عبدالحق صادق
22 Jun 2015, 12:28 AM
الكاتب : عبدالحق صادق
المصدر : http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/06/blog-post_12.html
إن ما يجري في الشرق الاوسط هو مشروع إيراني إخواني بدعم روسيا و تمويل قطر لتقسيم الشرق الاوسط و أداة التنفيذ الرئيسية هي داعش و جبهة النصرة و نظام الاسد و التنظيمات المتطرفة الشيعية و كلهم أدوات بيد إيران و الإخوان (تركيا و قطر )
سوريا و العراق مركز إنطلاق هذه التنظيمات لتدمير دول المشرق و على رأسهم السعودية
و ليبيا مركز إنطلاق هذه التنظيمات لتدمير دول المغرب و على رأسهم مصر
القوة الموجودة و الفاعلة على الارض هي التي تقسم و ترسم الحدود و الذي يدعمها و يقف خلفها هو من يخطط لها و يوجهها
تحركات داعش و النصرة و نظام الاسد على الارض يدل على أن دول تخطط لهم و توجههم و تحركهم
بعد زيارة روحاني لتركيا تم الإنسحاب من كسب على الساحل السوري و تسليم حمص للنظام و برعاية إيرانية متى كان العدو راعي و متى كان الثوار يثقون بإيران ؟؟؟
و بعد لقاءات بين طهران و انقرة سيطرت داعش على أجزاء كبيرة من سوريا و العراق
و بعد زيارة أردوغان لايران بعد عاصفة الحزم تم عقد الصفقات و بيع المواقف و أول بوادره انسحاب النظام من ادلب و تدمر و يجري الحديث عن انسحاب من حلب و السويداء و يظن البعض أنها عملية تحرير و يهللون لها و الحقيقة هو مخطط تقسيم و تدمير
قال الجولاني في لقائه مع قناة الجزيرة بأن إيران ليست حريصة على نظام الاسد و أن المنطقة مقبلة على الفوضى هذا يدل أنه يعرف ما يقوم به و دليل آخر على أن إيران تدعم القاعدة و داعش فلا يهمها نظام الاسد و لا نظام المالكي و لا حيدر عبادي
و نقلا عن ناشط سوري في الاغاثة أن احمد داود أوغلوا قال لهم في أحد اللقاءات بداية الانتفاضة استعدوا لمرحلة طويلة و شاقة من العمل في سوريا تستغرق من 10 - 15 سنة معنى ذلك أنه يعرف ما يخطط له
إيران و تركيا و قطر يعارضون و يعرقلون و يفشلون و يحاربون بواسطة أذرعهم داعش و النصرة تشكيل جيش وطني قوي يضبط الأمن و الاوضاع لأنه يتعارض مع مشروعهم لأن تشكيل جيش وطني قوي سوف يمنع و يحارب التنظيمات المتطرفة التي تشيع الفوضى وتضعف الدولة وهم يريدون تلك البلدان مرتع لتلك التنظيمات لكي يحركوها و يوجهونها كما يشاؤون لتنفيذ مشروعهم عن طريق تدمير الدول الاسلامية و إعادة رسم خارطتها و خير شاهد سوريا و العراق و ليبيا و اللبنان و ليبيا و اليمن تلك البلدان التي يتحكم بمفاصلها إما ايران أو الإخوان و سوف يعملون على تمزيق تلك التنظيمات أيضاً حتى لا تقوى كثيرا و تخرج عن سيطرتهم و يوقعون بينهم لتصفيتهم عند انتهاء مهمتهم المرسومة فهذه التنظيمات مطية و ضحية لهم لتحقيق أهدافهم و احلامهم في اعادة أمجاد الامبراطورية الفارسية و العثمانية و يتخذون الدين كمطية و تجارة لتحقيق ما يطمحون إليه .
