عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في معرض الحديث حول العلاقات الأسرية سمعت عن عبارة تقال للانقاص من قيمة الرجل .. يا مواكله
فهل لازالت الفكرة الجاهلية قائمة حول جفاف العلاقات الأسرية ؟!
وهل بالفعل يوجد في مجتمعاتنا من يحمل هذه الفكرة ومتمسكا بها؟!
وهل هناك من يستحي أو يتورع عن أن يأكل من يد زوجته أو يُؤكلها بيده؟!
أطروحة للنقاش أضعها بين أيديكم وآمل أن نخرج منها بالنفع والفائدة
أختكم
هلا باختنا الغاليه عاشقة الجهاد..
اختي الايام هذي قليل من الازواج الشباب خصوصا في بداية زواجهم
اللي يستحون ياكلون بعضهم باليد لا وبعضهم بالشوكه اذا كانوا مدلعين انفسهم
ويقضون شهر العسل في فندق الصحراء بلازا..
والتعصب القديم مايجي الا اذا انتهت ايام العسل اللي غالبا وللاسف ماتطول اكثر من سنه
ويصير هالكلام هذا عيب وليش اوكلك سمالله عليك وغيده ومن هالكلام اللي كلنا نعرفه
وهذا خطا والكل يدري انه خطا بس عاد منهو اللي يتجنب الوقوع فيه
هذا اللي حبيت اضيفه على موضوعك اختي عاشقه واوعدك انشاءلله لا اعرسة
اني لا اوكلها لين تصير فقمه شتبين بعد (انا ادري انكم يالحريم فيكم حميا لبعض...)
لا لا امزح.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مشرفتنا الغالية
اول مرة اسمع بـ (يا مواكله)
يوجد جفاف في العلاقات الاسرية في بعض الاسر
العلاقات الاسرية ليست مرتبطة بان ياكل الرجل من يد زوجته او العكس
وبالنسبة للاكل ، اعتقد انه قد يستحي الزوجان امام اولادهما
وعليكم السلام ورحمة الله يالغاليه
والله البيوت به وبه وكثير إلى هالحين متمسكين بهالشي وبعضهم شباب والغالب مامن زود تعليم
لي رجعه ان شاء الله إذا رديتي بالسلامه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضله فيما يتعلق باستخدام كلمة يا مواكلها في معرض تنقص الرجل
والمقصود والمعنى أن هذا الرجل يقابل زوجته على الطعام ويأكل وأياها على مائدة واحدة
وقد كان الناس يستعيبون هذا العمل ولا يستسيغونه بأي حال من الأحوال ويعد مثلب من مثالب الرجوله
لكن وجود الكلمة نعم توجد عند كبار السن
ومع انتشار العلم وتقلص الجهل تلاشت صفات كثيرة توارثها الناس وبعضها فيها مخالفات شرعيه أو لاتتكئ على أي مستند شرعي
والسعيد من وفق للاقتداء بنبينا صلى الله عليه وآله وسلم واقتبس من هداه ووفقه الله لاتباع سنته في شتى مناحي حياته فحصلت له السعادة في الدنيا والأجر في الآخره إذ خير الهدي هديه
السلام عليكم ورحمة الله
أستأذنكم بالعودة إلى هذا الحوار وأعتذر لتأخري وانشغالي
الأخ الوميض
بداية.. رزقك الله بحورية دنيا تكون سيدة لحورك العين في الجنات
تلك الكلمة لا تعني ان يؤكلها بيده أو يأكل من يدها (وهذا أحد مقومات الحياة الأسرية الهانئة)
انما المقصود أن يعاب الرجل بمجرد الأكل معها في صحفة واحده أو حتى على مائدة واحده
الحياة الأسرية وفاق واتفاق في كل شيء وحول كل شيء معنويا قبل أن يكون ماديا
شكرا لك مشاركتك
ولي عوده للبقيه بإذن الله
الأخ الفاضل رفحاوي
أصبت فالجفاف موجود في بعض الأسر ولا شك أنه ناتج من رواسب سابقة أو أحداث أثناء الطفولة
وقد يتواجد لانعدام التعاون واختفاء الألفة فيما بين الزوجين
والعلاقة الأسرية غير مقصوره على الأكل وإنما أوردت هذه الكلمة كمفتاح للحوار
شكرا لك
بدايتاً أتقدم لك بالشكر أختي عاشقة الجهاد على هذا الطرح الرائع
ج1/
لا بل حدث إصطدام بين الماضي والمستقبل ليتحول البعض ويبقى البعض يتدرج في الوصول إلى أن يتذوق هذه الوصفاة الدوائية لإشفاء عامل الحب الجريح وليتسنى لبعض الزوجات أن يسمح لهن أزواجهن بالركوب بجوارهم في المقعد الأمامي بدلاً من تركه شاغراً وركوبهن في المقعد الخلفي ....
ج2/
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه وخصوصاً في الشمال السكوت أبلغ
ج3/
وهنا كان من المفترض السكوت لكن أذكر موقفاً واحداً
بلغ من الشدة مابلغ وفي احدى عزائمه كان مستعجلاً يريد إضافة الملح للطعام فأشار على زوجته "عطينياها" وأشار إلى الأداة التي من المفترض أن تحوي ملحاً وكان بها صابوناً فوسط هذا الخوف أعطته أياه لأنها قد إعتادة أن لا تجيب إلا عن ما يسألها عنه فناولته ماطلب وقد أضاف الصابون بدلاً من الملح وعاد إلى الضيوف حتى حان موعد العشاء فطلب منها تجهيز العشاء فجهزته ووضعته في مكانه (المقلط) وهي تعلم أن به صابون وليس ملحاً وهربت إلى أحد أقربائها فلما حدثت المصيبة وعلم الرجل بما حدث ذهب إليها عند أقربائها وسألها لماذا؟ فقالت أنت الذي لم تعودنا على غير هذا والشيء الجيد هنا أنه علم أن الخطأ منه وليس منهااااااا
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