المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حفل معايدة ..معلمين ...معلمات..... زواج .... واشياء اخرى .



عمر بن عبدالعزيز
21 Nov 2004, 11:29 PM
كان حفلا اكثر من رائع

واجمل مافيه هو الحضور الكبير من المعلمين

والذين كانوا عند حسن الظن بهم حيث لم يتخلف عن الحضور الا القليل منهم

كما كان لحضور الاستاذ الفاضل / احمد الفهيد رئيس مركز الاشراف ومساعده الاستاذ / علي التويجري

رونقه الخاص الذي جعل منه حفل معايده وتعارف بين المعلمين واعضاء مركز الاشراف حيث كان هذا الاجتماع

اول اجتماع من نوعه وبهذا العدد الكبير ان لم تخني الذاكره. d'oh! .

من الاشياء الرائعه التي لفتت نظري في الاجتماع هو بساطته وعدم المبالغه في تكاليفه وكذلك عدم طول مدته .

لكن.... واعوذ بالله من لكن

كنت اتمنى لو تم تطعيم الحفل بعدة شخصيات من اعيان رفحاء مثل ............ اقول الشيوخ ابخص .

كما كنت اتمنى لو كان هناك حفل معايده للمعلمات في نفس الزمان والمكان.. اي في صالة النساء في القصر

ربما العام القادم يرى هذا الاقتراح النور ربما .......... ( والحقوق محفوظه )

*********

احد المعلمين الظرفاء قال ان هذا الاجتماع هو بروفه لزواج قريب لاحد اهم الشخصيات الحاضره

والتي اتخذت من كرسي العريس في الصالة مكانا لها ....... وانا اقول قدها وقدود ابو loll loll


كل عام وانتم بخير

سهيان
22 Nov 2004, 04:19 PM
نعم كان حفلا رائعا وفرصة لالتقاء الزملاء بعيدا عن الاجتماعات الرسمية واعتقد ان المركز كسب شخصية قيادية محبوبة من الجميبع فهو اهلا لهذا المنصب واعني الاستاذ علي البراهيم 0
اما استاذنا الفاضل ابو0000 الذي احتل كرسي العريس فهي فرصة العمر التي يحلم بها والمشكله ان الحفل مصور فكان الله في عونه مع تمنياتنا ان يفعلها ليشجعنا فهو القائد لنا0

رمال
22 Nov 2004, 10:31 PM
عسى ينوبنا ( المعلمات ) منه شيء السنه الجايه

الزعيم
23 Nov 2004, 03:54 AM
لما نشرت صحيفة الجزيرة مقالة وزير التربية والتعليم استاء الناس منها وتذمروا من عدم وضوحها فسارع الأستاذ/ خالد بن أحمد الرفاعي إلى الرد على ما جاءت به مقالة الوزير بأسلوب موضوعي إلا أن صحيفة الجزيرة رفضت هذا الرد … لالشيء… إلا لأنه رد على معالي وزير التربية والتعليم … مما يوضح للجميع حجم الحرية الصحفية التي نعيشها اليوم … أترككم ـ الآن ــ مع المقالة كاملة .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
عزيزتي الجزيرة اطلعت على مقالة معالي وزير التربية والتعليم الدكتور محمد بن أحمد الرشيد المنشورة في صحيفة الجزيرة ذات العدد (11691) الصادر في يوم الجمعة الموافق لــ 17/8/1425هــ والتي هي بعنوان : [ هكذا نريد أن نعلم ونتعلم ] وبانتهائي من قراءتها تيقنت أننا أمة تجيد صف أرتال الكلام وحسب نعمي الكلمة ونعممها ونرسلها العراك ثم نقول : ( الحر تكفيه الإشارة ) . لقد كانت مقالة معالي الوزير مغلفة بغلاف ستر منها أهم ما أراده منها ربما لأنه اعتمد على ذكائنا المتقد ، أولأنه جاء بها لقياس درجة حرارتنا وهل نحن مستعدون لتلقي جرعات جديدة أم لا. وعلى كل فموضوع المقالة كان أكبر من مضمونها ، وما مضمونها إلا سراب بقيعة ذهنية يتضح لكل راء بصورة ترسمها له أبعاد منطقه الفكري ، فهي كما إبداعات المتنبي يسهر الناس جراها ويختصمون وهو نائم ملء جفنيه عن شوا ردها . ولأن المقالة تمس التعليم الذي خرجت من رحمه ودرجت على أفيائه فإن لي معها الوقفات التالية :

