أبلغونا عن زيادة الاسعار // أمس وزارة التجارة واليوم هيئة السياحة ( مافيه أمانة ::::
من خلال الاتصال على الرقم المجاني
السياحة : أبلغونا بالزيادة في أسعار الشقق والفنادق على الهاتف (80075500000 ) وسنعيد لكم أموالكم
الرياض- الوئام:
http://alweeam.com/wp-content/uploads/510992.jpg
دعت الهيئة العامة للسياحة والآثار إلى الإبلاغ عن أي زيادة في الأسعار في الفنادق والوحدات السكنية المفروشة خلال إجازة منتصف العام من خلال الاتصال على الرقم المجاني / 80075500000/, وذلك بعد التأكد من ارتفاع السعر على نسبة الزيادة في المواسم والبالغة 50 في المئة للوحدات السكنية المفروشة, و30 في المئة للفنادق, أو عدم وضع المنشأة للوحة الأسعار التي تلزم بها الهيئة هذه المنشآت وتتضمن الأسعار في المواسم وغيرها, وتلزم الهيئة صاحب المنشأة بإعادة المستحقات المالية الغير نظامية للنزيل في حال ثبت ارتفاعها عن الحد الأعلى للأسعار.
وأوضح المدير التنفيذي لجهاز التنمية السياحية بمنطقة الرياض عبد الرحمن الجساس أنه لوحظ ارتفاع في أسعار الوحدات السكنية المفروشة بالرياض، وتم تلقي العديد من الشكاوي عبر مركز الاتصال السياحي وبناء عليه، ووفق خطة الرقابة على منشآت الإيواء خلال عطلة الربيع تم تكثيف الجولات ومواصلة فرق التفتيش لعملها على مدار الساعة , حيث تم حيث كشف أكثر من 65 منشأة إيواء سياحية مخالفة لم تلتزم بقرارات التسعيرة وتزاول النشاط دون ترخيص من الهيئة.
ولفت الجساس إلى أنه سيتم تكثيف الرقابة على الوحدات السكنية المفروشة خلال هذا الأسبوع والأسبوع القادم أثناء مهرجان الجنادرية، داعيا المواطنين للإبلاغ عن أي مخالفات أو شكاوى تتعلق بمنشآت الإيواء السياحي، وأن هيئة السياحة على استعداد للتعامل مع المتضررين من ارتفاع الأسعار وفق النظام الذي يحمي الطرفين ، داعيا الفنادق والوحدات السكنية المفروشة بأهمية إبراز لوحات التسعيرة المعتمدة عند الاستقبال حتى يكون النزيل على دراية بأسعار الغرف والخدمات
.
.
)) تعليقـــــــــي ((
تدرون وش اللى يغث من جد
طيب هم ليه مايقومون بمسؤوليتهم
يعنى لازم حنا . . الضارب والمضروب
يعينون موظفين
يسوون جولات
يشوفون هل هم ملتزمين بتعليق لوحة الأسعار ولا لا
وراح تنضبط الأوضاع
أما سالفة كل يوم جاينا واحد يترزز بالجرائد
ويحط لنا رقم ويقول اتصلوا . . . ماصارت هذي
أمس بتاعين التجارة وغلاء الأسعار
واليوم بتاعين الشقق والاجار
مافيه وزارة تمشي بما يرضى الله
لاحول ولاقوه إلا بالله
.
.
