ياربي منك الإعانة وعليك التكلان
.
.
.
.
.
.
.
خبر هز كياني وأطفأ بهجتي
حتى أني لا أعلم من يكتب المقال هل هي دموعي أم يدي
عادت 17 صحيفة بقرية أو دينماركية (على الأقل البقر لاتسب الرسول)
أقول عادت هذه الصحف ونشرت كاريكاتيرات جديدة سب للنبي صلى الله عليه وسلم
وتضامنا مع رسامها
هم عادوا ولن ينقطعوا إنما هو ثغاء غنم انقطع وعاد
هم على باطل وتضامنوا ونحن على حق لما لانتضامن..؟
يامعشر المسلمين يامن يحب الرسول حقا قاطع قاطع
وتذكر
(من ترك شيء لله عوضه الله خير منه)
وللمعلومية ياناس ترا هذا أقل شيء نقدمه لرسولنا صلى الله عليه وسلم