أخبار رفحاء
13 Jun 2005, 10:08 PM
بدأت الحكاية عندما تأخرت معلمة عن الدوام بسبب طفلها الذي تناوله الدواء
ثم انطلقت إلى مدرستها في حدود السابعة صباحا في أحد شوارع رفحاء
الساعة السابعة تمثل بداية الاختبار وسكون بعض الطرقات
حيث طمع شخص ذكر يستقل سيارة من نوع كابرس في المرأه حينما رأى الشارع خاليا من المارة تماماً
فنزل وأمسك بها ليركبها في سيارته بالقوة
إلا أن المرأه قاومت مقاومة المستميت وكان يفوقها بالجسم والقوة
واستمر العراك لدقائق وحينما فتر حيل المرأه وأراد الله لها النجاة قدمت سيارة
فلاذ الجاني بالفرار وسقطت هي على الأرض
ونزل صاحب السيارة لمساعدة المرأه التي أعياها التعب وكادت أن تفقد الوعي
ساعدها الرجل حتى استعادت قواها وإدراكها ورفضت التحدث معه عن الامر
ثم أكملت مسيرها على رجليها
فلله درها من إمرأة استطاعت النجاة من أيدي ذلك الوحش باعجوبة
ثم انطلقت إلى مدرستها في حدود السابعة صباحا في أحد شوارع رفحاء
الساعة السابعة تمثل بداية الاختبار وسكون بعض الطرقات
حيث طمع شخص ذكر يستقل سيارة من نوع كابرس في المرأه حينما رأى الشارع خاليا من المارة تماماً
فنزل وأمسك بها ليركبها في سيارته بالقوة
إلا أن المرأه قاومت مقاومة المستميت وكان يفوقها بالجسم والقوة
واستمر العراك لدقائق وحينما فتر حيل المرأه وأراد الله لها النجاة قدمت سيارة
فلاذ الجاني بالفرار وسقطت هي على الأرض
ونزل صاحب السيارة لمساعدة المرأه التي أعياها التعب وكادت أن تفقد الوعي
ساعدها الرجل حتى استعادت قواها وإدراكها ورفضت التحدث معه عن الامر
ثم أكملت مسيرها على رجليها
فلله درها من إمرأة استطاعت النجاة من أيدي ذلك الوحش باعجوبة