(“'•.¸§((`'•.¸*@@أولا, اللقاء...ثانيا الفراق@@*¸.•'´))§ ¸.•”)

اللقاء كلمة بسيطة سهلة النطق وقليلة الأحرف,

أما معناها فنجد أنه كبير مثل مفعولها ودورها, فلو

ترجمنا معناها لوجدنا انها أجمل كلمة ينطقها الانسان,

فمن منا لا يريد اللقاء؟ من لا يتمنى لقاء حبيب أو حبيبة في يوم ما؟

ومن منا لا يريد لقاء صديق نحن نسمع ونقرأدائما عن هذه الكلمة...,

وبعد سنين عديده يعيش الانسان على أمل لهذ اليوم الذي ينتظره

والساعة والدقيقة التي تمر به ليتحقق فيها هذا اللقاء., لنتفاءل دائما

ونثق بهذه الكلمة,ولهذا أقول أجمل ما في الدنيا اللقاء.


أما الفراق,فلو نظرنا الى هذه الكلمةة نجدها صعبة جدا وتأثيرها كبير

, وبحق انه يهز الوجدان..فالفراق لا يتمناه احد, ولكن هذه الكلمة هي

التي تفرض حكمها على الانسان بغير ارادته ورغما عنه,

وكأن هذه الكلمة تترجم نفسها بنفسها.

فلو مر بها الانسان سيكون كئيبا ونتشائما مثل فراق ولد عن اهله,

وصديق عن صديقه,فلو نظرنا حولنا لرأينا الكثير يعيش في هذه اللحظات

وهو يمضي وقته حزيناً مع هذه الكلمة التي نتمنى ان لا تكون..

ومع ذلك أقول: على الانسان ان يكون جبارا ويتحمل ويصبر..لنتقبل كل

ما يحكم علينا من قضاء وقدر وبالصبر والعزيمة تنفرج الامور.

اتمنى ان تكون ايامنا دائما لقاء وسعادة..لا فراق ولا تعاسة.

اخيرا هذه العبارة:-

أجمل ما في الدنيا اللقاء.. وأصعب ما فيها الفراق,


منقول



على الخير والمحبه نلتقي


اخوكم الطياااار