و دول التحالف العربي الغربي و خاصة أمريكا و السعودية أضعف الاطراف على الارض في سوريا و العراق و ليبيا و اليمن و غيرهم لأنه ليس لديهم حاضنة شعبية و أنصار و أصدقاء يثقون بهم و يتعاونون معهم بمصداقية و كل من يظهر التعاون معهم هدفه أخذ المال و السلاح و بعد ذلك يغدر بهم فكل من دعموه من السنة و الشيعة غدر بهم ما عدا الأكراد
و ذلك بسبب عقدة المؤامرة التي غرسها المحور الايراني الاخواني الروسي في الشعوب الإسلامية التي تشل قدرة دول التحالف على مساعدة تلك الشعوب في الخلاص مما تعاني من مشاكل و ازمات و استبداد
فالحديث عن قرار دولي لتقسيم سوريا و المنطقة هو كلام إيراني إخواني لا يوجد دليل حسي أو علمي منطقي عليه
يصنعون الارهاب و يدمرون بلاد المسلمين و يمزقونها و يرمون به دول التحالف ظلما و علوا
دول التحالف تعمل تحت الشمس و ليس في الظلام أو السراديب و لا تتعامل بأسلوب التقية و العمل السري في السياسة فإذا أرادت أمر تعلن عنه صراحة
و لو سألت أطفال المسلمين من عدوكم الأول لقالوا إسرائيل و أمريكا و بالتالي لا يوجد من يتعاون معهم من أجل تنفيذ مخطط التقسيم إن صح وجوده فلا بد لهم من الاحتلال المباشر لفرض التقسيم و هذا لم يحصل و هذا اتهام مباشر للتنظيمات الإسلامية الفاعلة على الارض بأنهم أدوات بيد إسرائيل و هذه التنظيمات تعلن العداء لإسرائيل و أمريكا و لم يثبت تعاونهم معهم .
أما من يقول بأن الماسونية خلف مشروع التقسيم فهذا صحيح في حال ثبت أن الإخوان و النظام الايراني ماسونيين لأنهم هم الذين يصنعون الراي العام العربي و الإسلامي بشكل مدمر و تقسيمي .
فعندما وضع الغرب إتفاقية سايكس بيكو أعلن عنها صراحة و نفذها بنفسه على الارض
المحور الايراني الاخواني يجتزأ بعض التصريحات لقادة في أمريكا أو الغرب و يفسرها على هواه فمثلا عندما غزى الامريكان العراق صرحت وزيرة الخارجية يومها عن شرق أوسط جديد و ذلك عن طريق جعل العراق نموذج للديمقراطية و الحرية و التقدم و حقوق الانسان كبداية لتخليص الشرق الاوسط من الانظمة الاستبدادية و الديكتاتوريات التي هي سبب التخلف و الظلم و الفقر
و فسرها المحور الايراني الاخواني على أنها تقصد تقسيم الشرق الاوسط و الدليل على عدم صحة كلامهم أن أمريكا لم تقسم العراق و أفغانستان و الكويت و البوسنة عندما كانت تسيطر عليهم بينما الصومال و اليمن و ليبيا وسوريا التي يسيطر عليها المحور الايراني الاخواني تم تمزيقهم و لا توجد أي قوة للتحالف فيها
احسب أن الخرائط التي يروج لها عن الشرق الاوسط الجديد هي من تدبير و تخطيط المحور الاير اني الاخواني الروسي و اتباع الاخوان و ايران في الغرب و امريكا الذين يملكون آلة إعلامية ضخمة يسربونها إلى اجهزة الاعلام و الصحف في الغرب إما عن طريق نشرها بأسماء وهمية أو استئجار أقلام لنشرها و الترويج لها على أنها من إعداد الغرب و أمريكا
علمتني الحياة أن أعكس كل ما يقوله المحور الايراني الاخواني في السياسة لأجد الحقيقة و عندما يتهمون أحد فهم يصفون أنفسهم
فعندما يتحدثون عن خرائط تعدها أمريكا و الغرب لتقسيم الشرق الاوسط فهم يصفون أنفسهم و علينا أن نعكس هذه المقولة لنجد الحقيقة و العكس هو : المحور الايراني يخطط و ينفذ تدمير بلاد المسلمين و إعادة رسم حدودها من جديد
