ضاري
04 May 2005, 01:55 PM
الجميع يعرف مدير مرور محافظة رفحاء ( المقدم _ ابراهيم الفريح )
اليوم حدثني أحد الزملاء قائلا بأني كنت موجودا في قسم مرور محافظة رفحاء ، حيث ان لي مراجعة هناك ، يقول : هناك خلاف بين أحد المواطنين ورجل مرور ، حيث أن رجل المرور أعاق مسير عامل يعمل لدى هذا المواطن وحصل بينهم خلاف ، لن اكمل القصه ........
المفيد يقول بأن المواطن عندما ذهب لمدير المرور شارحا له ماحصل قال مدير المرور كلمة ملئت بطن هذا المواطن جعلته يتنهد تنهيدة كبرى ليس فرحا بما سيجنيه من عقاب لشرطي المرور أو أخذ حق ، فرحه هذا لوجود هذا المسؤول في رفحاء ، يقول من هذا الموقف احسست بأني أقف أمام ضابط ليس همه تلميع الرتبة والنظر اليها أو التجول بسيارته ليراه المارة مشدوهين بجمال منظر سيارته الملمعة يقول : كلمة هذا الضابط لم اسمعها من قبل من مواطن عادي فكنت أسمعها في تصريحات المسؤولين الكبار في ( وسائل الاعلام الأجنبية وليس المحلية !!) .
يقول ابراهيم الفريح :ا لانسان في هذا البلد أيا كان جنسه وجنسيته ولونه فهو سيحصل على حقه الذي كفلته له الحكومة ورجالها المخلصين .
فحيا الله ضابطنا وأكثر الله من امثاله وزاده الله عدلا وانصافا ، فنحن كمواطنين محتاجين لهذه التصرفات المسؤولة من رجل مسؤول ، صدقوني لو جاء الانسان هادرا مزمجرا مشتعلا غضبا ، وقابل مثل ابراهيم الفريح بهدوءه وتقبله للآخر فستنطفيء نار غضبه .
اليوم حدثني أحد الزملاء قائلا بأني كنت موجودا في قسم مرور محافظة رفحاء ، حيث ان لي مراجعة هناك ، يقول : هناك خلاف بين أحد المواطنين ورجل مرور ، حيث أن رجل المرور أعاق مسير عامل يعمل لدى هذا المواطن وحصل بينهم خلاف ، لن اكمل القصه ........
المفيد يقول بأن المواطن عندما ذهب لمدير المرور شارحا له ماحصل قال مدير المرور كلمة ملئت بطن هذا المواطن جعلته يتنهد تنهيدة كبرى ليس فرحا بما سيجنيه من عقاب لشرطي المرور أو أخذ حق ، فرحه هذا لوجود هذا المسؤول في رفحاء ، يقول من هذا الموقف احسست بأني أقف أمام ضابط ليس همه تلميع الرتبة والنظر اليها أو التجول بسيارته ليراه المارة مشدوهين بجمال منظر سيارته الملمعة يقول : كلمة هذا الضابط لم اسمعها من قبل من مواطن عادي فكنت أسمعها في تصريحات المسؤولين الكبار في ( وسائل الاعلام الأجنبية وليس المحلية !!) .
يقول ابراهيم الفريح :ا لانسان في هذا البلد أيا كان جنسه وجنسيته ولونه فهو سيحصل على حقه الذي كفلته له الحكومة ورجالها المخلصين .
فحيا الله ضابطنا وأكثر الله من امثاله وزاده الله عدلا وانصافا ، فنحن كمواطنين محتاجين لهذه التصرفات المسؤولة من رجل مسؤول ، صدقوني لو جاء الانسان هادرا مزمجرا مشتعلا غضبا ، وقابل مثل ابراهيم الفريح بهدوءه وتقبله للآخر فستنطفيء نار غضبه .