الحقيقة في هذا الزمن جريمة ؟؟!!!

عندما أحببت نفسي أن تكتب أحبت طرح هذاالموضوع ولكنها أحتارت في صوغ جمل

هذا المقال المرصون0

هو موضوع حزين في اسمه وكسير في شكله وخائف في أطلالته كما أن هذا الموضوع فخم في

اسمه وشديد في صوته وجريح في صمته. موضوع ليس بالغريب ولا بالجديد ولا بالقديم.

موضوعا ًً قد عجزت أفكاري في طرحه وأقلامي في نشره.

موضوعي هو لا أعرف من أين أبد وكيف أختم به. ربما لايحتاج موضوعي لشرح ولا

العنوان لتدقيق وتحقيق.أصبحت الحقيقه في هذا الزمان كما قلت جريمه كيف وأن من

يقول الحق فإن مصيره الى الحضيض وله الهلاك ونرى ليس البعض أنما الكل يتجنب قول

الحق حتى يسلم بإعتقاده أن كتمان الحق فراسه وبطوله...

سؤال شدني بقوه وأذهلني بشده ولازمني لمده.....

لماذاالحقيقه في هذا الزمان تعتبر جريمه؟

لم أرد الإطاله في الكلام حتى لا أزعج الانام وأترك لهم الفهم

والســــــــــــلام خيـــــــــــــر ختامــــــــ**

الحقيقة .. أن مقدمتك أجمل من عرضك للمشكلة نفسها ..


أعتقد بأنك عندما كنتي تكتبي المقدمة أتاك داعي إلى الغداء فأستعجلتي بإرسال الموضوع :) ..


أنظري لنقدي في الأعلى وهل أكون مجرماً عندما أقول ذلك ؟..

لنرى مدى قبولنا للحقيقة قبل كل شيء ..


الوالدة أمريكا .. تدعي الحرية في كل ما تقول به , ولكنها للأسف تحاسبنا على مشاعرنا حتى , ومن الشباب من هم خلف القضبان لأنهم فقط يحملون الكراهية لأمريكا .



أختي لو كان هناك قبول للحقيقة لصدعت الأغلبية بها , ولكن من يقبل بها , خصوصاً إن كانت حقيقة مرة , أنظري إلى الأخ الأستاذ الجميل رفحاوي , وأنظري لصراحته التي سببت له الكثير من العداء , بل إنها جعلته علم على رأسه نار من الحقد على البارزين .

وهل لا يقول إلا شيء يعتقد به , وله الحرية فيما يقول , بل إن بعض الأفكار والمواضيع ترد لماذا ؟ لأنها من رفحاوي , وهو على علم بذلك , لذا نراه يقول لذلك البعض أعد قراءة الموضوع دون النظر للكاتب .


موضوع جميل ولكنه لم يــُ عطى حقه في العرض والحلول ..

[align=center]|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛| المعرفة |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|


المقدمة أكثر من رائعة ..، لكن نتفاجأ بالخاتمة المكونة من سؤال ..؟!!

وهنا لا وجود للعرض ..،

حينها تعمقت في رد أخي ( الدب الداشر ) ..، الذي أوضح الموضوع مع
الأمثلة ..، فما وصلت إليه هو أختفاء الحقيقة البازغة في زماننا هذه ..

نعم ..

نرى الحقيقة ..، ونستشعر بها ..، ونلامسها ..، ولا نستطيع أسنادها ..،
طالما كنا نفتقر للأسلوب الراقي ..

فقد أكون صائباً ومحقاً في مسألة ما ..، ولكن أسلوبي السيء ..، وردي الذي نفر
منه العديد ..، هو الذي جعل الحقيقة ..، البادرة منا ..، سلاحاً يطعن بها ..

غير هذا ..، فكرة صياغتنا لها ..، تعتمد وبشدة على أتكئال الأخرين عليها ..، حتى يروها
الحقيقة لا غير ..

وختاماً ..،
فكرة أكثر من رائعة ..
مقدمة نالت الأستحسان ..،
وأسلوب أكثر من رائع ..
نأمل التوضيح ..!!!
ونتمنى المزيد من التقدم للجميع ..


أشكركِ أختي ..
ولا عدمناكـٍ ..[/align]

قلنا في السابق عن الحقيقه كلام بحسب الأراء لم يكن كافي فأحببت الأطاله في

هذا الحوارحتى أضمن حقه في الكلامــ.

طبعاً تعتبرالحقيقه في هذه الأزمان مضيعه للأوقات وايضاً فإنها مسلوبةالحقوق والواجبات

في نظر من يعتقدها أنها عائقاََ في أموره.

وكم من شخص أراد الظهور بالحقيقه تبارزه سيوف الحاقدين والحاسدين بالعداء له0

نرى أغلبية من يدافع عن الحقيقه قله وأيضاََ أن هؤلاء المدافعون عن الحقيقه

* مشكلة كبيرة * أي أنهم يتعرضون للمشكلات بكل الدرجات.

وقد أورد علينا في المقال السابق بإحضار الحلول!!!!

فلماذا لاتكن الحلول من أنفسهم هم أولئك المحاربون للحقيقه.

أبحث عن الحل تجده بإيديهم.

أي يجب عليهم تقبل الحقيقه وإن كانت مره وتغيير نظرتهم عن أصحاب الحقيقه.

أتمنى أن هذا الموضوع أخذ حقه في الكلام ولا أحب الزياده في الختام ...

الحقيقة .... انتفخ راسي من كلام دبدووووب لدرجة اني اجد صعوبة من النهوض والاعتدال حيث اني منجعص على المركاء

الحقيقة ... لا أحد يبحث عن الحقيقة

الحقيقة ... انك كتبتي الموضوع وانت عين على الحاسب الالي والاخرى ترقب باب الغرفة خشية ان يدخل عليك اخوك او ابوك او خفيف الدم المهضوم كثير كثييييييييير زوجك ...

كلام جميل وتعليقات رائعه


فعلا رفحاوي اصبح رمز بسبب صراحته

كلاااام جميل

بارك الله فيك