و الدليل دول التحالف العربي الغربي تحارب التنظيمات المتطرفة الفاعلة على الأرض التي تخرب و تقسم الدول الاسلامية بينما ايران و تركيا و قطر تدعمهم
و أمريكا و الغرب تسيرهم المصالح و ما يجر ي على ارض الواقع ليس في مصلحتهم و يقلص نفوذهم في المنطقة و لا يصب في مصلحة أمن إسرائيل لأن الفوضى على حدود إسرائيل أخطر ما يهدد إسرائيل
و النظام الاسدي كان افضل حامي لحدود إسرائيل
و هذه التنظيمات تعادي و تستهدف دول التحالف و لا تستهدف إيران و تركيا و قطر و روسيا
و إيران و تركيا و روسيا تخندقت مع داعش ضد دول التحالف العربي الغربيلمحاربة داعش
الصحيح القول المشروع الايراني الاخواني لتقسيم الشرق الاوسط بين الامبراطورية الفارسية و العثمانية
و سوف اطلق عليه اصطلاحا مشروع أردو- خام لتقسيم الشرق الاوسط مختصر من ( أردوغان - خامنئي )
حقاً إنه مشروع خطير و مدمر و مخيف و لكنني استبشر خيراً و أطمئن عندما أقرأ حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم الذي يبشر فيه بنصر تحالف المسلمين مع الروم آخر الزمان
و الأدلة العلمية المنطقية المفصلة في الروابط أدناه
عبد الحق صادق
الشواهد :
الرسول يبشر بنصر تحالف المسلمين مع الروم ( أمريكا و الغرب ) آخر الزمان فهل تتهمونه بالصهينة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/01/blog-post_25.html
مواقف أمريكا و دول التحالف مع السنة و ليس مع النظام الايراني و اتباعه بالأدلة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/10/blog-post_3.html
الإخوان سبب ما آلت إليه سوريا و العراق و ليبيا بالأدلة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/02/blog-post_23.html
المستفيد من تدمير بلاد المسلمين
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/08/blog-post_97.html
الأدلة على قيادة إيران و الإخوان للإرهاب في العالم
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/09/blog-post_17.html
المصدر : http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/06/blog-post_12.html
إن ما يجري في الشرق الاوسط هو مشروع إيراني إخواني بدعم روسيا و تمويل قطر لتقسيم الشرق الاوسط و أداة التنفيذ الرئيسية هي داعش و جبهة النصرة و نظام الاسد و التنظيمات المتطرفة الشيعية و كلهم أدوات بيد إيران و الإخوان (تركيا و قطر )
سوريا و العراق مركز إنطلاق هذه التنظيمات لتدمير دول المشرق و على رأسهم السعودية
و ليبيا مركز إنطلاق هذه التنظيمات لتدمير دول المغرب و على رأسهم مصر
القوة الموجودة و الفاعلة على الارض هي التي تقسم و ترسم الحدود و الذي يدعمها و يقف خلفها هو من يخطط لها و يوجهها
تحركات داعش و النصرة و نظام الاسد على الارض يدل على أن دول تخطط لهم و توجههم و تحركهم
بعد زيارة روحاني لتركيا تم الإنسحاب من كسب على الساحل السوري و تسليم حمص للنظام و برعاية إيرانية متى كان العدو راعي و متى كان الثوار يثقون بإيران ؟؟؟
و بعد لقاءات بين طهران و انقرة سيطرت داعش على أجزاء كبيرة من سوريا و العراق