أولا/ إنني أتفق مع معالي الوزير في أن الظروف التي نمر بها وتمر بنا ظروف حرجة لابد من العمل الحثيث على درئها ولكي تكون معالجتنا لمشكلتنا الآنية مجدية فإنني أشترط أن يكون العلاج بمستوى الحدث والمرحلة بحيث لا يزيد عليهما فينتج داء أكبر منهما ولا يتخلف عنهما فيمكن لهما الاستيطان في جسدنا والسير في مناكبه حتى موتنا ، وعلاج متزن مثل هذا يحتاج إلى دراسة قبلية وافية لا تترك بقايا الزوايا دون معالجة فكرية حصيفة ... وهو لايمكن أن يؤدي دوره المنشود مالم يكن مستظلا بظلال قيمنا وثوابتنا عملا لاقولا وتطبيقا لا تنظيرا فما أضر بالأمة مثل القول المناقض للعمل .

ثانيا/ يقول معالي الوزير : (( الاختلافات التي بيننا طبيعية ويجب ألا تفرقنا )) وأقول : إنه كلام رائع لو كانت اختلافاتنا طبيعية فعلا لكن المشكلة أن بعضا من اختلافاتنا تقودنا بالضرورة إلى الخلاف حتى نكتشف أنفسنا يوما ما ونحن نتراشق بالتهم والظنون دون متكأ شرعي أو تربوي وهذه النتيجة طبيعية عندما يقعد المسؤول نفسه مقعدا عليا هو أشبه ما يكون بمقعد ( حذام ) التي إذا قالت فصدقوها فإن القول ما قالت ( حذام ) .

ثالثا/ يقول معالي الوزير في مجال التربية والتعليم ... العامل الأول في نجاحنا وتحقيق أكبر أهدافنا هو المعلم وأهم عامل لنجاح المعلم وتألقه هو أن يكون لديه ( موقف إيجابي ) . وأقول : من الجميل جدا أن تعرف الوزارة وتعترف أن نجاحها ، وتحقيق أكبر أهدافها مرتبط ارتباطا وثيقا بالعامل الأقوى في العملية التعليمية وهو ( المعلم ) لكن المشكلة أن الوزارة لم تتجاوز معرفتها واعترافها التنظيريين تجاوزا فعليا إلى ممارسة ما يحقق للمعلم تأدية ما عقد على قافية رأسه من أمل ، أو ما يغرس في فؤاده معاني النظرة الإيجابية للحياة وللعمل وللوظيفة ... بل هي على العكس من ذلك تماما تمارس ضده مالا تصح ممارسته مع من هو دونه في التأثر والتأثير ، ولك أن تقرأ _ أخي القارئ _ قرارات الوزارة المتعلقة بالمعلم من واقع النطق أو من واقع الحال وسترى _ أو هكذا أظن _ أنها تحمل المعلم مالا يحتمل ، و هناك _ في المقابل _ حيث يكون المقابل لاترى شيئا _ يستحق التفكر _ وإن رأيت فقاعا صفصفا هو ( المعلم ) من الناحية المالية هوت به الريح في مكان سحيق بعد أن تخطفته الطير يمضي عشر سنوات _ ولله هو _ كي يصل إلى المستوى الذي يستحقه من أول يوم دخل فيه البلاط التعليمي شاعرا أو خطيبا ، نصابه لم يطرأ عليه شيء من التغيير ويمكن أن أقول : إن بيئة التعليم هي البيئة الوحيدة التي يتساوى فيها المستجد الوليد مع من صقلته التجارب وعركته الحياة حتى تجعد وجهه ووهن عظمه واشتعل رأسه شيبا هذا التماثل لا يترجم دقة النظام بقدر ما يترجم غفلته وإهماله ... تلك الدورات التي تقام للمعلمين هي _ في مجملها _ دورات توصيلية / مهارية وليست تأصيلية / علمية ، المناصب التعليمية التي يستحقها المعلم الكفء لا يحمل عدد منها آلية واضحة معلنة قبلية وبعدية للاختيار والترشيح ... ولقد أخبرني من أثق به أن عددا منها خاضع بنسبة ليست دقيقة للوساطة و (المحسوبية ) ، وهذا ما جعل الصورة الحقيقية للمعلم المثالي تكاد تكون غائبة إلا من تحديد انطباعي يرسمه كل مدير أو مشرف على حدة ... وأرجو ألا أكون مبالغا _ في نظرتي _ إذا قلت : لوأن الوزارة عاملت ( المعلم ) بالطريقة التي تعامل بها الطالب لكانت قامت له ووفته التبجيلا ولكانت _ بحق _ قد راعت كونه ( العامل الأقوى ) وانظر مثلا للمشروع الطلابي الجديد الذي طرحته الوزارة ألا وهو ( مجلس الحوار الطلابي ) إنه _ بحق _ مشروع يستحق الإشادة والتفعيل وهو مشروع فكري حضاري من توصياته : أن توصيات هذا المجلس تلزم المدير قبولا وقولبة ... لكنني لا أجد في المقابل مجلسا حواريا للمعلمين تلزم توصياته مدير الإدارة التعليمية ... بل _ من الزاوية الضيقة _ لا أجد مثل هذا المجلس في المدرسة نفسها ... ومن الممكن أن أخا تل مخزون الحقائق الذي أمتلكه فأقول : إن في كل مدرسة مجلسا للإدارة يقوم مقام ما تريد ... لكن الحقيقة المرة تقول : إن هذا المجلس الذي يعمل _ من سنين _ لا يمتلك جذورا حضارية بمجرد كون المدير هو المقرر لجلساته ... أشياء أخرى تسير بل تجري في الخط المصادم لمصلحة المعلم كان من آخرها الخطاب السلطوي الذي تمارسه الإدارة وحكاوى تشي بفقدان الثقة ... أيكون هذا كله مع ( العامل الأول ) في تعليمنا يا معالي الوزير ؟!

