القحطاني
27 Apr 2005, 12:05 AM
أشهر 8 رياضيين شاركوا بـ "دورة التضامن الإسلامي" الأولى التي اختتمت فعالياتها في السعودية إسلامهم أحدثهم مدرب منتخب ماليزيا للكاراتيه الذي أعلن إسلامه وسمى نفسه "علي"، ومدرب منتخب أذربيجان الروسي.
وسبق مدربي ماليزيا وأذربيجان إلى الإسلام عضو اللجنة الدولية لحكام السلة والمحاضر الدولي "لازروف" ورياضي أذري ولاعبان من منتخب تشاد للكاراتيه ورياضيون سودانيون من الجنوب.
وأكد جمعان عبد الله العسيري عضو هيئة الدعوة والإرشاد بالمدينة المنورة لإسلام أون لاين.نت اليوم الأحد 24-4-2005 أن فكرة اعتناق الإسلام تراود عددا من اللاعبين غير المسلمين في بعض الدول بعد أن لمسوا عن قرب سماحة هذا الدين.
ويوضح مراسل إسلام أون لاين.نت أن الجمعيات والمؤسسات الدعوية في المدينة المنورة ومكة المكرمة والطائف وجدة لعبت دوراً بارزا في دعوة هؤلاء الرياضيين إلى الإسلام.
الرسالة أكبر من التهم
من جهته وصف الأمير "نواف بن فيصل بن فهد" نائب الرئيس العام لرعاية الشباب ونائب رئيس اللجنة المنظمة العليا للدورة اعتناق لاعبين وإداريين للإسلام بأنه "انتصارٌ حقيقيٌّ تجسدت معه الأهداف السامية للدورة، ويحقق الرسالة المثلى للقيم النبيلة".
وقال الأمير نواف في حوار مع القناة الرياضية السعودية نشرته صحيفة "عكاظ" اليوم الأحد 24-4 -2005: "إن الروح العالية التي سادت المنافسات والمباريات كانت أصدق صورة للشباب المسلم المحب للسلام والباحث عن المحبة".
واعتبر أن "توقيت الدورة جاء في مرحلة هامة يواجه فيها الدين الإسلامي هجمة شرسة تحاول إلصاق التهم بالدين الحنيف، لكن الرسالة التي ظهرت للعالم أجمع كانت أكبر من كل التهم".
صلاة وعمرة
وأوضح مراسل إسلام أون لاين.نت أن أغلب الوفود المشاركة في الدورة أدوا مناسك العمرة، وحلقوا رءوسهم، وزاروا المسجد النبوي الشريف.
وأشار المراسل إلى أن الملاعب الرياضية التي تقام فيها الدورة خلت من أي مران صباح أيام الجمع، حيث حرص إداريو ولاعبو المنتخبات التي تشارك في ألعاب التضامن على أداء صلاة الجمعة في الحرمين الشريفين.
ومما يميز الدورة مشاركة دول إسلامية لأول مرة وهي أوزبكستان، طاجكستان، تركمانستان، كازخستان، قيرغيزيستان، أذربيجان، وذلك ضمن 54 دولة وستة آلاف متسابق شاركوا في الدورة. كما شهدت ملاعب دورة التضامن الإسلامي الأولى التي انطلقت فعاليتها بالسعودية السبت 9-4-2005، واختتمت الجمعة 22-4-2005 حضورا محدودا للنساء من جنسيات مختلفة، على غير ما درجت عليها العادة في الملاعب السعودية التي لم تشهد من قبل أي حضور نسائي.
منقووووول
وسبق مدربي ماليزيا وأذربيجان إلى الإسلام عضو اللجنة الدولية لحكام السلة والمحاضر الدولي "لازروف" ورياضي أذري ولاعبان من منتخب تشاد للكاراتيه ورياضيون سودانيون من الجنوب.
وأكد جمعان عبد الله العسيري عضو هيئة الدعوة والإرشاد بالمدينة المنورة لإسلام أون لاين.نت اليوم الأحد 24-4-2005 أن فكرة اعتناق الإسلام تراود عددا من اللاعبين غير المسلمين في بعض الدول بعد أن لمسوا عن قرب سماحة هذا الدين.
ويوضح مراسل إسلام أون لاين.نت أن الجمعيات والمؤسسات الدعوية في المدينة المنورة ومكة المكرمة والطائف وجدة لعبت دوراً بارزا في دعوة هؤلاء الرياضيين إلى الإسلام.
الرسالة أكبر من التهم
من جهته وصف الأمير "نواف بن فيصل بن فهد" نائب الرئيس العام لرعاية الشباب ونائب رئيس اللجنة المنظمة العليا للدورة اعتناق لاعبين وإداريين للإسلام بأنه "انتصارٌ حقيقيٌّ تجسدت معه الأهداف السامية للدورة، ويحقق الرسالة المثلى للقيم النبيلة".
وقال الأمير نواف في حوار مع القناة الرياضية السعودية نشرته صحيفة "عكاظ" اليوم الأحد 24-4 -2005: "إن الروح العالية التي سادت المنافسات والمباريات كانت أصدق صورة للشباب المسلم المحب للسلام والباحث عن المحبة".
واعتبر أن "توقيت الدورة جاء في مرحلة هامة يواجه فيها الدين الإسلامي هجمة شرسة تحاول إلصاق التهم بالدين الحنيف، لكن الرسالة التي ظهرت للعالم أجمع كانت أكبر من كل التهم".
صلاة وعمرة
وأوضح مراسل إسلام أون لاين.نت أن أغلب الوفود المشاركة في الدورة أدوا مناسك العمرة، وحلقوا رءوسهم، وزاروا المسجد النبوي الشريف.
وأشار المراسل إلى أن الملاعب الرياضية التي تقام فيها الدورة خلت من أي مران صباح أيام الجمع، حيث حرص إداريو ولاعبو المنتخبات التي تشارك في ألعاب التضامن على أداء صلاة الجمعة في الحرمين الشريفين.
ومما يميز الدورة مشاركة دول إسلامية لأول مرة وهي أوزبكستان، طاجكستان، تركمانستان، كازخستان، قيرغيزيستان، أذربيجان، وذلك ضمن 54 دولة وستة آلاف متسابق شاركوا في الدورة. كما شهدت ملاعب دورة التضامن الإسلامي الأولى التي انطلقت فعاليتها بالسعودية السبت 9-4-2005، واختتمت الجمعة 22-4-2005 حضورا محدودا للنساء من جنسيات مختلفة، على غير ما درجت عليها العادة في الملاعب السعودية التي لم تشهد من قبل أي حضور نسائي.
منقووووول