شامي الدهيمان
14 Aug 2004, 09:58 AM
المشهورة بهذه الزيجة الناجحة التي استمرت لمدة ستون سمعت الصحيفة
عاماً،
و عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على زادت الدهشة
حياة مثالية، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين أن الزوجين عاشا
الزوجين السعيدين
أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين، هنا أرسلت الصحيفة
ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة و ينشره
ليتسم الحديث قرر المحرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد،
و عدم تأثير الطرف الآخر عليه بالموضوعية
و بدأ بالزوج
أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً - سيدي، هل صحيح
في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟
- نعم يا بني
- في ذلك ؟ و لما يعود الفضل
رحلة شهر العسل ، يعود ذلك إلى
فقد كانت الرحلة إلى أحدي البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه
و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ،
تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق حيث كانت
شوطاً طويلا، توقف البغل الذي تركبه زوجتي و رفض أن و بعد أن قطعنا
يتحرك،
غضبت زوجتي و قالت: هذه الأولى
ثم استطاعت أن تقنع البغل أن يواصل الرحلة
بعد مسافة، توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى و رفض أن يتحرك
قائلةً: هذه الثانية غضبت زوجتي و صاحت
البغل أن يواصل الرحلة ثم استطاعت أن تجعل
وقف لبغل الذي تركبه زوجتي و أعلن العصيان كما في بعد مسافة أخرى،
المرتين السابقتين،
ظهره، و قالت بكل هدوء: و هذه الثالثة فنزلت زوجتي من على
حقيبتها، و أطلقت النار على رأس البغل، فقتلته في ثم سحبت مسدساً من
الحال.
انطلقت أوبخها، ثارت ثائرتي، و
لماذا فعلت ذلك ؟
كيف سنعود أدراجنا الآن ؟
ثمن البغل ؟ كيف سندفع
توقفت عن الكلام، ونظرت إليّ بهدوء و قالت انتظرت زوجتي حتى
هذه الأولى
عاماً،
و عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على زادت الدهشة
حياة مثالية، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين أن الزوجين عاشا
الزوجين السعيدين
أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين، هنا أرسلت الصحيفة
ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة و ينشره
ليتسم الحديث قرر المحرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد،
و عدم تأثير الطرف الآخر عليه بالموضوعية
و بدأ بالزوج
أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً - سيدي، هل صحيح
في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟
- نعم يا بني
- في ذلك ؟ و لما يعود الفضل
رحلة شهر العسل ، يعود ذلك إلى
فقد كانت الرحلة إلى أحدي البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه
و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ،
تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق حيث كانت
شوطاً طويلا، توقف البغل الذي تركبه زوجتي و رفض أن و بعد أن قطعنا
يتحرك،
غضبت زوجتي و قالت: هذه الأولى
ثم استطاعت أن تقنع البغل أن يواصل الرحلة
بعد مسافة، توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى و رفض أن يتحرك
قائلةً: هذه الثانية غضبت زوجتي و صاحت
البغل أن يواصل الرحلة ثم استطاعت أن تجعل
وقف لبغل الذي تركبه زوجتي و أعلن العصيان كما في بعد مسافة أخرى،
المرتين السابقتين،
ظهره، و قالت بكل هدوء: و هذه الثالثة فنزلت زوجتي من على
حقيبتها، و أطلقت النار على رأس البغل، فقتلته في ثم سحبت مسدساً من
الحال.
انطلقت أوبخها، ثارت ثائرتي، و
لماذا فعلت ذلك ؟
كيف سنعود أدراجنا الآن ؟
ثمن البغل ؟ كيف سندفع
توقفت عن الكلام، ونظرت إليّ بهدوء و قالت انتظرت زوجتي حتى
هذه الأولى