رابعا/ يقول معالي الوزير : ( من أهم ما يساعد على إيجاد أو بناء هذا الموقف الإيجابي وجود قائد تربوي حكيم يتمتع بخبرة طيبة في مجال عمله والمدير هو القائد التربوي والأخ الكبير والمشرف المقيم فلنحسن اختيار المدير وليكن معيارنا في الاختيار هو الكفاية والإخلاص والاقتدار ولنهمل ماعدا ذلك كانتماءات قبلية ، أو توجهات فكرية ، أو مظاهر شكلية ...) وأقول : إنه من الغرابة بمكان أن يكون مثل هذا الكلام صادرا عن رجل مسكون بهم التربية والتعليم في منزلة معالي الوزير ... وماهية الغرابة أنه كيف يمكن فصل التوجه الفكري عن معايير اختيار مدير لصرح من صروح الفكر والمعرفة ؟؟ واستدبارا لهذا السؤال الصدمة ... لو أننا قبلنا _ تنزلا _ إلغاء التوجه الفكري من تلك المعايير هل يعني هذا أن الوزارة ستغض الطرف عمن يحمل المبدأ التكفيري بوصفه فكرا مؤد لجا ومسيسا إنه لايمكن أن يتصور عاقل منا هذا وهو مالا نقبله بحال من الحالات ... ومن هنا يجب أن ننتقل إلى السؤال الذي يقطن الزاوية المقابلة ... هل يعني هذا أن الوزارة ستغض الطرف عمن يحمل فكر الانحلال والتسيب الوجودي أو السريالي ؟ أيضا لايمكن لعاقل _ يعرف توجهات وزارتنا _ أن يتصور هذا وهو مالا نقبله _ أيضا_ بحال من الحالات ... فإذا كان الاحتمالان باطلين ... فما التوجه الفكري الذي تريد الوزارة إلغاءه من معايير اختيار المدير ... وقد كان _ من قبل _ معيارا معتدا به ؟! ثم ماقصة المظاهر الشكلية ؟! هل يعني هذا الكلام أن الوزارة كانت تنطلق في اختيارها لمديري المدارس من ( مظهر شكلي ) ؟ إذا كانت الإجابة بــ ( نعم ) ... فما ( المظهر الشكلي ) الذي كانت تنطلق منه الوزارة وأرادت اليوم في حملتها التطويرية أن تلغيه ؟ كل ذلك لنتفق مع وزارتنا أو نختلف _ لاسيما ونحن نعيش مرحلة حاسمة تتطلب من كل مواطن مساهمة فعلية جادة _ ثم هل الربط بين الانتماء الفكري والمظهر الشكلي يحمل في تضاعيفه شيئا مفيدا ؟ وهل هذان العاملان من نسل العامل الأول الذي نتفق جميعا على إسقاطه ألا وهو الانتماء القبلي ذلك العامل الذي أسقطه ربنا سبحانه وتعالى _ عدلا _ وأقام مقامه ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) معيارا متجددا كما النهر واضحا وضوح الشمس هو بحق معيار أساسي لبناء كل أساس اجتماعي والتعليم في كل ملة وحضارة أساس وأي أساس هو ؟ إنه في مقدور الذهنية الاجتماعية أن تضع فروقا مظهرية بين غال ومنحل لكنها ستكون عاجزة _ كل العجز _ عن وضع فروق مظهرية بين متشدد غال وآخر وسطي ... من هنا أرى أن الكلام عن معيار الشكل والمظهر حساس لدرجة كبيرة فهل تمتلك الوزارة تفصيلا واضحا لهذه المعايير التي بموجبها نحدد القائد الذي سيحمل الراية ؟ أم أن المرحلة التي نعيشها تحتاج إلى تراكيب حشوية مموهة ؟ لست أدري لكن أخشى أن نجني على أنفسنا بهذه التعميمات التي تصل _ في بعض الأحايين _ إلى درجة اللغز المستعصي على ذوي الفكر والمنطق ...

