السعادة في زمننا هذا وهــــم وسراب لاحقيقة له .
فمن منا السعيد دوما ؟؟؟؟؟؟
فصاحب المال قلق على ماله ،
وصاحب العيال قلق على عياله ،
والشباب يبحثون عن الوظائف قلقون ،
والبنات في انتظار النصيب قلقات ،
واصحاب الوظائف في قلق على مستقبلهم .
اذن الكل قلق ....
ولا تقلي صاحب الدين سعيد !!!!
(خاصة في ظل مايحدث من أوضاع ).
اذن من السعيد مرتاح البال ؟؟؟؟
برأيي أن السعادة نسبية في وقتنا هذا ،
فقد تسعد يوم لتقلق عشرة أيام .
والله المستعان .
وختام الكلام السلام .