من قصص الاسهم ( بين محزن ومضحك )
م
ن
ق
وو
ل
تعرفون يا شباب الانهيار الأخير- الله لا يرده- أصحبت النفسيات تحت الصفر
أنا كنت أروح لصالات التداول أوسع صدري شوي ..
كنت جالس وجنبي شايب ,, فاقعة فيوزه .. يدخن من أذانه ,,,
ألشيبه طلب عصير برتقاااال <<<< مسوي فيها رومانسي
ألشيبه لما أحضروا له العصير ,, كان جنبه أوراق ليبتون ,, الرجال شال كيس لبتن وبدا يغمسها جوا العصير شفته أنا .. طلعت عيوني فوووق
قلت عصير برتقال بطعم الشاي ,,, فطست من الضحك ...
انتبه ألشيبه .. قال لنا لا تلوموني ألشاشه حمرا من يومين وبديت ما أميز
خوذو ألقصه الثانية ما حصل في صالة تداول في البنك الأهلي
قال لي احد الأصدقاء يوم أن سمعنا يوم الثلاثاء مساء بأن هناك اجتماعات سوف تحل ألمشكله ليوم الأربعاء صباحا وعندما قرانا في المنتديات استبشرنا خيرا .
وفي صباح يوم الأربعاء ذهبت إلى صالة تداول في البنك الأهلي في مدينة ...... وكان العدد كبير من الحضور وكانت الصدمة شديدة جدا فلم يحدث أي تطور في المؤشر واستمر الانهيار .
حان وقت الصلاة فقام احد الاخوه جزاه الله خير يأمر الموجودين بالصلاة فستجاب الناس إليه للفريضة ليقبلوا على الله ويتضرعون إليه وهذا ما حدث :
أولا : أقام الإمام الصلاة وكبر وجهر في صلاة الظهر بصوت عالي .
الطامة الكبرى. ولا واحد من الموجودين نبهه أو قال سبحان الله. تصدقون عند وصولة في سورة الفاتحة (ولا الضالين ) قلنا أمين .
ثانيا : عند الانتهاء من الصلاة التفت الإمام للمصلين وقال بالحرف الواحد ( يا جماعة ما كنا صلينا الظهر جهرا )
المصيبة الكبرى يا جماعة إن كلنا قلنا ( ما ندري ) . لا الإمام درا ولا هم دروا.
اسأل الله العفو والعافية . عاد يقولي هذا الرجل (ايش رايك ايش الحكم) طبعا يكلمني وأنا مقطوع النفس .
وهذي قصه ثالثه
متعلق رايح للحلاق
ذهب إلى الحلاق لحلاقة الذقن وعلق الشماغ على الشماعة
وبعد ذلك فتح الازره وعلق الثوب على الشماعة ولولا تدارك الوضع من الحلاق التركي كان انتهى من تعليق ما بقي من ملابسه. ((( متأثر من ألتعليقه )))
