إبن رويان شقيق خلف ومطر (دندنها خليليه ) !
:-:
:-:
كان / عقيـــل بن مرسال شقيق / خلف ومطر ...
في ذات مره مرافقاً لصاحب
السمو الملكي /
( مقرن بن عبدالعزيز)
في أحد رحلات الصيــــد
ولم يكن معه من أهل الشمال
أو من شمــــر خصوصاً
ســـــــوى بن (رويان ).
فيقال : أن الكل إفتخر بربعه وجماعته
وكان لهم الفرصه بالمهايط والكلام ؟
بعكس الشمااااالي الذي يغلبُ
عليه الحياء !!
فتطرقوا لجميع القبائل وأُكيلت بالمدح
فهم يستحقوووون مما لاشك فيه
فالطيب والشجاعه موجوده في كُل
مجتمع أو قبيله .... مثل إبن حميد
وأبو تايه .... وحجرف والعريعر والعواجيه
حتى الحاضره في الرياض والقصيم مثل
( صعوط المجانين ) .
المهم الرجل رحمه الله تكابر وتكاثر
هذا الشيء ...!
فسالت دمعته وأنقهر من بخس الحق
وأبتعد عن مكان النار وسالت دمعته من القهر!
هذا الموقف لم يلاحظه سوى الأمير أطال الله
في عمره .
فقال: الأمير .. الرجل جته طنيت (شمر) .
أنظروا لعزته أبت أن يتحمل القليل
من الكلام ؟
فناداه الأمير وأُعجب
به وقربه منه وقال: هذا الوحيد من ربعه
ولم يرضى هضمكم لسمعة جماعته
ومنطقته بما فيها شمري ... عنزي
أو غيره ؟
فقال: هـــذولا أي شمـــــر ... منهم إبن رشيد , والجرباء , معشي الذيب
وهم أهل الكرم الحاتمي .... وهم وهم وهم ...
فقال : ياعقيل السياره اللي بقيادتك لك .
ومن اليوم ... تروح وتجي على كيفك , وأعطاه من المزايا كثير .
ووثق بهذا الرجل إلى أن أوكل (بــــــن رويـــــــــــان )
على حلاله لإتصافه رحمه الله ... بالإمانه والصدق ... والرجوله .
جميلًٌ أن يظهر الرجل عند الأجانيب
بالصورة الطيبه ليس لقبيلته وحسب ! بل حتى لمجتمعه .