فواز الداود ينااااااااااااااادي !
أيها الناخب !
أيها الناخب !
أيها الناخب !
أيها الناخب !
أيها الناخب !
أيها الناخب !
أيها الناخب !
أيها الناخب !
أيها الناخب !
أيها الناخب !
أيها الناخب !
أيها الناخب !
إن منطقة الحدود الشمالية تنتظر في هذه الأيام حدثاً كبيراً ومهماً، فها هي الانتخابات البلدية تقترب من بدايتها في هذه المنطقة، ومع اقترابها لابد أن نعي معنى هذه الانتخابات وما فائدتها وما هي صفات المرشح الذي سوف يمثلنا في المجلس البلدي، وما دور الناخب، وما قيمة صوته الذي سوف يدلي به.
فالمرشح هو من يمثل الناخب في إيصال رأيه وهمومه ومطالبه المتعلقة بالبلديات للمسؤولين.. وعلى المرشح أن يدرك أن فوزه بالانتخابات يعتبر تكليفاً من قبل الذين صوتوا له لا تشريفاً ووجاهة بمنصب سوف يزول بعد حين، فعليه أن يتذكر ذلك ويعمل بجد واجتهاد وأن يحقق جلَّ ما ذكر من وعود قطعها على نفسه أمام الناخبين.
ويجب أن يكون هذا المرشح من الشباب الطموح والمطلع على احتياجات البلد وسكانه وقادراً على وضع خطط في مجال الهندسة أو صحة البيئة أو المحاسبة وغيرها من التخصصات ذات العلاقة بالبلدية والبيئة. فهم قادرون على النقاش والحوار أكثر من أصحاب التخصصات الأخرى. وعلى الناخب أن يدرك أن مسؤوليات المرشح بعد فوزه وصلاحياته في المجلس لا تتعدى المسائل المتعلقة بالبلدية وهي:
1 - إعداد مشروع الميزانية البلدية.
2 - إقرار مشروع الحساب الختامي ورفعه للجهات المختصة.
3 - إعداد مشروع المخطط التنظيمي للبلدية.
4 - وضع اللوائح التنفيذية الخاصة بالشروط التخطيطية والتنظيمية والفنية الواجب توافرها في المناطق العمرانية.
5 - اقتراح المشاريع العمرانية في البلدة.
6- وضع اللوائح التنفيذية اللازمة لممارسة البلدية واجباتها فيما يتعلق بالصحة والراحة والمباني والمرافق العامة وغيرها.
7 - تحديد مقدار الرسوم والغرامات بما لا يتجاوز 100 ريال.
8 - اقتراح مقدار الرسوم والغرامات بما زاد على 100 ريال.
9 - مراقبة الإيرادات والمصروفات وإدارة أموال البلدية طبقاً للأنظمة وضمن الحدود المبينة في الإعانات الحكومية المخصصة لها.
10 - مراقبة سير أعمال البلدية والعمل على رفع وتحسين أداء الخدمات.
11 - اقتراح مشاريع نزع الملكية للمنفعة العامة.
12 - عقد القروض من المؤسسات الحكومية المختصة وقبول الوصايا والهبات المتمشية مع الشريعة الإسلامية والمصلحة العامة.
13 - تحديد أسعار الخدمات والمواد التي تقدمها البلدية بطريق مباشر أو غير مباشر.
14 - إبداء الرأي فيما يعرض على المجلس من قضايا.
ومن هذه الصلاحيات نستنتج أن المرشح إذا وعد بغير تلك الصلاحيات فإنه سوف يفقد مصداقيته، فهناك من يعد الناخبين بالوظائف وتحسين مستوى التعليم والصحة وغيرها فهذا كله دليل على عدم دراية هذا المرشح بالمسؤولية التي سوف تناط به بعد فوزه، فكيف سيثق به الناخب ويصوت له.
