أنا دينماركي ... وأفتخر

.
.
.
.
.
.

كلما أردت أن أكتب مقالا وجئت بعزيمة إلا وأبوء بشر هزيمة إلا

هذا المقال أحسست أن الورق سالبة وأنا موجب فتجاذبنا لتقع

كلماتي على الورق فتزخرفه بهذا المقال...

**************

أنا دينماركي وأقولها بملء فيء وشدقي وبكل فخر

فالدينمارك تجري في جسمي حتى جسدي كله يعبر لي عنها فوجهي الأبيض ودمي

الأحمر يشكلان علم حبيبة القلب (الدينمارك)

لاتلومونِ بحبها فهي الدولة التي سبت أعظم شخصية في التاريخ وأتباعه يزيدون على المليار

لم ولن يتكلموا وإن تكلموا وقاطعوا ونادوا بذلك نهمس لشركة من شركاتنا فتعتذر وتعلن

بجريدة نائية عن ذلك ثم يعودا ويتركوا المقاطعة والزمجرة ويرضوا بالقليل فنحن

نلعب بعقولهم كما يُلعب في عقول الأطفال ..

أما يحق لي أن أفتخر وأبتهج وأمة عددها مليار ودولها عديدة لاتستطيع أن توقف دولة واحدة...!؟

ألا يحق لي أن أفتخر ونحن الدولة التي لاتستطيع كل الدول مقاطعة منتجاتها ولاتصبر عنها...!؟

ألا يحق لي الفخر ونحن الذين أشغلنا الأمم بالتعبير عن رأينا الشخصي..!؟
أظن أنا أن هذا الكلام (السابق) هو قول كل شخص دينماركي

فأقول:
هؤلاء لاينفع معهم غفر الزلة والشفقة بل يريدون مقاطعة غير عادية مقاطعة أبدية سرمدية

مهما اعتذروا وقالو ومهما ندموا فنحن في غنى عن منتوجاتهم..

ألم يعش أجدادنا على التمر والماء ..؟
نحن لانريد العيش على التمر والماء
بل هناك منتوجات غير دينماركية وجزاء الله خير شركة المراعي أغنونا عن أغلبها..

ياأمة محمد ألا يسرك أن تنادى يوم القيامة بيا من ترك كل شيء لأجل نبيه..

نريدهم يتحسروا ويندموا على كل خط وضعوه في جرايدهم..


نريد الأخانيص (1) يكونوا مابين مشدوخ ومسلوخ ومجروح هذا يغدو وذاك يروح فنحن مليار لو قاطعنا شيء بريال لخسروا مليار ريال

نريدمن في أفواههم بخر (2) يكونوا عبرة للأمم..

لا أحب أن أطيل لأني عن شتم أولاد الزنا مشغول..

ملاحظة:
(1) الأخانيص: تعني أولاد الخنازير.
(2) بخر : تعني الرائحة الكريهة في الفم.

بارك الله فيك اخي عبد الله
وكلمات رائعه لافض فوك

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذويبان11

بارك الله فيك اخي عبد الله
وكلمات رائعه لافض فوك

---

مشكور على المرور ورفع الله قدرك

لماذا لاتكون هناك مقاطعه جمركيه حتى لايدخل اي منتوج دنماركي الينا

وشكرا لك

بارك الله فيك

.
.
.
.
.
.

كلما أردت أن أكتب مقالا وجئت بعزيمة إلا وأبوء بشر هزيمة إلا

هذا المقال أحسست أن الورق سالبة وأنا موجب فتجاذبنا لتقع

كلماتي على الورق فتزخرفه بهذا المقال...

**************

أنا دينماركي وأقولها بملء فيء وشدقي وبكل فخر

فالدينمارك تجري في جسمي حتى جسدي كله يعبر لي عنها فوجهي الأبيض ودمي

الأحمر يشكلان علم حبيبة القلب (الدينمارك)

لاتلومونِ بحبها فهي الدولة التي سبت أعظم شخصية في التاريخ وأتباعه يزيدون على المليار

لم ولن يتكلموا وإن تكلموا وقاطعوا ونادوا بذلك نهمس لشركة من شركاتنا فتعتذر وتعلن

بجريدة نائية عن ذلك ثم يعودا ويتركوا المقاطعة والزمجرة ويرضوا بالقليل فنحن

نلعب بعقولهم كما يُلعب في عقول الأطفال ..

أما يحق لي أن أفتخر وأبتهج وأمة عددها مليار ودولها عديدة لاتستطيع أن توقف دولة واحدة...!؟

ألا يحق لي أن أفتخر ونحن الدولة التي لاتستطيع كل الدول مقاطعة منتجاتها ولاتصبر عنها...!؟

ألا يحق لي الفخر ونحن الذين أشغلنا الأمم بالتعبير عن رأينا الشخصي..!؟
أظن أنا أن هذا الكلام (السابق) هو قول كل شخص دينماركي

فأقول:
هؤلاء لاينفع معهم غفر الزلة والشفقة بل يريدون مقاطعة غير عادية مقاطعة أبدية سرمدية

مهما اعتذروا وقالو ومهما ندموا فنحن في غنى عن منتوجاتهم..

ألم يعش أجدادنا على التمر والماء ..؟
نحن لانريد العيش على التمر والماء
بل هناك منتوجات غير دينماركية وجزاء الله خير شركة المراعي أغنونا عن أغلبها..

ياأمة محمد ألا يسرك أن تنادى يوم القيامة بيا من ترك كل شيء لأجل نبيه..

نريدهم يتحسروا ويندموا على كل خط وضعوه في جرايدهم..


نريد الأخانيص (1) يكونوا مابين مشدوخ ومسلوخ ومجروح هذا يغدو وذاك يروح فنحن مليار لو قاطعنا شيء بريال لخسروا مليار ريال

نريدمن في أفواههم بخر (2) يكونوا عبرة للأمم..

لا أحب أن أطيل لأني عن شتم أولاد الزنا مشغول..

ملاحظة:
(1) الأخانيص: تعني أولاد الخنازير.
(2) بخر : تعني الرائحة الكريهة في الفم.