشر الفرقة والضغينة بين أفراد المجتمع، مطالباً الخطباء بالاقتداء بالخطب الواردة في السنة النبوية، التي لم تكن خطب شحن واستثارة للناس، بل كانت خطب هدي وإرشاد وموعظة وتسكين للفتنة وتهدئة للنفوس الثائرة. وأضاف: «على هذا الأساس يقوم نهج الوزارة في متابعة الخطباء والدعاة في عدم مخالفتهم للمقتضى الشرعي للخطبة». وقد تم مؤخرا إيقاف 18 «خطيب جمعة» في شهر.. بسبب «خُطب سياسية»!

فهيد لزام
09 Oct 2013, 06:26 PM
تسميت يوم الجمعة :يُقال إن هذا اليوم كان يُسمى في الجاهلية بـ " يوم العُروبة " ثم سُمِّي قبيل الإسلام بـ " يوم الجمعة "، سمَّاه بذلك كعب بن لؤي، فكانت قريش تجمع إليه فيه، فيخطبهم ويعظهم، وقيل: لم يسم بيوم الجمعة إلا بعد الإسلام "فقيل: لأن الله تعالى جمع فيه خلق آدم -عليه السلام-، ويستدلون بما روي عن النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه قيل له: لأي شيء سُمِّي يوم الجمعة؟ قال: (لأن فيها طُبعت طينة أبيك آدم، وفيها الصعقة والبعثة، وفيها البطشة، وفي آخر ثلاث ساعات منها ساعة من دعا الله فيها استُجيب له)....وقيل: لاجتماع الناس فيها في المكان الجامع لصلاتهم . وقيل: لأن الله - تعالى - جمع فيه آدم مع حواء في الأرض. وقيل: لما جُمع فيه من الخير.
------------------------------------------------------------------------------------------افتكرلي لحظه حلوه عشنا فيها للهوى وافتكرلي مره غنوة يوم سمعناها سوى خد من عمري عمري كله الا ثواني اشوفك فيها الشوق ....اه من الشوق اه.....وعمايله ياما ياما بداريها ياما ياما ياما بحكيها ياما ياما كنت بشتاقلك وانا وانت هنا........بيني وبينك ....خطوتين شوف بقينا ازاي انا فين يا حبيبي وانت فين والعمل ايه العمل ما تقولي اعمل ايه والأمـل انت الأمل تحرمني منك ليه؟ عيون كانت بتحسدني على حبك ودالوقت بتبكي عليا من غلبي وفين انت يا نور عيني يا روح قلبي فين فين اشكيلك فين عندي كلام وحاجات فين دمعتي يا عين .....