جزاء من نصر أخاه بظهر بالغيب .

[align=center]من نصر أخاه بظهر الغيب نصره الله في الدنيا ولآخرة

من هؤلاء يا جبريل ؟


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت : من هؤلاء ياجبريل قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم)
.....

أتدرون ما الغيبة ؟

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله اعلم قال: ذكرك أخاك بما يكره قيل :أفرأيت أن كان في أخي ما أقول؟ قال : إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وان لم يكن فيه فقد بهته )
.....


لا يلقي لها بالاً ؟

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( أن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالاً يرفعه الله بها درجات وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوى بها في جهنم)
.....


اتق الله فينا !!

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( إذا أصبح ابن أدم فأن الأعضاء كلها تكفر اللسان فتقول: اتق الله فينا فإنما نحن بك فأن استقمت استقمنا وان اعوججت اعوججنا )
.....

من رد عن عرض أخيه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة) رواه الترمذي.....

مواطن النصرة والخذلان

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( ما من امرئ يخذل امرءاً مسلماً في موضع تنتهك فيه حرمته إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر مسلماًفي موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب نصرته).....

من حمى مؤمناً

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( من حمى مؤمناً من منافق يغتابه بعث الله تعالى اليه ملكاً يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم ومن رمى مؤمناً بشيء يريد سبه حبسه الله تعالى على جسر جهنم حتى يخرج مما قال )رواه أحمد
.....


من كظم غيظاً

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( من كظم غيظاً وهو يقدر على أن ينفذه دعاه الله تعالى على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره في أي الحور شاء)
رواه الترمذي .....


نصرة المسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( من نصر أخاه بظهر الغيب نصره الله في الدنيا ولآخرة )

منقووووووول[/align]

يعطيك العافيه اخت عروبه ..



وان شاء الله تشوفه بموازين اعمااااااااالك




وحنا فعلا بحاجه لمثل هذي المواضيع ..




لانه فيه ناس >>>>>>>>>>> الله يهداهم .. ااااااااااااااامين



متساهلين بامر الغيبه ..



وحنا الحين جيل الوعي ..



وحنا اصحاب التغير ..


وفي احد المناورات بين مسلم وكافر


انه احد المسلمين قال ليهودي حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله سينصرنا عليكم وستختبؤن خلف الشجر فيقول الشجر يا مسلم ان خلفي كافر فيأتي المسلم وينحره



فقال اليهودي : اعلم ولكن لستم هم



قال المسلم : وكيف ذلك



قال اليهودي : إنا نقرأ في الاسرائيليات انه سيحدث ذلك ولكن ليس من جيلكم



إنه سيأتي جيل يصلون الفجر في المسجد جماعه عددهم كعدد المصلين يوم الجمعه



وهم اللذين حدثكم رسولكم عنهم

جزاك الله كل الخير
ووفقك إلى مايحب ويرضى

جزاك الله خير

وجعله في ميزان حسناتك إن شاء الله

يعطيك العافية وتسلمين

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( أن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالاً يرفعه الله بها درجات وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوى بها في جهنم)
.....

^
^
^


الله يستر علي والله يا انا اقرررط من السوالف .. بس نيتي صاافية ..



صح لساانك اخت عرعروووبة . .


وسلمتي

[align=center]جزاكم الله خير جميعا

كلاً منّا له ذنوبه ومعاصيه التي نرتكبها في اليوم والليله ونحن غالباً لا نشعر بها والله المستعان

و لهذه الذنوب كفارات ومن هذه الذنوب الغيبه وكل واحد منّا لابد أن له نصيب من الغيبه ..

وكفارة الغيبه وهي أن تطلب من الذي إغتبته أن يحللك ويبيحك عن مافعلت أو قلت في حقه ..

ونص الكفارة : "اللهم اني اشهدك اني قد ابحت وسامحت جميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات"

إعف عن أخوانك لكي تنال انت أيضاً عفو أخوانك عنك

وهاذهي فتوى للشيخ صالح الفوزان عن " كفارة الغيبة"

نص السؤال

ما هو مدى صحة ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنَّ كفارة الغيبة

أن تستغفر لمن اغتبته؛ تقول: اللهم اغفر لنا وله؟ وما هو معنى الغيبة


نص الفتوى


الحمد لله


وأمَّا الغيبة في حدّ ذاتها؛ فهي محرَّمة وكبيرة من كبائر الذُّنوب، وقد نهى

الله سبحانه وتعالى عباده عن فعلها؛ قال تعالى: {وَلا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا

أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ

رَّحِيمٌ} [الحجرات: 12.]،
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "كل المؤمنِ على المؤمنِ حرامٌ؛ دمُه، ومالُه، وعِرضُهُ" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه"
من حديث أبي هريرة رضي الله عنه؛ بلفظ: "كل المسلم على

المسلم".]؛ فالغيبة محرَّمة وكبيرة من كبائر الذُّنوب وشنيعةٌ.

وأمَّا ما هي الغيبة؟ فقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم معناها لمَّا سُئِلَ

عنها، فقال: "الغيبةُ: ذِكرُكَ أخاكَ بما يَكرَهُ". قيل: أرأيت إن كان في أخي ما

أقول؟ قال: "إن كان فيه ما تقول؛ فقد اغتبتَهُ، وإن لم يكن فيه ما تقولُ؛ فقد

بَهَتَّهُ" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (4/2001) من حديث أبي هريرة

رضي الله عنه.].
والغيبة هي الكلام في عرض الغائب كما بيَّن النبيُّ صلى الله عليه وسلم؛

أنها ذكرك أخاك بما يكره؛ فإذا كان أخوك غائبًا، وأنت وقعت في عرضه

ووصفته بما يكره؛ فقد اغتبتَهُ، وأثمت في ذلك إثمًا عظيمًا، وإذا ندمت وتُبتَ

إلى الله سبحانه وتعالى؛ فإن باب التوبة مفتوح، ولكن هذا حقُّ مخلوق،

ومن شروط التوبة فيه أن تستبيح صاحبه؛ فعليك أن تتَّصل بأخيك، وأن

تذكُرَ له ذلك، وتطلُب منه المسامحة؛ إلا إذا خشيت من إخباره أن يترتَّب

على ذلك مفسدة أعظم؛ فإنَّه يكفي أن تستغفر له، وأن تُثني عليه

وتمدحه بما فيه، لعلَّ الله سبحانه وتعالى أن يغفر لك.[/align]

للرفع 888888888 لتعم الفائده 0

رفع الله شأنك أخي ..

وشكر آخر للحجية عرعروووبة ..

جزاك الله خير...انت ولحظة احساس وجرواني وجميع من اضاف

اللهم اجزهم خير الجزاء وحرم اجسادهم عن النار

جزاك الله خير

جزاكم الله كل خير

واسأل الله العلي القدير
أن ينفع بكم وبنا الاسلام والمسلمين