لو كان هتلر مسلماً لترحمت عليه
لقد غضب كثيراً وانتقم إنتقاماً كبيراً
ولكنه غضب كما يغضب الحكماء وانتقم كما ينتقم الحكماء
لقد أغاضه اليهود وهم يسيطرون على الإقتصاد بكل أشكاله وإغاضه إحتقارهم لأبيه لا لشيء بل لأنه فلاح مسكين ولا ينتمي لذلك العرق النقي..
لقد ضرب للعالم درس أن الإقتصاد لن ينهار عندما يحرق هؤولاء البنوك المتحركه بالأفران.
وهاهي ألمانيا اليوم تكاد تكون نظيفه من اليهود ومع ذلك فإنها تأتي بعد أمريكا من حيث القوة الإقتصاديه
بل أنها تتقدم على أمريكا بـ 8 سنوات من حيث هندسة الآلات..
ويتبادر لذهني كلمات ذالك العالم الألماني اليهودي الذي نجى من أفران هتلر الملتهبه (آينشتاين) حين يقون :
الجنون هو أن تفعل نفس الشيء مرةً بعد مرةٍ وتتوقع نتيجةً مختلفةً
ما أشبه بلادنا ببلادك ياهتلر في تلك الحقبه ..
ولكن هل تعتقد أننا نستطيع أن نحذو حذوك ؟
أنا لا أعتقد !!
ابن رخيص هلا وغلا ومشكور علي الموضوع
ودي أضيف مقولة :
لقد كان في وسعي ان اقضي علي كل اليهود في العالم , ولكن تركت بعضا منهم لكي تعرفوا لماذا كنت احاول ان ابيدهم .
أدولف هتلر من كتابه ... كفاحي
عذبي