خامسا/ يقول معالي الوزير : ( مدارسنا هي بيوت التربية والتعليم والإنسان يهتم بتحسن بيته وتجميله لذا فعلينا أن نجعل المدرسة جذابة مفرحة تتعلق بها قلوب الطلاب والطالبات وكل واحد منا عليه جزء من هذه المسؤولية ) وأقول : إن محاولة جعل مدارسنا بيئة جذابة مفرحة يحتاج إلى عاملين هامين : أحدهما ( معنوي ) يتعلق بطرائق التعليم ، والمعاملة التي تكون بين المعلم وطلبته ، أو بين الإدارة والطلاب . وثانيهما ( حسي ) يتعلق بتجهيز المدارس تجهيزا علميا وصحيا وترفيهيا ولايمكن أن يغفل أحد الارتباط الشمولي بين العاملين ... فالعامل ( الحسي ) أساس ينتج عن وجوده _ بداهة _ العامل ( المعنوي ) فكيفما يكون العامل الحسي المتعلق بالتجهيزات يكون العامل المعنوي المتعلق بالطرائق التعليمية والتعاملية / سعة وضيقا وجودا وعدما وبالتالي فإن على الوزارة المسؤولية كلها أو لنقل المسؤولية الأولى والأكبر إذ هي القادرة وحدها على إيجاد بيئة تتوافر فيها عوامل التعليم العصري وأبجديات الحياة الصحية وغيرهما ... ومثل هذه البيئة كفيلة _ بإذن الله _ على أن تحتضن ( العامل المعنوي ) الذي يشكل فيما بعد مع ( العامل الحسي ) بيئة جذابة مفرحة ... وللمسكونين بهذا الهم أن يوازنوا موازنة سريعة بين معلمي المدارس الحكومية الراقية ومعلمي المباني المستأجرة ليروا كيف تعكس البيئة كل معانيها على ساكنيها والعاملين فيها ... وأرى أن مطالبة الوزارة مديري المدارس ومعلميها بإيجاد شيء من الجاذبية المعنوية دون تقديمها للعامل الأساس ( الحسي ) كمطالبة ذوي الميت بالابتسامة أو مطالبة الميت نفسه بنسيان الموت ومن ثم الحراك واليقظة ... ألقاه في اليم مكتوفا وقال له : إيــاك إيــاك أن تــبـتـل بالــمـاء

الزعيم
23 Nov 2004, 03:55 AM
سادسا/ يقول معالي الوزير : ( لا نسمح لأحد أن يفرض علينا رأيه واجتهاده ) وأقول : هذه القاعدة جميلة بدرجة أسطورية لكنها _ من وجهة نظري _ تحتاج إلى مزيد إيضاح فمن المقصود بــ ( أحد ) ؟ وما معنى كلمة ( يفرض ) وإلى من يعود الضمير المتصل ( نا ) في ( علينا ) ؟ وما حدود كلمتي ( رأيه ) و ( اجتهاده ) ؟