وعلينا ان ندرك أن صوت الناخب الذي سوف يدلي به هو الذي يمثل رأيه وقناعته الشخصية بالمرشح لا مجرد عاطفة أو عصبية قبلية بل يعتبر توكيلاً منه للمرشح بتحسين وتطوير بلده نيابة عنه، فلابد ان يطلع الناخب على البرنامج الانتخابي لهذا المرشح وأن يسمع ما لديه من أفكار ومشاريع سوف يتبناها في حال فوزه وأن يصوت له بقناعة تامة وأن يضع في ذهنه أن صوته سوف يكون مؤثراً في المجتمع، فإذا جرفته العصبية القبلية للتصويت لشخص غير مؤهل فإنه بذلك يكون قد ظلم نفسه وظلم معه مجتمعه، فعلينا أن ندرك معنى هذا الصوت وما له من تأثيرات على مجتمعنا وعلى مصلحة مدينتنا. وعلى الناخب أن يدرك أيضاً أن التصويت سوف يجري بسرية تامة ولن يعلم بتصويته أحد من الناخبين أو المرشحين وبهذا يتجنبون الإحراج من بعض المرشحين الذين يلحون على الناخبين بإدلاء الأصوات لهم. ومن هنا يجب أن يكون الناخب والمرشح على وعي كامل بأهمية هذه الانتخابات وما تعنيه من تطور لبلادنا وأن نكون يداً واحدة فلا يترشح لها إلا من يثق في نفسه ويرى فيها القدرة على تحمل هذه المسؤولية الموكلة إليه من قبل الناخبين، وألا نعطي أصواتنا إلا لمن نثق في قدرتهم على ذلك، وأن نسمع منهم أولاً دون تعب لهذا أو ذاك.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
هكذا فجرها فواز الداود في جريدة الجزيرة هذا اليوم ...
ونحن نقول ..!!
هذا هو المنطق ... وهذه هي الحقيقة ...
وهذا هو الإنسان الواعي ... وهذا هو الشاب المثقف ... يعرف الدور جيداً .. ويعرف ماله وماعليه ...
هذا ماحصل وسوف يحصل ...
كل ماذكر هو واقعنا ... وها هو يوضح دورنا ... ودور المرشح
كثيرون هم من يخدعون الناس بالأوهام .. فمنهم من سيوفر الوظائف ومنهم من سيجعل في كل حي مدرسة ومركز صحي .. ومنهم من يريد الحد من انتشار السرقات والمخدرات .. ويريدون أن ينالو ثقتنا !! وهم لا يعرفون مالهم وماعليهم ...
لا يعرفون دور المرشح الحقيقي ... ومع ذلك تجدهم يستجدون الناس لترشيحهم ..
الواثق من نفسه لا يستجدي أحداً .. ولا يستعطف أحداً ولا يكذب على أحد ... ولا يخيف أحد بجاه أو سلطان ... ولا يستصغر عقول الناس بكذبه وحيله ... ولا يهرول في كل مجلس لاستعطاف الناس وكسب أصواتهم .
نحن لانريد منهم على هذه الشاكله ...
نحن لا نريد إلا من يحترم الناس ... ويحترم آرائهم وأفكارهم .. ولانريد سوى الصادق في قوله .. المجد في تحقيق هدفه
نعم يا فواز ... أبدعت في قولك ومقالك .. ونشكرك كل الشكر .. وقد أشدت بك كثيراً وكنت عند حسن الظن .. ولو كان لي أخ أو ابن عم لتركته ورشحتك أنت ..
فأنت من نحن بحاجة إلى فكره وعقله ولباقته بالإضافة إلى ثقافتك العالية ... وثقتك بنفسك ... وكذلك بشاشة وجهك الدائمة
أنت من يستحق أن يمثلنا في المجلس ... وأنت من يستحق أن نعطيك ثقتنا ونحن مطمئنون ...
سأحاول جاهداً في أن أقابلك في أقرب فرصة لأسمع منك عن قرب ... وتتحف سمعي بأطروحاتك ..وليطمئن قلبي في أنك سترشح نفسك وتكون وكيلاً ينوب عني في هذا المجلس ...
ولك ولإخواني في المنتدى كل الشكر والتقدير
( هذا رابط المقال )
http://suhuf.net/1239553/xk15d.htm
ولم يبقى لي سوى أن أعتذر عن الإطالة .. وأدعوا الشباب لمعرفة هذا الرجل عن قرب ..
نعم من قطر - دوحة الخير الى فواز داود
نعم
نعم
نعم
نعم
صوووووتوا الى هذا الشاب يا اهل رفحاء لقد وصل اسمه الى قطروالى شيوخ قطر والكل يشهد له على انجازاته ومواقفه الطيبه وكرمه الزائد
انني ولا اخفيكم علما لا اعرف هذا الشاب ولكن ما سمعته عنه في قطر شرف الى كل شاب بعمره ان يكون بمثله
ولو كنت من اهل رفحاء لا اتردد عن اعطى صوتي اليه .