شوفوا الذكاء والدهاء (( لحد يسأل من وين جات الدهاء..!! كلام كبيرررر )) ..
كان الاسكندر الاكبر جالساً ذات يوم مع زوجتة ...إذ جاءة صياد
يحمل سمكة كبيرة ليقدمها هدية اليها,فتقبلها الاسكندر قبولاً
حسناً , وأمر للصياد بأربعة الاف قطعة ذهبية..فقالت زوجة الاسكندر
:بئس مافعلت..فإنك إذا أعطيت أحد رعاياك بعد اليوم مثل هذة العطية إحتقرها قائلاً :أعطاني مثل ماعطى الصياد..قال الاسكندر لها: ولكن لا يصح استرجع الملك ماوهب..قالت له:أنا أدبر لك الامر ..إستدع الصياد,وأسالة..هل سمكتة ذكر أم أنثى؟.. فإن زعم أنها أنثى مثلاً ..
فقل لة إنك أردتها ذكراً..وإن زعم العكس ,فقل لة العكس..فنادى الاسكندر الصياد وسألة:أهذة السمكة ذكر..أم أنثى؟وكان الصياد ذكياً فطناً فقال على الفور:إنها يا مولاي لا ذكر..ولا أنثى فضحك الاسكندر طويلاً و أمر بأربعة آلاف أخرى ,ومضى الصياد يحمل على كاهلة ثمانية آالاف أخرى,وعندما هم بالخروج وقعت معة قطعة على الارض..فأنحنى والتقطها.. فقالت زوجة الاسكندر: انضر خسة الصياد وجشعة,لقد ضن بالقطعة أن يتركها ليأخذها بعض خدم الملك..فغضب الاسكندر ونادى الصيااد..وقال لة : ياجاحد الفضل , اما كان من اللائق بك ان تترك القطعة مكانها ؟فقال الصياد:اطال الله الملك ..فإني لم ارفع قطعة النقود من الارض الا للأنها على وجهها صورتك.. فخشيت أن يدوس أحد عليها دون علم ..
فسر الملك سروراً عظيماً.. وأمر للصياد بأربعة آلاف أخرى.ثم ألتفت الى زوجتة قائلاً:كفي عن الكلام: فإني لو واصلت ألأخذ بمشورتك,لخسرت كل مالي ...
سلالالالالالالالام.....:ng :ng :ng