و بعد زيارة أردوغان لايران بعد عاصفة الحزم تم عقد الصفقات و بيع المواقف و أول بوادره انسحاب النظام من ادلب و تدمر و يجري الحديث عن انسحاب من حلب و السويداء و يظن البعض أنها عملية تحرير و يهللون لها و الحقيقة هو مخطط تقسيم و تدمير
قال الجولاني في لقائه مع قناة الجزيرة بأن إيران ليست حريصة على نظام الاسد و أن المنطقة مقبلة على الفوضى هذا يدل أنه يعرف ما يقوم به و دليل آخر على أن إيران تدعم القاعدة و داعش فلا يهمها نظام الاسد و لا نظام المالكي و لا حيدر عبادي
و نقلا عن ناشط سوري في الاغاثة أن احمد داود أوغلوا قال لهم في أحد اللقاءات بداية الانتفاضة استعدوا لمرحلة طويلة و شاقة من العمل في سوريا تستغرق من 10 - 15 سنة معنى ذلك أنه يعرف ما يخطط له
إيران و تركيا و قطر يعارضون و يعرقلون و يفشلون و يحاربون بواسطة أذرعهم داعش و النصرة تشكيل جيش وطني قوي يضبط الأمن و الاوضاع لأنه يتعارض مع مشروعهم لأن تشكيل جيش وطني قوي سوف يمنع و يحارب التنظيمات المتطرفة التي تشيع الفوضى وتضعف الدولة وهم يريدون تلك البلدان مرتع لتلك التنظيمات لكي يحركوها و يوجهونها كما يشاؤون لتنفيذ مشروعهم عن طريق تدمير الدول الاسلامية و إعادة رسم خارطتها و خير شاهد سوريا و العراق و ليبيا و اللبنان و ليبيا و اليمن تلك البلدان التي يتحكم بمفاصلها إما ايران أو الإخوان و سوف يعملون على تمزيق تلك التنظيمات أيضاً حتى لا تقوى كثيرا و تخرج عن سيطرتهم و يوقعون بينهم لتصفيتهم عند انتهاء مهمتهم المرسومة فهذه التنظيمات مطية و ضحية لهم لتحقيق أهدافهم و احلامهم في اعادة أمجاد الامبراطورية الفارسية و العثمانية و يتخذون الدين كمطية و تجارة لتحقيق ما يطمحون إليه .
و دول التحالف العربي الغربي و خاصة أمريكا و السعودية أضعف الاطراف على الارض في سوريا و العراق و ليبيا و اليمن و غيرهم لأنه ليس لديهم حاضنة شعبية و أنصار و أصدقاء يثقون بهم و يتعاونون معهم بمصداقية و كل من يظهر التعاون معهم هدفه أخذ المال و السلاح و بعد ذلك يغدر بهم فكل من دعموه من السنة و الشيعة غدر بهم ما عدا الأكراد
و ذلك بسبب عقدة المؤامرة التي غرسها المحور الايراني الاخواني الروسي في الشعوب الإسلامية التي تشل قدرة دول التحالف على مساعدة تلك الشعوب في الخلاص مما تعاني من مشاكل و ازمات و استبداد
فالحديث عن قرار دولي لتقسيم سوريا و المنطقة هو كلام إيراني إخواني لا يوجد دليل حسي أو علمي منطقي عليه
يصنعون الارهاب و يدمرون بلاد المسلمين و يمزقونها و يرمون به دول التحالف ظلما و علوا
دول التحالف تعمل تحت الشمس و ليس في الظلام أو السراديب و لا تتعامل بأسلوب التقية و العمل السري في السياسة فإذا أرادت أمر تعلن عنه صراحة
و لو سألت أطفال المسلمين من عدوكم الأول لقالوا إسرائيل و أمريكا و بالتالي لا يوجد من يتعاون معهم من أجل تنفيذ مخطط التقسيم إن صح وجوده فلا بد لهم من الاحتلال المباشر لفرض التقسيم و هذا لم يحصل و هذا اتهام مباشر للتنظيمات الإسلامية الفاعلة على الارض بأنهم أدوات بيد إسرائيل و هذه التنظيمات تعلن العداء لإسرائيل و أمريكا و لم يثبت تعاونهم معهم .
أما من يقول بأن الماسونية خلف مشروع التقسيم فهذا صحيح في حال ثبت أن الإخوان و النظام الايراني ماسونيين لأنهم هم الذين يصنعون الراي العام العربي و الإسلامي بشكل مدمر و تقسيمي .
