ياماحلا لاشدّوا الجيب بالعفش.
اخواني يسرني انضماماي لكم
ويسعدني ان اشاركم بهذه القصيده المنقوله آمل تحوز على رضاكم
يـاما حــلا لاشــــدّوا الـجــيــب بـالـعـفــش
شـاصــي وكـمّــل عـزبـتـه عـنــد جــابــي
جديـد والبـودي نظيـف(ن) مــن الـخـدش
والــلــون بــيــج ومـاركـبــوه الـشـبـابـي
واريــل جـهـاز وفــوق صـدامـه الـونـش
وكـشّــاف والـدربـيـل ضـمــن الـزهـابــي
ومقفص(ن) يبراله افضـل مـن البـورش
بمسـجـلـه شــرطــان شــعــر وحـجـابــي
وخــوة نشـامـا ماحسـبـوا يــوم لـلـقـرش
كــبـــار الـعــقــول قـلـوبـهــم مـاتـهـابــي
بـارض(ن) يجفّـل صيدهـا همّـل الطـرش
والـفـقـع صـلّــع شـــال عـنــه الـتـرابــي
حــول العـيـلـي والـرحــى والـمـطـر رش
وقـبـلـه جـلــى عــنـّـا كـثـيــف الـظـبـابـي
يازين مجلاس(ن) على الأرض والفرش
عشـب(ن) مــع البطـحـا صـبـغ بالثيـابـي
وجمـع الحطـب مـن قبـل مانرمـي القـش
فــــرس(ن) تــوقــد والـغـظــا بالـتـهـابـي
وسـواة فنجـال(ن) عـلـى الجـمـر ينـعـش
لاروحــت ريـحـه خـاطـري مـنــه طـابــي
مــع حـلـوة(ن) للـجـوف تـمـره مـجـرّش
او سـكـريــن واســتـــوى بــحـــر آبـــــي
وبمعـدنـن مــن صنـعـت الـهـنـد مـاغــش
شــايــه ربــيـــع وســكّـــره دوب ذابـــــي
هــاذي مـنــاة الـعـمـر والـعـيـن تـرمــش
وبــاقــي الـمـنـايـا لــوغـــدت للـســرابــي
وصـــلاة ربـــي عــــد مـايـنــزل الــطــش
عــلـــى مـحــمــد ســورتـــه بـالـكـتـابــي
وســـلامـــتـــكـــم
للشاعر/عبدالله بن مصبّح
