غيوض ,,,
02 May 2005, 07:56 PM
اخواني واخواتي اعضاء منتدى رفحاء الكرام
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته،،،
تحياتي لكم جميعاً ،،
لدي سؤال اوجهه لكل الاعضاء والقراء، واتمنى ان يلقى منكم الاهتمام ،،
وهــو ....
على طول الفترات اللتي نقضيها امام جهاز الكمبيوتر ماهي الفائده التي قدمناها وهل اجرنا على قولنا ام تحملنا اوزارا فوق اوزارنا ؟؟
عندما لانقدم شي ويكون هدفنا الاساسي شغل الفراغ بالتافه من العمل لدي نصيحه اوجهها لكل رواد الانترنت بلا استثناء ،،
وهي خدمه ديننا الحنيف عبر الانترنت
هناك عديد من الطرق والأساليب التي يقدر الكثير منا عليها لاسيما ممن يتعامل مع هذه الشبكة.
اولاً:انشاء مواقع نافعة
والمقصود بالمواقع النافعة كل موقع يستفيد منه (المتصفح) في دينه أو دنياه،ولابد من مراعاه لبعض الامور ويجب ان يسبق تصميم المواقع دراسه له ودرايه باموره وان يشرف عليه من يكون اهلا لذلك وان يقوم عليه احد العلماء او طلاب العلم ..
ثانياً: استخدام البريد الإلكتروني
نستطيع خدمة الدين عن طريق هذه الأداة من بعض الجوانب أهمها:
1.الدعوة إلى الله تعالى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وذلك بإرسال رسائل إلى جميع أهل الأرض مسلمهم وكافرهم، فأما المسلم فقد يكون مقصراً أو واقعا في معصية أو بدعة فينبه لذلك وينصح ويوعظ ويذكر، قال الله تعالى: {وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين}.وأما الكافر فبدعوته إلى الإسلام وعرضه عليه وإيراد الشبهات عليه والتي أقل الأحوال أنها تزعزع ثقته بدينه.
وعناوين مثل هؤلاء الأشخاص يمكن الحصول عليها من طريق الصحف والمجلات التي تهتم بنشر عناوين قرائها.
2-طلب العلم وذلك من خلال مراسلة العلماء وطلاب العلم وسؤالهم حول مايحتاجه الإنسان من أمور دينه، وكذلك النساء يستطعن استخدام البريد في طرح أسئلتهن الخاصة دون خجل.
3- صلة الرحم وذلك من خلال مراسلة الوالدين والأهل - إن كانوا ممن يستخدم مثل هذه التقنيات- ومراسلة الأصحاب.
ثالثا: المنتديات:
وفيها يكون النقاش الجاد ونستطيع أن نخدم الإسلام بواسطة المنتديات من زاويتين: الأولى إنشاء المنتديات المفيدة، وهذا يدخل في الطريقة الأولى وهي إنشاء مواقع نافعة، والثانية: المشاركة الفعالة في مثل هذه المنتديات والرفع من مستواها، لا أن نجعلها محلاً لتنفيس ما بداخلنا أو لرمي الكلام على واهنه، وإنما نرتقي بها إلى أرفع من ذلك ونفعل دورها، ولذلك أقترح مراعاة بعض الأمور:
1-الاشتراك في المنتدى الذي سيستفيد منه الإنسان أو الذي سيستفيد غيره من خلاله، لا المنتدى الذي يحبه ويميل إليه نفسياً فإن مثل هذا المنتدى- غالباً- مضيعة للوقت.
2-عدم الاستعجال في المشاركة والتريث في ذلك، ولا يغتر الإنسان العاقل بكثرة المشاركين ولينظر ما قصده بمشاركاته، وردوده، فإن كان لله فبها ونعمت، وإن كانت الأخرى فالصمت والسكوت منزلة عظيمة في مثل هذه المواضع
3-الالتزام بأدب الحوار والمناقشة والتحلي بحسن الخلق وترك ردود الأفعال الهوجاء.
4-الابتعاد عن المنتديات المشبوهة والتي تبث الأفكار المنحرفة والعقائد الهدامة،
رابعا: دعم المواقع الإسلامية ومساندتها وذلك عن طريق:
1- الاشتراك فيها.
2- دعمها مالياً إذا احتاجت لذلك.
3- دعمها معنويا بتعريف الناس بها.
4- كثرة زيارتها والترداد عليها.
5- إبداء الملاحظات وتقديم المقترحات لها.
6- الإعلان عنها عن طريق:
- المواقع التجارية بمقابل مبلغ زهيد من المال.
- إضافتها إلى محركات البحث الشهيرة عربية أو أجنبية.
- الكتابة عنها في وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة.
- التعريف بها في المنتديات وساحات النقاش.
