ضاري
11 Jan 2005, 12:16 AM
عبدالله الفريح ومحمد العويشز وسعد محمد
أخي الشاب
عندما تضيق بك الدنيا بما رحبت ، عندما يضيق صدرك وتحسق ب ( زهق وملل عنيف )
الى أين تتجه ؟
هل تتجه الى( سيجارة ) تشربها وتنظر الى دخانها وهو يعانق السماء ؟ ، أو هل تتجه الى مطاردة ( عباة سوداء ) لا تعلم ما بداخلها ؟
أم هل تتجه الى شارع تبحث في ارصفته عن مكان تعلق فيه سيارتك ؟
أخي الشاب :
في مرحلة الشباب يكثر الطفش وتكثر لطمة الشماغ ويكثر الحنين ويتداول الشباب اشرطة المطربين الذين يغنون بحزن شديد كما يتداول التجار اسهم سوق المال !
في مرحلة الشباب حيث لا تفكير هناك ، بحث عن المجهول وسير وراء غبار غير منتهي ، ولا يقتصر هذا الهم وهذا الحزن على فترة الشباب فقط ! وانما يتعداها الى مرحلة الرجولة حيث تختلف الهموم عن جيل الشباب !
عندها الى اين تتجه ؟؟؟؟
اتجه الى كلام الله الى عذب الكلام الى شفاء الصدور الى القرآن الكريم ،[/color][/B]
وأنا هنا أدلك على تجربة قادتني اليها الحياة ، فنادرا ما أصلي العشاء في المسجد القريب من منزلي ، أمتطي صهوة سيارتي وأنتقل الى
رجال سيظلهم الله في ظله يوم لا ضل إلا ظله ، رجال رضعوا كلام الله ، فحفظوه وحفظهم وعملوا به فزادهم رفعة واحببتهم كما أحبهم الله ثم الناس
أذهب أخي الشاب وصلي صلاة العشاء مع
عبدالله الفريح
في مسجد السدلان القريب من السوق في شارع المجال للتقسيط شرقا ، هنا حيث تهتز الجدران من كلام الله ويخاف العاصي وتسمع نحيب كبار السن حيث الموج الهادر هذا الرجل الذي وهبه الله حسن الصوت ومهابته وبحة خفيفة تزيد من توهجه وبريقه ، اسأل الله له الثبات واسأل الله له التوفيق ولوالديه وابناءه الصلاح
فطالما أزال من قلبي المتعب شحنات كثيرة بكلام الله وبتوفيق الله
محمد العويشز ( محمد الشيخ ) فاكهة ثانوية رفحاء سابقا ، ابن القاضي الذي رحل من من محكمة رفحاء وهو يحمل حب الناس وودهم فقد أتى الى بدو رفحاء فأحبوه وأمهم في الصلاة فتوافدوا اليه في مسجد السوق القديم حيث لاصلاة عيد إلا هناك
محمد العويشز رئيس الشؤون الأمنية في محافظة رفحاء صاحب الصوت البهي في مسجد ساره هناك أذهب وصلي معه صلاة الفجر أو العشاء حتما ستكون ليلتك بعون الله أو يومك سعيدا للغاية ، ترتيل رائع وصوت صافي ، فقه الله لما يحب ويرضى ورزقه الله الذرية الصالحة
سعد محمد الشيحي ، استاذ اللغة العربية مجود القرآن إمام مسجد المحمدية بالقرب من عمرو بن العاص ، حيث الصدى الذي يتردد في وسط القلب فيزيده خشوعا ويزيده طمأنينة ويجلي الهمم بأعذب الألفاظ ،
هؤلاء الرجال أو الأئمة ، اتجه أخي المكلوم المتعب نفسيا بعد أن تتوضأ وتنوي ابعاد الهموم الى الله ثم الى مساجد فحتما هناك ستجد راحة افتقدتها كثيرا
أخي الشاب
عندما تضيق بك الدنيا بما رحبت ، عندما يضيق صدرك وتحسق ب ( زهق وملل عنيف )
الى أين تتجه ؟
هل تتجه الى( سيجارة ) تشربها وتنظر الى دخانها وهو يعانق السماء ؟ ، أو هل تتجه الى مطاردة ( عباة سوداء ) لا تعلم ما بداخلها ؟
أم هل تتجه الى شارع تبحث في ارصفته عن مكان تعلق فيه سيارتك ؟
أخي الشاب :
في مرحلة الشباب يكثر الطفش وتكثر لطمة الشماغ ويكثر الحنين ويتداول الشباب اشرطة المطربين الذين يغنون بحزن شديد كما يتداول التجار اسهم سوق المال !
في مرحلة الشباب حيث لا تفكير هناك ، بحث عن المجهول وسير وراء غبار غير منتهي ، ولا يقتصر هذا الهم وهذا الحزن على فترة الشباب فقط ! وانما يتعداها الى مرحلة الرجولة حيث تختلف الهموم عن جيل الشباب !
عندها الى اين تتجه ؟؟؟؟
اتجه الى كلام الله الى عذب الكلام الى شفاء الصدور الى القرآن الكريم ،[/color][/B]
وأنا هنا أدلك على تجربة قادتني اليها الحياة ، فنادرا ما أصلي العشاء في المسجد القريب من منزلي ، أمتطي صهوة سيارتي وأنتقل الى
رجال سيظلهم الله في ظله يوم لا ضل إلا ظله ، رجال رضعوا كلام الله ، فحفظوه وحفظهم وعملوا به فزادهم رفعة واحببتهم كما أحبهم الله ثم الناس
أذهب أخي الشاب وصلي صلاة العشاء مع
عبدالله الفريح
في مسجد السدلان القريب من السوق في شارع المجال للتقسيط شرقا ، هنا حيث تهتز الجدران من كلام الله ويخاف العاصي وتسمع نحيب كبار السن حيث الموج الهادر هذا الرجل الذي وهبه الله حسن الصوت ومهابته وبحة خفيفة تزيد من توهجه وبريقه ، اسأل الله له الثبات واسأل الله له التوفيق ولوالديه وابناءه الصلاح
فطالما أزال من قلبي المتعب شحنات كثيرة بكلام الله وبتوفيق الله
محمد العويشز ( محمد الشيخ ) فاكهة ثانوية رفحاء سابقا ، ابن القاضي الذي رحل من من محكمة رفحاء وهو يحمل حب الناس وودهم فقد أتى الى بدو رفحاء فأحبوه وأمهم في الصلاة فتوافدوا اليه في مسجد السوق القديم حيث لاصلاة عيد إلا هناك
محمد العويشز رئيس الشؤون الأمنية في محافظة رفحاء صاحب الصوت البهي في مسجد ساره هناك أذهب وصلي معه صلاة الفجر أو العشاء حتما ستكون ليلتك بعون الله أو يومك سعيدا للغاية ، ترتيل رائع وصوت صافي ، فقه الله لما يحب ويرضى ورزقه الله الذرية الصالحة
سعد محمد الشيحي ، استاذ اللغة العربية مجود القرآن إمام مسجد المحمدية بالقرب من عمرو بن العاص ، حيث الصدى الذي يتردد في وسط القلب فيزيده خشوعا ويزيده طمأنينة ويجلي الهمم بأعذب الألفاظ ،
هؤلاء الرجال أو الأئمة ، اتجه أخي المكلوم المتعب نفسيا بعد أن تتوضأ وتنوي ابعاد الهموم الى الله ثم الى مساجد فحتما هناك ستجد راحة افتقدتها كثيرا