بنات كليه رفحاء وماذا بعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( كلكم راع ) وكلكم مسؤل عن رعيته فماذا فعلت أخي الاب واختي الإم لإبنتك
اعطيتها جوال الكاميرا لجمع البلتوث لجمع الصور الفاضحة أرجوا من الاخوان من كانت لديه أخت في الكلية فتح الجهاز وأخذه منها على سبيل المداعبة فقط وليرى كيف يكون منظرها ( بتطلع عيونها من مكانها ) يعلم الله أني فتاة أخاف عليهم عذاب يوم عظيم وارجوا أن أكون لهم من الناصحين فليكن الحوار بين الاخت وأخيها حوار نصح وارشاد لو وجد شيئاً والله أنه يروي لى أن من الصور في جوالتهن يستحي الرجل منها ومن وضعها فما بال الفتاة تضعها علماً أنها محرمة على الرجال والنساء وشكراً لكم
المسؤوليه على ادارة الكليه
[align=center]انا اضع المسؤوليه على ادارة الكليه وعلى طرق التفتيش لديهم
إذا كانت الطالبة تحمل جوال مزود بكاميرا وبه مابه من افلام او صور فهل يعقل أن تنتظرهم حتى يصلوا إليها لتسلمهم إياه ؟! اعني ادارة الكليه هنا
من السهل جداً إخفائه خلال ثواني بنفس الوقت يصعب عليهم إيجاده ! هذا يعني أن الوقت والجهد المبذولان غير مجديان وكان من الأولى تسخيرهما لأشياء أكثر فائدة. في نفس الوقت نحن الطالبات نطالب وبشدة بوضع حدّ لتواجد جوالات الكاميرا ولسنا نطالب بأن يبذلوا جهودهم في عملية التفتيش العقيمة والبدائية جداً والتي لا تصل للهدف المطلوب , صالات الأفراح الكبيرة تستخدم أجهزة عند بواباتها لتكشف أي جهاز مزود بكاميرا (جوال_قلم _نظارة_ساعة_...) لما لا تستعين الجامعة بهذه الأجهزة عند البوابتان الرئيسيتان ويكون هناك موظفة عند كل باب بدل 6 موظفات في تفتيش غبيّ وهذه الطريقة مضمونة ولا يمكن أن يمر جهاز مزود بكاميرا دون أن تصدر آلة الكشف صوت و إذا كانت صالات الأفراح استطاعت توفيرها فلن يعجز المسؤولين في الجامعة عن توفيرها إن كانوا فعلاً تهمهم مصلحة الطالبات..[/align]