ما من هوشة؟! ... ما من شوشة ؟! يتنومس الصبي فيها (رفحاويات)
قبل ما ادخل بقصة الموضوع ابي اوضح وش معنى (رفحاويات) واللي معناه ان الموضوع فكاهي واللي ما يبي الفكاهة لا يدخل ... يعني ابي اريح اصحاب المواضيع الجادة فقط.
القصة
كان يا ما كان في قديم الزمان شابا مفتول العضلات يتمشى حول غدير القبيلة وكعادة البدو يذهبن الفتيات الى الغدير لجلب الماء بكل ادب ورحابة صدر.
وعندما رأى هذا الشاب الفيات بدأ ينذخ امامهن (اللي يعرف وش معنى ينذخ بالفصحى يعلمنا) ويستعرض عضلاته وقوته واخذ يروح ويجيء واحيانا اخرى يجيء ويروح.
وفي قمة فرحه بنفسه ونذخه وهو يتمنى ان يقابل قوما معاديين واخذ يردد
ما من هوشة ؟!!
ما من شوشة ؟!
يتنومس الصبي فيها.
وكانت هذه الكلمات كافية لسلب الباب الفتيات في ذلك الزمان الاغبر.
واخذ شيبان القبيلة يلومونه على كلامه ويقولون
الله يكفينا شرك وش تبي بالمشاكل ... الله ياخذ هالوجه.
فما هي الا برهة من الزمن فاذا بقوم اخرين يغزونهم ... ولما رآهم هذا الشاب جمع قواه واسرع خطاه (اعتقد كانت سرعته 560 كم بالساعة) ومر مرورا خاطفا بالقرب من بنات القبيلة واخذ يردد
ما من شجيرة ؟!
ما من حجيرة ؟!
يتذرى الصبي فيها.
ألشيخ أحمد ديدات مريض وبحاجة لدعائكم.
منقول من منتدى موقع أ.عمرو خالد
نداء من الشيخ أحمد ديدات... فهل من مستجيب ..
نداء من الشيخ أحمد ديدات... فهل من مستجيب .. نداء من الشيخ أحمد ديدات... فهل من مستجيب ..
بسم الله ألرحمن ألرحيم
ألى ألاخوة وألاخوات ألاعزاء فى مشارق ألارض ومغاربها ..... فى أنحاء ألمعمورة ...... سواء داخل أوطانهم أو فى مهاجرهم { فرج ألله كرباتهم وجمعهم مع أحبابهم } ..
ألى كل أؤلئك ألذين عندهم غيرة على دينهم ألذى هو عصمت أمرههم
ولازالو يتذكرون ألشيخ أحمد ديدات وأسلوبه ألفريد فى مقارعة أعداء ألاسلام ـ فى عقر دأرهم وأمام أتباعهم مستخدما كتبهم ـ
لأقامة ألحجة ألدامغة عليهم وتعطيل أباطيلهم ومحق وسحق تهجمهم على دين ألله ورسوله .....ألشيخ بحاجة أليكم ... فهل من مجيب ؟
كما تعلمون أن ألشيخ ألجليل طريح ألفراش عاجز عن ألحركة منذ سنوات طويلة جراء أصابته بجلطة فى ألدماغ ..... ولقد كثرت طوال سنوات مرضه أشاعات وفاته .
لقد وصلتنى هذه ألاستغاثه من طرف صديق ووصلت للصديق من طرف أصدقاء أخرون ....... وهى وأضحة وبسيطة ولا تكلف أحد منكم أشياء
تجدون في الأسفل عنوان ألشيخ فى جنوب أفريقيا بلده ...... وأسرته تقول أنه سعيد جدا بأستلام رسائل من بعض ألذين لا زالوا يتذكرونه وهى تحمل فى طياتها أرق ألدعاء له بأن يمن ألله سبحانه وتعالى عليه بألصحة وألعافيه
بل أن أسرته تقول أنه يبكى من ألفرحة عند أستلامه رسائل من ألاطفال ........ يشهد ألله أنى حاولت جاهدا أن أنشرها فى بعض ألمواقع ألاسلامية وألصحف وألمجلات ألتى تعنى بشؤن ألاسلام وألمسلمين على ألانترنت ........ وفشلت فشلا ذريعا ..
لذا أتمنى على من يستطيع أو تستطيع أن تنشرها فى ألمواقع ألاسلامية فليفعلوا ولهم ألاجر عند ألله من ألافضل أن تكون ألرسائل للشيخ بأللغة ألانجليزية ...
http://www.ahmed-deedat.co.za/frameset.asp
ipcisa@yebo.co.za
هذا رابط البريد الالكتروني الخاص بموقع الشيخ احمد ديدات شفاه الله
