-
" إذا نكثر "
قال صلى الله عليه وسلم :
" ما من عبد يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث : إما أن تعجل له دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك
قالوا : يا رسول الله إذا نكثر؟ قال : الله أكثر "
المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 360/9
خلاصة حكم المحدث: صحيح .
يعني ما فيه أحد يقول دعوت الله ولم يستجيب لي ،
في كل الحالات أنت المستفيد ,
لو نسأل أنفسنا ,
متى أخر مرة رفعنا فيها أيدينا إلى الله ؟
وهل نسأل الله يوميا ؟
الله يرحم الحال !
-
جزاك الله خير وبارك فيك أخي أبو عبد العزيز
اذا انت موجود برفحاء سير تقهو الليلة جوالي عند ابوحلا
-
-
-
يعطيك العافيه
أبو عبد العزيز
أنا محمد أمسه مسه
منهار
نفساينا
-
-
بارك الله فيك زمزم وعلى طرحك لهذا الحديث الذي نخجل والله من الله أننا لم نرفع أيدينا مع أن الله ذكر في كتابه(وقال
ربكم أدعوني أستجب لكم ) فدونها الله في كتابه حتى لاتنسى ومع ذلك كله فنحن معرضون عن الدعاء لله
(ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكرالله )
وأرجوا ممن يقرأ كلامي أن يكتب كل يو م حديثا فما أشد حاجتنالذلك والعبد يغفل عن ذكرالله فلا حول ولا قوة إلا بالله