سلسلة لمذكرات طالبة في كلية رفحاء
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
قبل مده ليست بالطويلة طرحت موضوعاً عن كلية رفحاء أسميته " كلية رفحاء تحتضر " رأيت مشاركاتً كثيرة وردود متفاعلة بين مؤيد ومعارض وبين مستغرب ورأف للحال ... ,وبين مساعد لحل المشكلة ..... وهذا ما أثلج صدري وأشعرني براحة ......لمحاولتي البسيطة لإيصال صوتي للجميع ورفع الغشاوة عن أشياء كانت مبطنة مخفية .... فالذي كان يجهل الحقيقة تماماً أخذ ولو لمحه موجزه عنها ..... والذي كان عنده فكرة سمعية حاولت ....أن أظهرها بالصورة والكتابة لتكتمل الحقيقة عنده وتتضح الصورة كما هي بدون أي زيادة أو نقصان .....
عموماً لا أريد أن أطيل بالكلام ولكن قررت بعد تفكير طويل أن أجند نفسي لإظهار الحقيقة ليس برؤيتي سأسميها حقيقة ولكن سأطرح ما أراه وأدع لكم أنتم الحكم بما أكتب والتحقق عن مدى مصداقيته وصحته .... وسأحاول بما يمليه علي ضميري إعلاء الصوت وعدم الصمت أبداً مهما كان السبب .... إلا عند سبب واحد وهو عند تعديل وتطوير الحال .. ولو كان مجرد محاولة ...
.وسأحاول أيضاً أن أعبر عن ما أراه على صورة سلسلة
"لمذكرات طالبة في كلية رفحاء "
ملاحظة /
التعبير عن الرأي حق مشروع للجميع وفرض الرأي أو سلب الحرية طريقة بدائية لا تقبل أبداً ..... ولكن سأركز على نقطة واحدة وهي بإني أقسم بالله إني لا أتحيز لأي أحد على مصلحة أحد وليس بيني وبين أي أحد من أعضاء الكلية من رئيستها المسماة " العميدة" إلى مستخدميها عداوة بل العكس....
ولكن الشيء الوحيد الذي بيني وبينه لن أسميه عداوة بل عدم انتماء أو حب هو الحال المزري الذي نعيشه والذي أدعي الله من كل قلبي أن يصلحه للأفضل ليس لي أنا وحدي ولكن للجميع ولمن يأتي بعدنا .....[/align]