هذا ماحدث في مركز الانتخاب في مدرسة تحفيظ القرآن وأنا المسئول ؟؟؟؟
اخشى أن اتهم أيها السادة هذه المرة بأنني مبالغ في مدح رفحاء وأهالي رفحاء لكنني سأعرض عن مثل هذه
الاتهامات صفحا واقول ما اعتقد وارى واشاهد واذا قيل لي بعد ذلك انك محب وقد قيل : حبك الشيء يعمي ويصم
فسأقول نعم اني محب . واذا عيرت بذلك فسأقول كما قال الأول :
يعيرني الواشون اني احبها .......... وتلك شكاة ظاهر عنك عارها
قد اطلت في هذه المقدمة لكن لاضير سألج الى الموضوع وادلف الى ما اردت الحديث عنه .
نعم يا ايها السادة : حضرت الى مدرسة تحفيظ القرآن اليوم لأدلي بصوتي لمن ارى المصلحة في التصويت له وكنت
احمل هم الزحمة والوقوف في الطابور والذي خشيت مع وجوده ان عود بلا تصويت وارضى من الغنيمة با لاياب
ولكني رايت عجبا فاالتنظيم كان ظاهرا من الخارج وذلك بحسن تعامل رجال المرور وجودة التظيم
واما الاخوة داخل المقر الانتخابي فكانوا غاية في اللطف والتعامل الراقي حتى ليسر المرء بما راى ولعل هذا
التظيم وحسن المعاملة هو الذي جعل الناخبين يدلون باصواتهم بهدوء وسرعة دون ازعاج او فوضى حتى لقد
سالت فئات متفاوته من الناخبين فاثنوا على الترتيب ومدحوا التنظيم ز
اين هذا مما حدث هنا وهناك مما سمعنا عنه من فوضى ومضاربات واقتحامات وتزوير ....
اعود لأقول رفحاء غير واهل رفحاء غير .. غير ..........