وهل هذه القاعدة التربوية الراقية ستطبق على الوزارة بوصفها صانعة القرار كما تطبق على ( المعلم ) بوصفه عاملا غير إداري في حقل التعليم عرفه الناس مأمورا ومنهيا حتى كأنه لا يملك من أمر نفسه العملية شيئا ؟ وإنني _ من قبل تلك الأسئلة ومن بعدها _ أسير للعجب مما قاله الوزير بعد سرده لهذه القاعدة الرائعة حيث قال ( نحن نؤمن بلزوم طاعة ولي الأمر فإذا وجه _ مثلا _ بالنشيد الوطني والوقوف حين إنشاده أو بوضع صور معينة أو بتحية العلم ... امتثلنا أمره ) وأقول : إن طاعة ولي الأمر _ يا معالي الوزير _ ثابتة بنص الكتاب والسنة ندين الله بها دينا معلوما من الدين بالضرورة ولسنا بحاجة إلى من يقررها في مقالة عابرة ثم لا أظن أن التوجيه بالنشيد الوطني يحتاج إلى قرار من ولي الأمر ... إنه سيلزمنا بمجرد قرار من معاليك ... مثله مثل غيره من القرارات التعليمية ... وإنني _ هنا _ أطالب الوزارة بما طالبتنا به ... بالحكمة مع المخالف ... على الأقل من باب قول الوزير : ( لا نسمح لأحد أن يفرض علينا رأيه واجتهاده ... ) . ومتى وعت الوزارة هذا جيدا _ وهو مانؤمله _ فإنها لن تكون بحاجة إلى توسيع دائرة الاختلاف وتعليب التهم كما بدا لي في قول معالي الوزير : ( إن الذي لا يحترم رأي الآخر ويرى أن الصواب حكر عليه أو على شيخه هو غال متطرف لا نريده أن يكون بين صفوفنا ) إن هذا الكلام يتناقض مع مادعا إليه الوزير في مستهل مقالته حين قال : ( الاختلافات التي بيننا طبيعية ، ويجب ألا تفرقنا ) ... ولاحظ التقاطع الرهيب بين قوله : ( ويجب ألا تفرقنا ) وقوله : ( لا نريده أن يكون بين صفوفنا ) .

سابعا/ يقول معالي الوزير : (( نريد ( معلمين ) لا ( مفتين ) ... )) ومع أنني أتفق تماما مع معالي الوزير في هذا إلا أنني أطالب الوزارة بتحديد إطار علمي وتربوي لهذا التوجيه أما أن يبقى هذا التوجيه تعميميا فهو خطأ محض يتضارب _ من وجهة نظري _ مع توجه الوزارة المعلن إلى الدقة والضبط . وأخيرا أجد نفسي مع معالي الوزير في مطالبته الجميع بأن يعملوا ... حقا إنه يجب على الجميع أن يعملوا متحدين هذا النقص الرهيب الذي فاجأنا في مطلع هذا العام الدراسي ومثل هذه المطالبة ناتجة عن إيماني العميق بأن التعليم أمانة تذوب في عظم مسؤوليتها الوظيفة والمرتب ... ولذا فالأمانة هي المشرف الذي إذا أقام في ضمير كل واحد منا صنع فينا ومنا العجائب ... ويجب كذلك أن يكون تعليمنا ابنا لحاضرنا بحيث يعيش مرحلتنا المضطربة بنفس عميق ... وفكر متزن ... يجسد فينا معاني الوحدة والترابط ... الترابط العملي وليس القولي ... التطبيقي وليس التنظيري ... وأخيرا مرة أخرى ... ما كتبته شيء مما يصول في الأعماق ... ويجول في الوجدان ... أرجو أن يترك في خاطر معالي الوزير ... وقارئي الكريم شيئا مما أصبو إليه ... وعلى الله توكلنا .

أ/ خالد بن أحمد الرفاعي Alrafai16@hotmail.com

منقول

عمر بن عبدالعزيز
25 Nov 2004, 11:12 PM
نعم كان حفلا رائعا وفرصة لالتقاء الزملاء بعيدا عن الاجتماعات الرسمية واعتقد ان المركز كسب شخصية قيادية محبوبة من الجميبع فهو اهلا لهذا المنصب واعني الاستاذ علي البراهيم 0
اما استاذنا الفاضل ابو0000 الذي احتل كرسي العريس فهي فرصة العمر التي يحلم بها والمشكله ان الحفل مصور فكان الله في عونه مع تمنياتنا ان يفعلها ليشجعنا فهو القائد لنا0


اشكر مرورك

وبالفعل مثل هذه الاجتماعات فرصه للالتقاء بزملاء الدراسه وزملاء المهنه ايضا .

رفحاوي
26 Nov 2004, 02:43 PM
كل واحد منكم يغني على ليلاه ومحاكيكم يبي يغني بعد.

لا حفل معايدة ومجالس اباء وامهات تهمن.

اهم شي يهتمون بعيالنا وبناتنا.

عمر بن عبدالعزيز
29 Nov 2004, 09:58 PM
عسى ينوبنا ( المعلمات ) منه شيء السنه الجايه

شدوا حيلكم وما عليكم ..... بل ارى انكم اكثر تواصل من الرجال