عاجل جدا """ اختكم "المرجوجه" بحاجة ماسة الى دعائكم
السلام عليكم ورحمة الله وبكاته
اللهم رب الناس اذهب الباس اشف انت الشفي لا شفاء الا شفائك شفاء لايغادر سقما
تعرضت اختنا العزيزة المرجوجة لتعثرات صحية ادخلت على اثرها المستشفى مرات ومرات واخرها امر استدعى التدخل الجراحي الحرج نسأل الله ان يشفيها وان يجعل مااصابها تكفيرا لذنوبها
ومن واجبها وحقها علينا ان ندعوا لها هنا في المنتدى وبظهر الغيب
وعني انا .. فانا سأقتطع له نصف ساعة للصلاة والدعاء لها من الساعة الواحدة ليلا وحتى الواحدة والنصف بالاضافة الى كل صلاة وكل سجود
العملية الجراحية ستجرى في مطلع هذا الاسبوع اليوم السبت او في الغد الاحد
والله اعلم
اسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يشفيها
اسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يشفيها
اسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يشفيها
اسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يشفيها
اسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يشفيها
اسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يشفيها
اسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يشفيها
روى أبو هريرة عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه.) (البخاري)
وقال – صلى الله عليه وسلم –(أشد الناس بلاء الأنبياء ، ثم الأمثل فالأمثل ، يبتلي الرجل على حسب دينه ، فإن كان في دينه صلباً اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلى على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة) (صحيح الجامع الصغير وزيادته ) .
وقال – صلى الله عليه وسلم –(أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، لقد كان أحدهم يبتلى بالفقر حتى ما يجد إلا العباءة يجوبها – أي يقطع وسطها ليلبسها – فيلبسها. ويبتلى بالقمل حتى يقتله، ولأحدهم كان أشد فرحاً بالبلاء من أحدكم بالعطاء.) (صحيح الجامع الصغير وزيادته )
