دار خديجـــة

الفصل الاول000
لكل كاتب قصه وحكايه؛ولكل مؤلف روايه ومقاله؛ولكل شاعرقصيده؛وللمعرفة بدايه؛
عندهدوءالعواصف وتوقف هطول الامطاروعندمايدفئ الجو الباردفي منتصف الليل وحتى تظهرشمس مفعمه بالنور والضياء
الذي غطى على غيوم السماءورائحه العبيرمن الورود أنبثقت وصوت الشلالات والأنهار00
الفصل الثاني000
ومع أشراقه فجرجديد وضوء شمس مديد يكسوالجبال والمروج الخضراء ومع قطرات من الندى أمتزج فيها تغريد العصافير وشدوالطيور
والفراشات فوق الزهور تعطر نفسها برائحه الرحيق وعند هدوء المركبه00
الفصل الثالث000
بريشه الوفاء وكلمات المحبه والأخاء وبريشه أقلامي وأحبارها وما يكمن في داخله من حب ووفاء وأخلاص وصفاء
تحيه عطره لدار خديجه تحيه أنثرها ايضآعلى شاشات منتديات رفحاء وعن طريق هذه الشاشات أنقل هذه
التحيات الى من هن قائمات على دار خديجه بباقه ورد حمراء لعظيم أفعالهن وأن احببتم مزجتها بالورود الصفراء
وجملتها باالصفاء والنقاء الورود البيضاء0تحيه ملؤها الاحترام والتقدير لكل شي في هذه الدنيا ميزات وصفات
وفي دار خديجه أروع الذكريات وجميل المسامرات والجلسات الأخويه0ها قد انقضى عامنا ولله الحمد في دارنا مصحوب
بالخير والمسرات0ولكن يظل الشوق لدارنا على الدوم0فشوقي لداري كشوق الغريب لديار الاهل والاحباب0وشوق
الطفل لأحضان امه الدافئه0وشوق الاسير لأوطانه الخالده0فطالما كتبت في دارخديجه تعجز أقلامي وحتى عبارات كلماتي
عن وصفها فلهم مني أعظم تحيه وسلام0
الفصل الرابع000
ياليت في دارن على طول الأزمان
نسعد وننعم في حياه رغيده
دارخديجه دار ذكرن وقرآن
دار السعد ودار حياه هنيه
مني تحيه وأعذب الألحان
أسوقها باقه ورد نديه
ممزوجة ٍ في داخله مسك وريحان
للي دخل في دارنا أجمل تحيه
الفصل الاخير000
دعوه من المعرفة لكل فتاه وكل ربه منزل الدخول في هذه الدورلأن فيها راحه للنفوس
وذهاب للهموم ويكفينا كتاب الله فيه موجود0

تصنيف رائع وحديث أروع



وفق الله هذه والبساتين التي لا يخرج منها إلا الأزهار ..
ووفق الله القائمين عليها كل التوفيق ..


شكراً لك كثيرا وحياك الله وبياك

كم نسعد بتواجد أصحاب هذه الققافة بيننا

بااارك الله فيك..........

إلى الأمام ..

حديث ساحر .. له حس ومشاعر ..

أحسن الله العلي القدير لكل يد تمد العون والمُساعدة لشباب ورجال أو لنساء وبنات هذا البلد لحفظ كتاب الله أغلى مطلوب وحبذا لو تعلمنا مع الحفظ العمل كما كان سلفنا الصالح رضوان الله عليهم.