لو فعلنا هذا سينصرنا الله
[align=center][size=3]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبة أجمعين أما بعد
[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/align]
منذ فترة طويلة ونحن نقراء بين حين وأخر إلى يومنا هذا عن جمعية (رفحاء الخيرية ) هناك من ناشدها وهناك من سبها وهناك من ومن ...... الخ
ولم نقراء أو نسمع مدح لها أو لموظفيها وهذا مما يدخل الرعب في قلوب أهل الخير وهروبهم إلى مدن أخرى
فقد سمعنا عن الجمعية كل أنواع السلب والنهب وكأننا في احد مدن العراق ولم يخرج دخان من دون نار وعند
سؤالي لأحد الموظفين السابقين فيها قال لي أن هناك رجال خلف الكواليس عندما تأتي الصدقات نكون نحن في الواجهة نتحمل السب والشتم من الفقراء والمحتاجين الذين يفرحون بالخيرات التي تتدفق على الجمعية وحين مراجعتهم ننطحهم بأن لا يوجد شي والسبب!! أن ماجا أخذ من خلف الكواليس ولا نعلم أين تذهب هذه الأموال
ويوزع بعض الطعام ويوقعون الفقراء على أوراق على إنهم استلموا فلوس وهو بالأصح استلموا طعام كان مخزن من صدقات المواطنين وهي الزكاة التي تكون في رمضان ويضيفون القليل من المواد الغذائية البسيطة تساوي 5% من المبالغ التي دخلت على الجمعية.
الغريب في هذا كله أن مسئولين في الجمعية يعلمون بما نكتب ونتكلم ونشذب وكأننا ننفخ في قربه مشقوق وهذا مما يجعل بعض الناس تتجه بالسب والشتم للدولة وهم خارج النطاق ويعلمون إنهم لصوص والمشكوك إنهم إلى ألان مكذبين أن هناك آخرة كالهندوس في دولة الهند يقولون الحياة مرة واحد فقط
(لأن الأخذ باليقين أن هناك آخرة وعذاب وجنه ونار سيعمل لهم)
( مثال بسيط )
الفقراء والمسئولين
كالحطب وما حوله من الناس في فصل الشتاء
عندما توقد النار يحترق الحطب ويصبح سماد
المستفيد الناس الذين استفادوا من حرارة النار
ألخلاصه :
تستعطف الجمعية ألدوله والأغنياء بأسماء الفقراء وعند حصولهم على المال تقاسموها ويوزعون الصدقات التي جاءت من أهل الخير في شهر رمضان من ألسنه الماضية وعلى هالحال كل سنه
أخر الكلام :
لدي ولديكم حلول ؟
[align=center]حلي إنا :
عندما نسمع إن هناك صدقة دخلت للجمعيه الخيرية سواء كانت عينيه أو نقدية وعند تأكدنا أنها دخلت نقوم بترشيح رجال منا فيهم الخير والله الحمد كثير هاؤلا ونكلفهم في الدخول لمسئولين الجمعية والوقوف معهم لحين توزيع هذه الصدقة كاملة. كوننا سعوديين ابن عن جد ولسنا حديثي التجنس
علما//// ان موظفي الجمعية أتو إلى رفحاء في زمناً بعيد مرتزقة ومال السرقة جعلهم سادات
لو أصبحنا يداً واحده فعلناها مره واحده لخافوا اللصوص وتنحوا عن السرقة واكتفوا بملايينهم التي اقترفوها بأسماء الفقراء ونكون نحن الفائزون برضي الله كوننا سعينا للفقراء والمساكين والعاجزين , ونكون يوم ألقيامه كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام ( أنا وكافل اليتيم كهاتين , وأشار بإصبعيه ألسبابه والوسطاء)
أترك لكم التعليق والفعل بعد أن نتوكل على القوي عزيز مقتدر[/[/align]size]