فعندما وضع الغرب إتفاقية سايكس بيكو أعلن عنها صراحة و نفذها بنفسه على الارض
المحور الايراني الاخواني يجتزأ بعض التصريحات لقادة في أمريكا أو الغرب و يفسرها على هواه فمثلا عندما غزى الامريكان العراق صرحت وزيرة الخارجية يومها عن شرق أوسط جديد و ذلك عن طريق جعل العراق نموذج للديمقراطية و الحرية و التقدم و حقوق الانسان كبداية لتخليص الشرق الاوسط من الانظمة الاستبدادية و الديكتاتوريات التي هي سبب التخلف و الظلم و الفقر
و فسرها المحور الايراني الاخواني على أنها تقصد تقسيم الشرق الاوسط و الدليل على عدم صحة كلامهم أن أمريكا لم تقسم العراق و أفغانستان و الكويت و البوسنة عندما كانت تسيطر عليهم بينما الصومال و اليمن و ليبيا وسوريا التي يسيطر عليها المحور الايراني الاخواني تم تمزيقهم و لا توجد أي قوة للتحالف فيها
احسب أن الخرائط التي يروج لها عن الشرق الاوسط الجديد هي من تدبير و تخطيط المحور الاير اني الاخواني الروسي و اتباع الاخوان و ايران في الغرب و امريكا الذين يملكون آلة إعلامية ضخمة يسربونها إلى اجهزة الاعلام و الصحف في الغرب إما عن طريق نشرها بأسماء وهمية أو استئجار أقلام لنشرها و الترويج لها على أنها من إعداد الغرب و أمريكا
علمتني الحياة أن أعكس كل ما يقوله المحور الايراني الاخواني في السياسة لأجد الحقيقة و عندما يتهمون أحد فهم يصفون أنفسهم
فعندما يتحدثون عن خرائط تعدها أمريكا و الغرب لتقسيم الشرق الاوسط فهم يصفون أنفسهم و علينا أن نعكس هذه المقولة لنجد الحقيقة و العكس هو : المحور الايراني يخطط و ينفذ تدمير بلاد المسلمين و إعادة رسم حدودها من جديد
و الدليل دول التحالف العربي الغربي تحارب التنظيمات المتطرفة الفاعلة على الأرض التي تخرب و تقسم الدول الاسلامية بينما ايران و تركيا و قطر تدعمهم
و أمريكا و الغرب تسيرهم المصالح و ما يجر ي على ارض الواقع ليس في مصلحتهم و يقلص نفوذهم في المنطقة و لا يصب في مصلحة أمن إسرائيل لأن الفوضى على حدود إسرائيل أخطر ما يهدد إسرائيل
و النظام الاسدي كان افضل حامي لحدود إسرائيل
و هذه التنظيمات تعادي و تستهدف دول التحالف و لا تستهدف إيران و تركيا و قطر و روسيا
و إيران و تركيا و روسيا تخندقت مع داعش ضد دول التحالف العربي الغربيلمحاربة داعش
الصحيح القول المشروع الايراني الاخواني لتقسيم الشرق الاوسط بين الامبراطورية الفارسية و العثمانية
و سوف اطلق عليه اصطلاحا مشروع أردو- خام لتقسيم الشرق الاوسط مختصر من ( أردوغان - خامنئي )
حقاً إنه مشروع خطير و مدمر و مخيف و لكنني استبشر خيراً و أطمئن عندما أقرأ حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم الذي يبشر فيه بنصر تحالف المسلمين مع الروم آخر الزمان
و الأدلة العلمية المنطقية المفصلة في الروابط أدناه
عبد الحق صادق
الشواهد :
الرسول يبشر بنصر تحالف المسلمين مع الروم ( أمريكا و الغرب ) آخر الزمان فهل تتهمونه بالصهينة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/01/blog-post_25.html
مواقف أمريكا و دول التحالف مع السنة و ليس مع النظام الايراني و اتباعه بالأدلة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/10/blog-post_3.html
الإخوان سبب ما آلت إليه سوريا و العراق و ليبيا بالأدلة
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2015/02/blog-post_23.html
المستفيد من تدمير بلاد المسلمين
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/08/blog-post_97.html
الأدلة على قيادة إيران و الإخوان للإرهاب في العالم
http://abdulhaksadek.blogspot.com/2014/09/blog-post_17.html