قصة وقصيده للفارس وشيخ قبيلة زعب/ سعد بن تركي بن محمد السحوب الزعبي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
الشيخ سعد أبن سحوب من أشهر الفرسان ومعروف (بين قبيلته والقبائل المجاوره ((خيال عبيان لاباس الدرع والطاس)) وذات يوم عزم عند شيخ أحد القبائل المجاوره وقال صاحب المعاميل لان أمد الفنجال إلى لرجل يخبرني بفعله فطقطقت محازم الفرسان في بطونهم للبحث عن الشهره أمام القبائل المجاوره لهم عندما ذهب الشيخ / سعد بن سحوب متنومس في فعله وكان معه من فرسان قبيلته الفارس المشهور خليف ( الملقب (( راعي ربداء)) وكذلك الفارس المعروف ((فهد بن صبيح) وكذلك معه فرسان من قبيلته لم تحضرني أسمائهم...........
لآمن لبست الدرع قــــــــرب عبيــان يــا جوهر عبيان يقوي عزومــــــــي
وأحرص عليه من الحناشل والأكــوان برجواه لأمن حــــل وقت الثــلــــومي
عبيان حصان الجود من ورث جــدان من تركي الي للمعارك يســــومـــــي
نلحق عليه أكــوار عوسن لهن شـــان في ليلتن ضــــــرب المهند يزومــي
فعلي وأنــــا عمك أليا ثار بركـــــــان نكسب خيــــار الخيل وحضي يقومي
كــــم ليلتن خذنا مظاهير فـــرســـــان من فعلنا كم شيخ قــومـــاً يهو مـــــي
رديت ذود الجار من كـــــون غلطــان ما يدري أن الـجـــــار ضمن السلومي
جاري من أهل الصيت من ساس عدوان جار القبيلة والكـــــلام محكــــومــــي
نارد حياض الموت من غير نقصـــــان لأعد فعل الكون ترقـــا سهومــــــــي
نحفي ظهور الخيل مـــع كل وديــــــان نسبر ونطرد لين الأعداء تشومــــي
بالليلة نسبع كل من حـــاف طمعــــــان والصبح نرقـــا نايفات الحـــــزومي
دار الكلام وكـــــل قرمـــن له ألســــان الفعل شاهد مثل وصف الرجومـــي
قلت نــــــاول الفنجال أن خاطـــره زان عسى المعزه لـــلإكـــارم تدومـــــي
شـــربت فنجــــال المجالس مسيـــــــان بين السباع مـــزحزحــيــن العلــومي
في مجلسن يجمع سلاطين شجعـــــــان خليف راعي ربداء كعام كل القرومي
وبن صبيح الـــــي له الفعل عنـــــــوان فهد عطيب الكســــر ويدمي الهدومي
ربعي نــــــوادر بالملقا أليا حــــــــــان نشهر ما بين الجمع بفرك الخشومــي
لامن مسكت مخضب الــــــــدم شامان فتحت بين الجمع دربـــن عمــومـــي
لعيون عــــــــذرن من سلايــــل كحيلان لا ركبــــوهــــــــا بالمزين تحومـــي
تنخاء وينخاني على الكون شيـــــــبـــان فرســـــان زعب منجحين الوسومـي
بمقدم الحيــــزا على الخيـــــــل ظفــران نــــــــارد ونشرب لأمطرن الغيومي
نسوق الدبش لدار الحياة وين ما كان من يوم يخضر مثل دق الــــوشومي
