عااااجل ... مياه رفحاء غير صالحة للإستعمال الآدمي !!!!

إنها لفاجعة كبيرة ... عندما نطالع تقريراً يثبت أن مياه رفحاء والتي كان شرب منها الناس طوال سنوااااااات ... ومازال البعض يعتد عليها .... بأنها غير صالحة للإستعمال الآدمي !!!!
هذا ماطالعناه في تقرير للمختبرات ( سوف نقوم بنشر صورة منه لاحقاً ) ... بعد أخذ عينه من مياه رفحاء بتاريخ 9/7/1425هـ والذي أثبت وجود شوائب في المياه ... وكذلك زيادة نسبة الأملاح .. مما يسبب الكثير من الأمراض والتي من أهمها وأخطرها ... (((( الفشل الكلوي ))))
فننصح أهالي رفحاء بعدم استعمال المياه في الشرب ... أو استخدامها في الطبخ ..
هذا وسوف نوافيكم قريباً بصورة من التقرير ...
سائلين المولى عز وجل أن يقينا من الأمراض ...
والله يحفظ الجميع ..

أشكرك أخي عاشق رفحاء *****
على طرحك لهذا الموضوع المهم ******للجميع؟؟؟

هل تحليل يوم 9/7/1425هـ دليل على ان ( مياه رفحاء والتي كان شرب منها الناس طوال سنوااااااات غير صالحة للإستعمال الآدمي !!!!) ؟!!

بأختصار / نعم دليل ..

لأنها بالتأكيد عينة عشوائية ومن المؤكد انه على الاقل في نفس ذلك اليوم كان المواطنين يشربون من هذه المياه ...

السلام عليكم

العينة ان كانت سيئة فهي مؤشر سلبي ولكنه غير قاطع فربما ان محطة التحلية فيها عطل في ذلك اليوم اوانها متوقفة للصيانة او او

واذا اردنا ان نتكلم بأساس علمي فالتحاليل الكيميائية يجب ان تكون في فترات متفاوتة وفي كل مرة لا يقبل علميا اقل من ثلاث عينات

كما ان المواصفات العالمية والخليجية للمياه قد تم تغييرها قبل سنتين تقريبا لبعض المركبات

ايضا طريقة اخذ العينة يجب ان تكون بشكل علمي وليس بشكل عشوائي
فالمصب والخلط وغسل الاناء اكثر من ثلاث مرات امور مهمة في حالة جمع العينات

كما ان الزمن عامل اساسي في هذا المجال
فتحليل العينة لحظة اخذها يختلف عن تحليلها بعد يوم او يومين بالذات للمواد المتطايره من الكلور (الذي يستخدم للتعقيم)
وتغيير الزمن يعني تغير درجة الحرارة والتي بدورها تؤثر طردي او عكسي في بعض المركبات

كذلك الفني الذي قام بالتحليل قد يكون الخطأ وارد من طرفه ولذلك نقول انه يجب ان تكون ثلاث عينات كأقل تقدير

الحديث في هذا يطول ويطول واكتفي بما ذكرت

وللنتظر حتى نرى نتائج التحاليل ونرى

العينة الاخيرة التي اخذتها هي بالفعل لم تكن صالحة للشرب على الاطلاق

كما اود ان اذكر ان مياه التعبئة المحلاة في بعض المحلات ايضا غير صالحة للشرب
وان مياه الصحة ضررها اكثر من نفعها الا لذوي الحاجات والاحتياجات الخاصة

المشكلة الاكبر في هذا الامر انه لا يوجد جهة رقابية على الشركة التي تقوم بتحلية المياه في رفحاء

فعلى حد علمي ان انه لا يوجد فني مختبر واحد او مهندس متمكن يستطيع ان يفتي في مثل هذه الامور او يمارس الرقابة على الشركة

ولكن املنا انه بعد افتتاح فرع وزارة المياه يتم تنظيم الاعمال المتناثرة وتزود المدينة بمختبر مع العلم ان المختبر لا يكلف سوى القليل من الاف