هل تغير العيد أم نحن المتغُيرون
بمناسبة قرب عيدالفطر السعيد اقول لكم كل عام وانتم بخيروعساكم من عواده.ويارمضان الى اللقاء في العام القادم والجميع بخير وصحة وسلامة ..........احبك يارمضان والله
كنا زمان ننتظر العيد بفارغ الصبر متلهفين للكشخه والفرفره بالشموس والريالات والطراطيع تملأ جيوبنا حتى الظهر.
ولكن كان يوم العيد وساعاته القليلة بالنسبة لنا كأنه شهر من الوناسه!
وهناك عادات حميدة لدى المجتمع الرفحاوي قليلاًعند غيره تجدها منها
اجتماع الناس بالشوارع وعمل الافطار صباح العيد في كل حارة وكان اللي مايشوف الواحد بغير العيد يشوفه من خلال هالتجمعات الجميلة والبسيطة. وبحكم ان محافظة رفحاءصغيرة بمساحتها واهلها وهم رجال كبار بأفعالهم فإن جميع اهلها كانوا مثل البيت الواحد بحكم ان اللي اخرها يعرف اللي بأولها وانا اقول لكم هذا فإن مااتكلم عنه ليس ببعيد الى 15سنة كانت الاموركذلك ولكن..............................
يمكن يكون كبرنا .بس بيني وبينكم ودي ارجع زي زمان بس بيقولون وش ذا المهبول ؟؟؟!!!؟؟؟
يمكن يكون اكثر رواد رفحاء اما انتقلوا الى رحمة الله او يكون اكثرهم قد انتقل خارج المحافظة وهم كثر.
تبقى رفحاء رائدة في التكاتف الاجتماعي والترابط بين الاسر والتواصل والمحبة بحكم انهم اهل المحافظةويعرفون بعضهم البعض ...وهذا قليلا ماتجدونه عند غيرهذه المحافظه
(صواريخ)
كان الشارع العام هو مرتع وملتقى شباب رفحاء ؟؟؟وبعده جاء الشارع الاصفر
وكان اللي يبيله واحد يفرفر فيه الى القايله يوقف بهالشارعين ويلقى خوياه
ترى كان عندي سيارة وانا افرفر بأصدقائي(خو ي اي)؟لااحد يقول اني اترزز!!!!!
على فكرة
الناس كانت تعيد بالبر ويكشتون عوايل حتى بزمهرير القيظ والان انقرضت الا قليل كنت تجي للفيظه تلقى جيرانك واصدقائك وعوايلهم بالبر وتصيرون كلكم عايله وحده الى الليل
تغيــــــــــــــــــــرنا وإلا الزمـــــــــــــــــــــــــــان غيرنـــــــــــــــــــا
اعذروني وآسف لوحصل زلَه .وهذي قصص قبل الصلاة والنوم
وسامحونا لو مانسقت الكلام بس تخبرون خفة الدم
وتصبحون على خير اعضاء ومشرفي احلى اسم على قلبي