واخيرا وليس اخرا هذه بعض الطرق التي يمكن من خلالها تقديم النافع لديننا ولأمتنا الاسلامية، ودعم الدعوة
تقبلو تحياتي ،،
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته،،،
تحياتي لكم جميعاً ،،
لدي سؤال اوجهه لكل الاعضاء والقراء، واتمنى ان يلقى منكم الاهتمام ،،
وهــو ....
على طول الفترات اللتي نقضيها امام جهاز الكمبيوتر ماهي الفائده التي قدمناها وهل اجرنا على قولنا ام تحملنا اوزارا فوق اوزارنا ؟؟
عندما لانقدم شي ويكون هدفنا الاساسي شغل الفراغ بالتافه من العمل لدي نصيحه اوجهها لكل رواد الانترنت بلا استثناء ،،
وهي خدمه ديننا الحنيف عبر الانترنت
هناك عديد من الطرق والأساليب التي يقدر الكثير منا عليها لاسيما ممن يتعامل مع هذه الشبكة.
اولاً:انشاء مواقع نافعة
والمقصود بالمواقع النافعة كل موقع يستفيد منه (المتصفح) في دينه أو دنياه،ولابد من مراعاه لبعض الامور ويجب ان يسبق تصميم المواقع دراسه له ودرايه باموره وان يشرف عليه من يكون اهلا لذلك وان يقوم عليه احد العلماء او طلاب العلم ..
ثانياً: استخدام البريد الإلكتروني
نستطيع خدمة الدين عن طريق هذه الأداة من بعض الجوانب أهمها:
1.الدعوة إلى الله تعالى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وذلك بإرسال رسائل إلى جميع أهل الأرض مسلمهم وكافرهم، فأما المسلم فقد يكون مقصراً أو واقعا في معصية أو بدعة فينبه لذلك وينصح ويوعظ ويذكر، قال الله تعالى: {وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين}.وأما الكافر فبدعوته إلى الإسلام وعرضه عليه وإيراد الشبهات عليه والتي أقل الأحوال أنها تزعزع ثقته بدينه.
وعناوين مثل هؤلاء الأشخاص يمكن الحصول عليها من طريق الصحف والمجلات التي تهتم بنشر عناوين قرائها.
2-طلب العلم وذلك من خلال مراسلة العلماء وطلاب العلم وسؤالهم حول مايحتاجه الإنسان من أمور دينه، وكذلك النساء يستطعن استخدام البريد في طرح أسئلتهن الخاصة دون خجل.
3- صلة الرحم وذلك من خلال مراسلة الوالدين والأهل - إن كانوا ممن يستخدم مثل هذه التقنيات- ومراسلة الأصحاب.
ثالثا: المنتديات:
وفيها يكون النقاش الجاد ونستطيع أن نخدم الإسلام بواسطة المنتديات من زاويتين: الأولى إنشاء المنتديات المفيدة، وهذا يدخل في الطريقة الأولى وهي إنشاء مواقع نافعة، والثانية: المشاركة الفعالة في مثل هذه المنتديات والرفع من مستواها، لا أن نجعلها محلاً لتنفيس ما بداخلنا أو لرمي الكلام على واهنه، وإنما نرتقي بها إلى أرفع من ذلك ونفعل دورها، ولذلك أقترح مراعاة بعض الأمور:
1-الاشتراك في المنتدى الذي سيستفيد منه الإنسان أو الذي سيستفيد غيره من خلاله، لا المنتدى الذي يحبه ويميل إليه نفسياً فإن مثل هذا المنتدى- غالباً- مضيعة للوقت.
2-عدم الاستعجال في المشاركة والتريث في ذلك، ولا يغتر الإنسان العاقل بكثرة المشاركين ولينظر ما قصده بمشاركاته، وردوده، فإن كان لله فبها ونعمت، وإن كانت الأخرى فالصمت والسكوت منزلة عظيمة في مثل هذه المواضع
3-الالتزام بأدب الحوار والمناقشة والتحلي بحسن الخلق وترك ردود الأفعال الهوجاء.
4-الابتعاد عن المنتديات المشبوهة والتي تبث الأفكار المنحرفة والعقائد الهدامة،
رابعا: دعم المواقع الإسلامية ومساندتها وذلك عن طريق:
1- الاشتراك فيها.
2- دعمها مالياً إذا احتاجت لذلك.
3- دعمها معنويا بتعريف الناس بها.
4- كثرة زيارتها والترداد عليها.
5- إبداء الملاحظات وتقديم المقترحات لها.
6- الإعلان عنها عن طريق:
- المواقع التجارية بمقابل مبلغ زهيد من المال.
- إضافتها إلى محركات البحث الشهيرة عربية أو أجنبية.
- الكتابة عنها في وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة.
- التعريف بها في المنتديات وساحات النقاش.
واخيرا وليس اخرا هذه بعض الطرق التي يمكن من خلالها تقديم النافع لديننا ولأمتنا الاسلامية، ودعم الدعوة
تقبلو تحياتي ،،