قصه حصلت مع الفارس المشهور غريب الشلاقي احد شجعان شمر
ذهب الفارس المعروف ــ غريب الشلاقي من فخذ الشلقان من شمر
غازيا ولا أدري عن سبب الغزوة هي لاسترجاع إبل أو سبب قوامه
بينه وبين القبيله التي غزاهاــ لكن الموضوع الذي أودت أن أشارك
به وهو أن له بــيـت شعر يتردد على لسان ألأجيال من بعده ـ المهم
أن غريب هو عقيد تلك الغزوه وقد سلكو طريقا وعرا والمنطقة هي
بأحد شعبان الاردن تجاه الغور ــ حصلو على كسب ولكن أهل المنطقه
المكسوبين يعرفون مسالكها وعندما حددو إنصراف الغزاة من تلك
النقطه سبقوهم لنقطة اخرى بها أشجار رتم كثيفه لايبين بها المتمترسين
أو المدافعين ويعرفون أن مرور الغزاة لابد أن يكون من هذه المنطقة
أشار الى غريب بعض من افراد قومه بالرجوع عن هذه المنطقه وسلك
طريق آخر فلم بستجيب له ووقع ماكان يحذر المشير وقوعه كثربافراد
غريب القتل ولم يسلم معه الا رجال قليلون وكان المشير أحدهم الذي
عاتب العقيد ــ غريب لعدم ألأخذ بمشورته ورد عليه غريب بقوله
]ماينشمت يا عيال بــامر ليا كـــان ـــ ولا يقــتـدى عبدن حذا الله دليله
إفطن لقاف عبيد ليا صرت بحلان ــــ وإلإ إبن مهلهل يالقلوب الهبيلهr
]]نشرح البيت الثاني من قول الفارس غريب
إفطن لقاف عبيد ليا صرت بحلان
ـــ يقصد عبــيد بن رشيد له بيت شعر مشهور
إضرب على الكايد لياصرت بحلان ـــ وعلى الولي وصل الرشا وإنقطاعه
ــــ وإلإ إبن مهلهل يالقلوب الهبيله
يقصد محمد المهلهل الشعلان وهو أحد فرسان قبيلة الروله وله قصيدة معروفه
ويقصد بيت الشعر من قصيدته المشهوره
لو عندنا من غيب الايام رس سه ـــ الآدمي مصلوح نفسه يدل له