راحتك النفسيّة .. أين تجدينها؟

اسعد الله صباحكم بالخيرات

مافي أقسى من أنك تفتقد (للراحة النفسية) .. لأنها بكل بساطة تفقدك (التوازن) مع ذاتك .. مع أهلك .. مع أحبابك ..

مع كل المحيطين من حولك .. و(تغربل) اللحظة التي تعيشها في يومك .. وتعمل (بلا حياديه) على تشتيت فكرك واعتقادك
ومثلا إضاعة مشاركة الآخرين لحظاتهم الممتعة هم يكونون في أمس الحاجة لتواجدك بينهم ..

لاشك أننا (نردد) كثيرا أن الراحة النفسية الحقيقية في (التقرب إلى الله) .. وفي (الصلاة) .. وفي (الاستغفار) .. و(عمل الخير) ..

و(المداومة على العبادات ) و(القيام بالطاعات) ..و...و ... و... كل شي له علاقة بآخرتنا وإيماننا وعقيدتنا .. لكننا مع ذلك (نتردد)
في اللجوء لذلك للحصول على هذه الراحة .. وقد لا نلوم أنفسنا لأن هذه الراحة النفسية - ونحن كبشر- .. ترتبط بنا وبالآخرين
من حولنا من المحيطين بنا ومدى (تأثيرهم) على (عواطفنا) وطريقة تفكيرنا وطبيعة علاقتنا بهم .. لذا (نستشعر) في الغالب بأن (راحتنا النفسية)
في الأشياء من حولنا التي نعايشها ، وربما في (شخوص) معينة أو (أماكن) محددة بذاتها ، توفر لنا (احتواء) للفراغ الذي يخلفه (غياب)
الراحة النفسية ..

السؤال الآن :

راحتك النفسيّة .. أين تجدونها ؟!!!

والله ليس في هذه الدنيا راحه الابطاعة الله والاقتراب له والانكسار بين يديه

بديهي ان تكون راحتك النفسيه لما تهتم بأمور دينك (( صلاة وعباده وذكر ))

بالذات الصلاة تحس انك ترتاح
واللى مايصلى يحس بعد استقرار نفسي

وفعل الخير يخليك ترتاح وتحس بالرضى بشرط انك تعود نفسك انك ماتنتظر مقابل . .

أما بالحياة .. صراحه صراحه
تجد الراحه بالبعد عن الناس . . . ترتاح من هذا قال وهذا يقول وهذا سوى وهذا فعل
تروح حسناتك على غير فائدة

شكرا لك أخي موضوع قيم

عندي رأي
بما ان الموضوع بالعام وعشان يكون عام للجميع
غير صيغت العنوان وخله

بدل
راحتك النفسيّة .. أين تجدينها؟

راحتكم النفسية .. أين تجدونها ؟

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواقع مؤلم

والله ليس في هذه الدنيا راحه الابطاعة الله والاقتراب له والانكسار بين يديه

---

صح لسااااااانك

في هالزمن بالذات راحتي النفسية في جيبي إذا كان مليان أنا مرتاح ومن حولي مرتاح ايضا .
كل شيء بالمال .
اسمع هالابيات :

من كثر ماله ساروا الناس برضاه .....ولو كان ناقص قالوا الناس وافـي
ومن قل ما بيده ترى الناس تشناه .....لو كان يسقيهم عسـل قنـد صافـي
فالمـال كـم سـاس ٍ طمـان ٍ وعـلاه ..... والفقـر كـم حطـم روابــع سنـافـي
لا شك مـا للعبـد عـن حكـم مـولاه ....... مـن خيـر ولا شـر والــرب كـافـي
مـا كـتـب للمخـلـوق لا بــد يلـقـاه ......... أمـــا هـزايــم شـــر ولا عـوافــي

[size="5"]في طاعه الله/size]