القوّاد توماس والداعيه حميدان ..... أيهما الأعز ؟ استفهام ليس فيه مثقال ذرة من براءه!
[align=center]الدكتور توماس أمريكي الجنسيه يعمل في أحد المستشفيات الحكوميه
في الرياض بمميزات لايحلم بها الكثير من كبار البروفيسورات من جنسيات أخرى
وحيث ان هذا المسبوع قد فارق الوسط البهيمي الذي كان يتمتع به في بلاد
الانحلال الاعظم فقد تفتق ذهنه الى استئجار فلة فارهه في احد شوارع حي العليا بالرياض
ليجتمع بها مع زملائه الغربيين وليستفيدوا من طاقات الطبيبات والممرضات والعاملات الطبيات
من جنسيات اوربيه واستراليه وكنديه ونيوزلنديه
تلك الطاقات المكبوته في صدور تلك الفتيات والتي تحتاج الى تفريغ بسبب طول المده الزمنيه
للشحن جراء العيش في بلاد الحرمين
فما هو الا زمن يسيرحتى صارت تلك الفله ملاذا للمارجين والمارجات ممن يبحثون عن اشباع
حاجة الجسد المحرمه فكانت تحيا فيها الليالي الصاخبه الحمراء والخضراء
والبنفسجيه وحتى عديمة اللون والرائحه
فلما قيض الله على ذلك المفسد من يبلغ عنه ويقبض عليه أقصد يتم استدعاءه
ومن ثم يتعهد هو او من قدم به الينا على تسفيره خارج البلاد اتقاءاً لشره
وكان الأولاء تعزيره بحكم رادع وقد انتقض عهده وذمته التي جاء لنا بها
بناقض من نواقض عهود أهل الذمه
المدرس الأمريكي في المعهد العسكري في الظهران الذي قام بدعس القران برجله أمام
الطلاب في قضية شغلت المنتديات في وقت مضى وبعد عدة أيام
تخللتها الكثير من التداولات والمشاورات أقصد الشفاعات تم تسفيره لبلاده اتقاءاً لشره
وكان الاولاء أن يعزر تعزيراً يسمع به القاصي والداني لأنه وببساطه قد انتقض عهده وميثاقه
الذي واثقنا به
الشرذمة الغربيين الذين قاموا بالتفجير في مكتبة جرير واليورمارشيه واسواق الخبر وقاموا بزرع
المتفجرات تحت مقاعد سيارات بعضهم البعض لاختلافهم في قسمة ثروة من زجاجات الويسكي
وسجلت اعترافاتهم ونشرت في التلفزيون الرسمي
يخرجون من السجن بعد زمن يسير بمكرمه من ولي الأمر ثم تستظيفهم قناة السي ان ان الأمريكيه ليتحدثوا عن
التعذيب والظلم الذي لاقوه في السجون السعوديه
هل اكمل ...............
مستعد أن أبقى الى ماشاء الله أتحدث عن أولئك الغوغاء من الجنس الأصفر
الذين ارتكبوا أكبر الجرائم واشنعها وكانت لهم جواز عبور الى السجن ............ لا
بل الى تصفية مستحقاتهم ومن ضمنها مستلزمات الشرط الجزائي وحبة الخشم في عرف بني الأصفر
وأقصد بها ما خف وزنه وغلا ثمنه من الهدايا التي تبيض الوجه ومن ثم تسفيرهم في تذكره مدفوعه
الثمن في اجازه مفتوحه الى بلادهم
حميدان التركي أحد الشباب الطموح ممن يحملون الشهادات العليا في جامعاتنا
يتم زجه في السجون الأمريكيه منذ زمن بتهم باطله وحجج واهيه ومهدد بحكم قاس قد يصل الى السجن مدى الحياه
أحداث متفرقه ووقائع مختلفه أترك الربط بينها لكم واللبيب بالاشاره يفهم
أيها القاضي الأمريكي الأخرق
أيها المدعون العامون السفله
ان كان تسكين الخادمه الأندونيسيه في منزل رب العمل
وحفظ جوازها في خزنة المنزل
وعدم السماح لها باستضافة أصدقاءها وصديقاتها والخروج متى شاءت ومع من شاءت
ان كان ذلك يسمى عندكم رق واستعباد ويوجب الادانه فان شعب العربيه السعوديه كلهم
مدانون وكلهم مذنبون ولم يفعل حميدان الا مانفعله نحن في بلادنا
فنحن حميدان
وحميدان منا
والعاقبة للمتقين [/align]
